almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 214 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 214 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات

    avatar
    عدنان المعموري
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 590
    تاريخ التسجيل : 15/02/2009

    اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات Empty اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق الدكتور غالب الفريجات

    مُساهمة  عدنان المعموري الأحد مارس 01, 2009 10:22 am

    اوباما يتحايل على وعد انسحابه من العراق
    الدكتور غالب الفريجات




    الوعد الانتخابي لاوباما في التعهد بسحب القوات الاميركية من العراق بعد ستة عشر شهرا ، كان اكذوبة من اكاذيب السياسيين الاميركان ، الذين تعودوا أن لاتكون لهم مصداقية حتى مع انفسهم، والذين تفاءلوا بادارة اوباما ، قد خاب ظنهم ، في أن التغيير الذي بشّر به قد أتى ، لأن اميركا لن تغيّر جلدها الامبريالي المتصهين ، بادارة الجمهوريين أو الديمقراطيين .



    أن يعلن اوباما بسحب أغلبية جنوده من العراق بعد ستة عشر شهرا ، هو تراجع عن الوعد الانتخابي ، حتى عن الخطاب الرئاسي ، الذي وعد بترك العراق للعراقيين ، ليديروا شؤون بلدهم، وأن يتحدث عن الابقاء على خمسين الفا ، حتى انتهاء اتفاقية الاذعان ، التي عقدتها ادارة بوش الغبية والمجرمة الى ستة عشر شهرا اخرى ، هو اعلان واضح وصريح أن ادارته تمثل الوجه الآخر لعملة السياسة الاميركية ، التي لم تخجل من غزو العرق واحتلاله ، بذرائع كاذبة ، لاقانونية ولا أخلاقية .



    منذ أن أبقى اوباما على وزير الدفاع الاميركي في زمن ادارة بوش ، كان واضحا أن اوباما لا يتمتع بالحد الادنى من مصداقية الشعارات الانتخابية ، التي كان يغدقها على الاميركان ، لأن وزير الدفاع القديم الجديد كان في صلب تأييد سياسة بوش الغبية ، فكيف يتسنى له أن يتراجع عن مصدقيته مع بوش بالعمل الاجرامي ، الذي جاء ليعمل على تحقيقه في العراق .



    اوباما يعلن أن سياسته فيما يتعلق بالانسحاب الكامل من العراق ، تعتمد على الوضع الأمني ، وكأنه يقول للعراقيين عليكم أن تقبلوا بحكم عملاء اميركا حتى بعد خروج القوات الاميركية ، والا فالقوات الاميركية باقية في العراق ، فالعراقيون بين خيارين في سياسة بطل التغيير في اميركا : اما القوات الاميركية ، واما عملاء اميركا ، ولا يجوز الخلاص من الاميركان وعملائهم .



    مشكلة اميركا والادارات التي تحكمها ، أنها غبية سياسيا ، وتفترض الغباء في شعوب العالم ، ولهذا من حقها تسويق غبائها علنا ، فلم تفهم الادارة الاميركية لا الجمهورية منها ولا الديمقراطية، أنها اضطرت للهروب من العراق ، بفعل مقاومته الباسلة ، وأنه ليس في مقدورها الاستمرار في العراق ، كما أن عملاءها لاحظ لهم بالبقاء في السلطة ، بعد هروب القوات الاميركية، لأنهم وبكل بساطة لا يملكون قاعدة شعبية ، تقف الى جانبهم في مشروعهم الخياني ، وأن افرازات الاحتلال قد انتهت بالفشل .



    وكان حري بالاميركان أن يقرأوا جيدا نسبة الذين شاركوا في انتخابات مجالس المحافظات ، والتي لا تزيد عن عشرين بالمئة ، رغم كل عمليات الغش والمال ، وأن هذه النسبة تؤكد على فشلهم وفشل عملائهم ، الى جانب أن النسبة العالية ممن جاء على ظهور الدبابات الاميركية ، قد هرب من العراق ، بعد أن سرق ما سرق من ثروة العراق ، الى جانب أن العديد ممن هم في مشروع الاحتلال وفي السلطة ، تعيش عائلاتهم خارج العراق ، وأن البعض الآخر منهم قد رتب مواقع هروبه في طهران وغيرها ، عندما تدق ساعة الصفر .

