ملفات القمة العربية العشرين في الدوحة
الدكتور غالب الفريجات
يعقد العرب قمتهم العشرين في الدوحة في مواجهة اربعة ملفات رئيسية ، تتناول قضايا ، تمثل سمات الوهن والضعف ، التي تنخر في جسد النظام العربي الرسمي :
ـ الموقف من قضية مذكرة توقيف الرئيس البشير ، وقد أعلن وزراء الخارجية ، أنهم يرفضون مذكرة الاتهام ، التي تطالب باعتقال الرئيس السوداني ، على الرغم أن العديد منهم في قرارة نفسه لا يجرؤ على تنفيذ هذا القرار ، لوهنه وضعفه ، بسبب الذل والتبعية والارتهان الى الاملاءات الخارجية ، وعلى السودان أن يفهم ذلك جيدا ، من خلال عدم الارتهان لمواقف اطراف النظام العربي الرسمي ، لانها تاريخيا لاتفهم الالتزام بالقضايا القومية ، الا من خلال مصالح كراسيها الخشبية ، التي تظن أن حمايتها وديمومتها مرتبطة بتعليمات وتوجيهات الخارج ، وخير دليل ما يجري لفلسطين ، وما جرى للعراق في قمة القاهرة ، التي نفذت تعليمات السفارة الاميركية قبل ترجمتها ، واعطت التحالف الامبريالي الاميركي الدولي كل تسهيلات العدوان على العراق ، واصطف العرب من الممانعين والمؤيدين في خندق حفر الباطن ، الى جانب تحالفهم المشين مع الغزو والاحتلال فيما بعد ، وتقديم كل التسهيلات لاحتلال العراق .
ـ الموقف من السلام مع " اسرائيل " ، والذي يمثل افظع سمات الذل امام العدو الصهيوني ، الذي لايعبأ بالعرب في كل قراراتهم وقممهم ، لانهم يجترون مواقفهم اللفظية ، وخاصة بعد ان داسوا على كل مقررات مؤتمر الخرطوم ، في لاءاته الثلاثة ، واستمرالعدو في احتلال الاراضي العربية، الى جانب احتلال كامل التراب الفلسطيني ، ولا يتخيل احدا ان من يتبنى استراتيجية السلام ، ويسقط خيار الحرب والى الابد ، يمكن ان يحقق شيئا ، فالسلام والحرب جهان لحالة واحدة ، فما لم يتحقق بالسلام يحتاج الى حرب ، لان هذه تفضي الى السلام المنشود ، في حالة السير في استراتيجية المراحل ، والتي تعني ، اذا كان العرب غير قادرين على تحرير كامل فلسطين ، فليعمدوا لتحرير الاراضي التي احتلها الكيان الصهيوني بعد حزيران ، كخطوة اولى على طريق التحرير الشامل ، ليتم محاصرة الكيان الصهيوني ، والاجهاز عليه في المستقبل ، حالما تساعدهم الظروف ، ويكونون قد هيأوا الفرصة ، لتحقيق هذا الهدف المنشود .
ـ العلاقة مع العراق، من المعروف ان العراق يرزح تحت الاحتلال ، وان من يمثله في الاجتماعات العربية نتاج افرازات الاحتلال ، فكيف بالعرب التعامل مع العملاء ، الذين خانوا وطنهم وامتهم، ويتم التعامل معهم ، وكأنهم حكام شرعيّون ؟ ، ومن سيجادل ان هؤلاء نتاج انتخابات ، فلا شرعية لانتخابات تحت الاحتلال ، وكما ان العرب يغمضون اعينهم ، وكأنهم آخر من يعلم فيما يجري بالعراق ، فالاميركان قد اعلنوا انهم سيهربون بفضل المقاومة العرقية الباسلة ، لان الاميركان ما جاءوا الى العراق ، من اجل ان يعلّموا العراقيين الديمقراطية ، فقد كان في مخططهم من احتلال العراق ان يبقوا لاطول فترة ممكنة ، لينهبوا ثروات العراق ، وليخططوا لتفتيت المنطقة وتجزأتها، ولانهم واجهوا مقاومة عراقية شرسة ، ووازنوا بين الربح والخسارة ، فشعروا في فداحة خسارتهم فقد هربوا ، والسؤال الذي يطرح نفسه ، ماذا سيقول زعماء العرب لو ان ما اصاب العراق قد اصاب واحدا منهم ؟ ، فهل يقبل احد منهم بخيانة زملائه له ؟ ، ثم كيف سيواجهون في الغد القريب المقاومة العراقية ، الممثل الشرعي للعراق في اجتماعاتهم القادمة ، والسؤال الاخير هل يظن هؤلاء السادة ، ان سفراءهم ستحمي عملاء العراق من ضربات المقاومة الباسلة ، اذا كانت قوات اسيادهم لم تتمكن من حمايتهم ؟ .
ـ ملف المصالحة الفلسطينية ، في الموضوع الفلسطيني تتساوى حماس وفتح في ذلك، فبالامس كانت فتح في نظر حماس عميلة وخائنة ، وكذلك كانت حماس في نظر فتح ، فكل طرف يخوّن الآخر ، وبعد ايام قليلة جدا اجتمعا برعاية مدير المخابرات المصرية ، واتفقا على ما اتفقا عليه ، ومن جوانب الاتفاق ، تشكيل حكومة فلسطينية ، وكل احرار العالم على يقين ان التعامل مع الكيان الصهيوني لا يمكن ان يكون الا من خلال المقاومة ، ومن يرفع شعار المقاومة ، ويبحث عن الاستحواذ على سلطة اوسلو ، كمن يلهث وراء التفاوض مع العدو الصهيوني لم يحقق جواز دخول الى الحمام ، فالمطلوب ان يأخذ الشعب الفلسطيني قضيته بيديه من جديد ، في مرحلة عنوانها لا بديل عن المقاومة ، ولا يمكن ان يجتمع شعار المقاومة مع شعار السلطة ، خاصة سلطة بدون سيادة كما هي سلطة اوسلو ، وعلى العرب كجماهير واحزاب سياسية ومؤسسات مجتمع مدني ان تعيد قضية فلسطين الى حضنها ، وان ترفع شعار لابديل عن المقاومة ، وان تمنع المتاجرين بفلسطين ، لتحقيق مكاسب مع الاميركان ، على حساب فلسطين وبقية القضايا العربية .
ملف المصالحة العربية ، عرب الممانعة والموافقة في سلة واحدة ، فعرب الممانعة وضعوا بيضهم في سلة الفرس ، الذين يحتلون الارض العربية ، ـ كما هي اسرائيل وكيانها الغاصب ـ ، ويتاجرون بالقضايا العربية ، لتحسين مواقفهم التفاوضية مع الصهاينة والاميركان ، وعرب الممانعة والموافقة لا يملكون الا لغة الكلام ، فكلاهما يتاجر بالكلام ، ولا يملك احد منهم استراتيجية ترجمة الكلام الى فعل ، فهؤلاء واؤلئك لا يملكون من امرهم شيئا ، وهم عاجزون عن حل مشاكلهم الخاصة ، فكيف بهم يملكون حل مشاكلهم مع بعضهم البعض ؟ ، كل ذلك مرده الى سقوط النظام العربي الرسمي ، الذي اكل الدهر عليه وشرب ، فقد فشل في الامن الوطني ، والتنمية الاقتصادية، وحماية التراب الوطني ، واصبح العرب مطية لدول الاقليم ، ومستباح للقوى الدولية .
هذه القمم العربية قد فشلت ، لانها تجمع اصفارا لا تشكل وزنا ، لا سياسيا ولا اقتصاديا ولا عسكريا، وجامعتهم عاجزة عن اداء دور يليق بها كمنظمة اقليمية ، بفضل عجزهم وعجز امينها ، فالمطلوب ان تبادر الاحزاب الوطنية والقومية والتقدمية ، والنقابات وكافة مؤسسات المجتمع المدني ، الى مضاعفة نضالاتها الوطنية والقومية ، للوصول بالاساليب والطرق السلمية الديمقراطية ، الى مواقع سلطة اتخاذ القرار ، ليتم استبدال الوجه العربي والاداء العربي ، بما ينسجم مع مصالح الجماهير ، وبما يحقق طموحات العرب في الوحدة والحرية والتقدم .
ان العرب قادرون بما يملكون من طاقات بشرية ، وثروات طبيعية ، وموقع استراتيجي ، وارث حضاري يتكؤون عليه ، ان يكون لهم مكان تحت الشمس ، وان يساهموا في التقدم الانساني ، فهم امة رسالة ، قادرون ان ينجحوا في كل ما يصبون اليه ، من خلال الانسان العربي ، الذي يطمح ان يكون حرا ، قادرا على ان يسهم في بناء مجتمعه ، وتجارب الامم والشعوب سواء منها ما يجري في اوروبا ، او الاتحاد الافريقي امامهم ، يمكن ان يجترحوا منها ما يناسبهم ، حتى الوحدات العالمية ، كما في الولايات المتحدة او غيرها ، يمكن ان تكون طريقا واضحا يعينهم على ذلك .