    اوباما نكث بوعده الانتخابي وفي وعد خطابه الرئاسي ، ولم يفهم جيدا أن من أجبر اميركا على الهروب ، لم يضعوا في اعتبارهم استراتيجية اميركا او سياساتها ، لأنهم على يقين أن الاميركان لا يفهموا الا لغة الضرب على الرأس ، فقد هربوا من فيتنام بعد هزيمة منكرة ، أورثتهم عقدة فيتنام ، والعراق بمقاومته البطلة ، أكد مبكرا أن الاميركان لا يفهمون لغة الشعوب المناضلة، لتحقيق النصر، والتي تتمثل في المقاومة الشعبية ، ومن هنا انطلقت مقاومتهم مباشرة ، بعد الانتهاء من الأعمال العسكرية النظامية ، وأجبرتهم على فهم أن مشروع احتلال العراق في مفهوم الربح والخسارة ، في الفلسفة البراجماتية الاميركية ، ليس خاسرا فحسب ، بل مدمرا ، وجاءت أكله يوم تكبدت اميركا خسائر بشرية ، تخفي حقيقتها عن الشعب الاميركي والعالم ، وخسائر مادية جاءت مع تباشير الأزمة المالية ، والعجز المالي في الميزانية ، وحجم المديونية ، التي تكبدتها بفعل كلفة الحرب .



    الاميركان لن يكونوا بهذه السذاجة ، التي يتوهم اوباما أنه سيخدعهم بها ، فقد جاءت أولى انتقاداته من زعيمة الديمقراطيين في الكونجرس ، والتي رفضت أسلوب اوباما في التلاعب على تنفيذ وعده الانتخابي ، عند ابقائه على قوات الدعم الاميركية ، لما يسمى بحكومة هي من العملاء والخونة ، وفيما يتعلق بحديث المحافظة على المصالح الاميركية .



    عن أية مصالح اميركية في العراق بعد أن يتم سحب قواته من العراق ، وأي نوع من الحكومات هذه ، التي ستراعي مصالح أجنبية على أرضها وبدعم عسكري أجنبي ، وكيف سيتسنى عودة العراق الى العراقيين بهذه الطريقة الاميركية الملتوية ؟ ، ثم من جعل من اتفاقية الاذعان والتي يصفها العراقيون اتفاقية الذل والعار مرجعية لسحب القوات الاميركية ؟ ، وكيف يتسنى لادارة اوباما أن تتميز عن ادارة بوش ، التي فرضت هذه الاتفاقية على العراقيين ؟ .



    ادارة اوباما لن تكون بعيدة كثيرا عن شبه ادارة بوش الحمقاء الا في الاسلوب ، فالجوهر واحد، لان العنوان الامبريالي الصهيوني سيكون واحدا ، وان المنطق الامبريالي لايعرف الا طريق واحد، لاجباره على الاعتراف بحقوق الشعوب ، وهو طريق المقاومة ، والعراقيون يعرفون هذا الطريق ومتطلباته جيدا ، وسيجني اوباما وادارته ثمار هزيمة منكرة ، بدلا من اتباع طريق الانسحاب ، الذي يتلهف له كل الاميركان .



    الادارات الاميركية سواء منها جمهورية او ديمقراطية ، لا تتحرك في ضوء بوصلة المصالح الشعبية ، بل في ضوء مصالح لوبيات النفط والسلاح واللوبي الصهيوني ، وهذه جميعها في الخندق المعادي لتطلعات الأمم وشعوب الأرض ، وهي المسؤولة عن افرازات الانتخابات الرئاسية والتشريعية ، ولهذا فالسياسة الاميركية تسير في دائرة مصالح هذه اللوبيات ، والتي لطخت وجه اميركا ، وجعلت منها أكثر دول العالم كرها في نظر شعوب الأرض ، ولن يكون اوباما وادارته شاذة عن هذه السياسات ، أيا كانت الشعارات التي تطرحها ، لاستغلال تلهف الشعب الاميركي على عودة أبنائه من مناطق العدوان ، وبشكل خاص في العراق وافغانستان ، الى جانب أن كلفة الحرب والعدوان تؤخذ من جيوب دافعي الضرائب ، وتأتي على كل برامج الرفاه الاجتماعي والتعليم .

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:23 pm