الدكتور غالب الفريجات
الدكتور غالب الفريجات
يعقد العرب قمتهم العشرين في الدوحة في مواجهة اربعة ملفات رئيسية ، تتناول قضايا ، تمثل سمات الوهن والضعف ، التي تنخر في جسد النظام العربي الرسمي :
ـ الموقف من قضية مذكرة توقيف الرئيس البشير ، وقد أعلن وزراء الخارجية ، أنهم يرفضون مذكرة الاتهام ، التي تطالب باعتقال الرئيس السوداني ، على الرغم أن العديد منهم في قرارة نفسه لا يجرؤ على تنفيذ هذا القرار ، لوهنه وضعفه ، بسبب الذل والتبعية والارتهان الى الاملاءات الخارجية ، وعلى السودان أن يفهم ذلك جيدا ، من خلال عدم الارتهان لمواقف اطراف النظام العربي الرسمي ، لانها تاريخيا لاتفهم الالتزام بالقضايا القومية ، الا من خلال مصالح كراسيها الخشبية ، التي تظن أن حمايتها وديمومتها مرتبطة بتعليمات وتوجيهات الخارج ، وخير دليل ما يجري لفلسطين ، وما جرى للعراق في قمة القاهرة ، التي نفذت تعليمات السفارة الاميركية قبل ترجمتها ، واعطت التحالف الامبريالي الاميركي الدولي كل تسهيلات العدوان على العراق ، واصطف العرب من الممانعين والمؤيدين في خندق حفر الباطن ، الى جانب تحالفهم المشين مع الغزو والاحتلال فيما بعد ، وتقديم كل التسهيلات لاحتلال العراق .
ـ الموقف من السلام مع " اسرائيل " ، والذي يمثل افظع سمات الذل امام العدو الصهيوني ، الذي لايعبأ بالعرب في كل قراراتهم وقممهم ، لانهم يجترون مواقفهم اللفظية ، وخاصة بعد ان داسوا على كل مقررات مؤتمر الخرطوم ، في لاءاته الثلاثة ، واستمرالعدو في احتلال الاراضي العربية، الى جانب احتلال كامل التراب الفلسطيني ، ولا يتخيل احدا ان من يتبنى استراتيجية السلام ، ويسقط خيار الحرب والى الابد ، يمكن ان يحقق شيئا ، فالسلام والحرب جهان لحالة واحدة ، فما لم يتحقق بالسلام يحتاج الى حرب ، لان هذه تفضي الى السلام المنشود ، في حالة السير في استراتيجية المراحل ، والتي تعني ، اذا كان العرب غير قادرين على تحرير كامل فلسطين ، فليعمدوا لتحرير الاراضي التي احتلها الكيان الصهيوني بعد حزيران ، كخطوة اولى على طريق التحرير الشامل ، ليتم محاصرة الكيان الصهيوني ، والاجهاز عليه في المستقبل ، حالما تساعدهم الظروف ، ويكونون قد هيأوا الفرصة ، لتحقيق هذا الهدف المنشود .
ـ العلاقة مع العراق، من المعروف ان العراق يرزح تحت الاحتلال ، وان من يمثله في الاجتماعات العربية نتاج افرازات الاحتلال ، فكيف بالعرب التعامل مع العملاء ، الذين خانوا وطنهم وامتهم، ويتم التعامل معهم ، وكأنهم حكام شرعيّون ؟ ، ومن سيجادل ان هؤلاء نتاج انتخابات ، فلا شرعية لانتخابات تحت الاحتلال ، وكما ان العرب يغمضون اعينهم ، وكأنهم آخر من يعلم فيما يجري بالعراق ، فالاميركان قد اعلنوا انهم سيهربون بفضل المقاومة العرقية الباسلة ، لان الاميركان ما جاءوا الى العراق ، من اجل ان يعلّموا العراقيين الديمقراطية ، فقد كان في مخططهم من احتلال العراق ان يبقوا لاطول فترة ممكنة ، لينهبوا ثروات العراق ، وليخططوا لتفتيت المنطقة وتجزأتها، ولانهم واجهوا مقاومة عراقية شرسة ، ووازنوا بين الربح والخسارة ، فشعروا في فداحة خسارتهم فقد هربوا ، والسؤال الذي يطرح نفسه ، ماذا سيقول زعماء العرب لو ان ما اصاب العراق قد اصاب واحدا منهم ؟ ، فهل يقبل احد منهم بخيانة زملائه له ؟ ، ثم كيف سيواجهون في الغد القريب المقاومة العراقية ، الممثل الشرعي للعراق في اجتماعاتهم القادمة ، والسؤال الاخير هل يظن هؤلاء السادة ، ان سفراءهم ستحمي عملاء العراق من ضربات المقاومة الباسلة ، اذا كانت قوات اسيادهم لم تتمكن من حمايتهم ؟ .
ـ ملف المصالحة الفلسطينية ، في الموضوع الفلسطيني تتساوى حماس وفتح في ذلك، فبالامس كانت فتح في نظر حماس عميلة وخائنة ، وكذلك كانت حماس في نظر فتح ، فكل طرف يخوّن الآخر ، وبعد ايام قليلة جدا اجتمعا برعاية مدير المخابرات المصرية ، واتفقا على ما اتفقا عليه ، ومن جوانب الاتفاق ، تشكيل حكومة فلسطينية ، وكل احرار العالم على يقين ان التعامل مع الكيان الصهيوني لا يمكن ان يكون الا من خلال المقاومة ، ومن يرفع شعار المقاومة ، ويبحث عن الاستحواذ على سلطة اوسلو ، كمن يلهث وراء التفاوض مع العدو الصهيوني لم يحقق جواز دخول الى الحمام ، فالمطلوب ان يأخذ الشعب الفلسطيني قضيته بيديه من جديد ، في مرحلة عنوانها لا بديل عن المقاومة ، ولا يمكن ان يجتمع شعار المقاومة مع شعار السلطة ، خاصة سلطة بدون سيادة كما هي سلطة اوسلو ، وعلى العرب كجماهير واحزاب سياسية ومؤسسات مجتمع مدني ان تعيد قضية فلسطين الى حضنها ، وان ترفع شعار لابديل عن المقاومة ، وان تمنع المتاجرين بفلسطين ، لتحقيق مكاسب مع الاميركان ، على حساب فلسطين وبقية القضايا العربية .
ملف المصالحة العربية ، عرب الممانعة والموافقة في سلة واحدة ، فعرب الممانعة وضعوا بيضهم في سلة الفرس ، الذين يحتلون الارض العربية ، ـ كما هي اسرائيل وكيانها الغاصب ـ ، ويتاجرون بالقضايا العربية ، لتحسين مواقفهم التفاوضية مع الصهاينة والاميركان ، وعرب الممانعة والموافقة لا يملكون الا لغة الكلام ، فكلاهما يتاجر بالكلام ، ولا يملك احد منهم استراتيجية ترجمة الكلام الى فعل ، فهؤلاء واؤلئك لا يملكون من امرهم شيئا ، وهم عاجزون عن حل مشاكلهم الخاصة ، فكيف بهم يملكون حل مشاكلهم مع بعضهم البعض ؟ ، كل ذلك مرده الى سقوط النظام العربي الرسمي ، الذي اكل الدهر عليه وشرب ، فقد فشل في الامن الوطني ، والتنمية الاقتصادية، وحماية التراب الوطني ، واصبح العرب مطية لدول الاقليم ، ومستباح للقوى الدولية .
هذه القمم العربية قد فشلت ، لانها تجمع اصفارا لا تشكل وزنا ، لا سياسيا ولا اقتصاديا ولا عسكريا، وجامعتهم عاجزة عن اداء دور يليق بها كمنظمة اقليمية ، بفضل عجزهم وعجز امينها ، فالمطلوب ان تبادر الاحزاب الوطنية والقومية والتقدمية ، والنقابات وكافة مؤسسات المجتمع المدني ، الى مضاعفة نضالاتها الوطنية والقومية ، للوصول بالاساليب والطرق السلمية الديمقراطية ، الى مواقع سلطة اتخاذ القرار ، ليتم استبدال الوجه العربي والاداء العربي ، بما ينسجم مع مصالح الجماهير ، وبما يحقق طموحات العرب في الوحدة والحرية والتقدم .
ان العرب قادرون بما يملكون من طاقات بشرية ، وثروات طبيعية ، وموقع استراتيجي ، وارث حضاري يتكؤون عليه ، ان يكون لهم مكان تحت الشمس ، وان يساهموا في التقدم الانساني ، فهم امة رسالة ، قادرون ان ينجحوا في كل ما يصبون اليه ، من خلال الانسان العربي ، الذي يطمح ان يكون حرا ، قادرا على ان يسهم في بناء مجتمعه ، وتجارب الامم والشعوب سواء منها ما يجري في اوروبا ، او الاتحاد الافريقي امامهم ، يمكن ان يجترحوا منها ما يناسبهم ، حتى الوحدات العالمية ، كما في الولايات المتحدة او غيرها ، يمكن ان تكون طريقا واضحا يعينهم على ذلك .
الدكتور غالب الفريجات
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري