almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 153 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 153 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد

    الاداره
    الاداره
    Admin


    عدد الرسائل : 418
    تاريخ التسجيل : 02/02/2009

    الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد Empty الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية>>> بقلم احمد جويد

    مُساهمة  الاداره السبت مارس 28, 2009 1:34 pm

    الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية



    احمد جويد/مركز الإمام الشيرازي للدراسات والبحوث



    جاء انفتاح الاقتصاد العراقي نحو السوق الحرة كنتيجة للتحولات الكبيرة التي طرأت على المشهد العراقي بعد تاريخ 9/نيسان/2003م، والتي شملت بدورها الواقع السياسي من خلال العمل التعددي وحرية تشكيل الأحزاب وحرية الصحافة والإعلام والتعبير عن الرأي والمشاركة في العملية السياسية بعد أن كانت الدكتاتورية والفردية تخيم على جميع مفاصل الحياة السياسية وحكم البلد وفق منطق النار والحديد.

    كما دفعت الحاجة في حل العديد من المشاكل التي يعاني منها الواقع المتردي للبنى التحتية والسعي إلى تطوير مصادر الثروة واستغلال الموارد الطبيعية الكبيرة في العراق إلى التفكير في الاستثمارات الأجنبية داخل العراق وتشجيعها عن طريق توفير المناخات الملائمة لها.

    ومن أجل التقدم خطوة نحو الأمام تم عقد العديد من المؤتمرات داخل العراق وخارجه لغرض تقديم إغراءات للمستثمرين الأجانب - أفراد أو شركات- ودفعهم للاستثمار داخل العراق، بحيث أصبح جذب المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، الأمر الذي يتطلب وجود مؤسسات وطنية ذات هيكل متكامل ومناسب للتغيرات التي من شأنها أن تحث من جراء أو من خلال عمليات الاستثمار، إلى جانب بيئة عمل تدعمه، مع وجود مجتمع من الخبراء وذوى المؤهلات والمهارات العالية، بالإضافة إلى معرفة كافية بمجريات الأمور كي تكون تلك المؤسسات قادرة على جذب الاستثمارات في بيئة دولية تنافسية ومتغيرة.

    وحيث إن رأس المال "جبان" كما يصفه العرف الاقتصادي، فهو بذلك يتطلب بيئة آمنة كي يستطيع الدخول لها والعمل في أجوائها، وبما إن العراق غير مستقر أمنياً بنظر (رأس المال) فإنه يستدعي من الحكومة العمل وبجدية على توفير المناخات الآمنة الملائمة له من أجل المضي بخططها التنموية والنهضوية في قبال التحديات الكبيرة التي تشهدها الساحة العراقية سواء كانت على الصعيد السياسي أو الاقتصادي.

    فالعراق الذي أنهكت اقتصادياته الحروب الكثير وكثرة الديون المترتبة على تعويضات الحروب وشراء الأسلحة، يتخلف اليوم بمسافات كبيرة، الأمر الذي يستوجب العمل وبجدية على تجفيف منابع الخطر التي يخشاها المستثمر الأجنبي فيما لو أراد الاستثمار في العراق، وبذلك تكون السياسة حاضرة في جميع الخطوات التي تتخذها الحكومة في الوصول إلى غاياتها.

    وبذلك لا بد لمؤسسات الدولة التي تعنى بالحفاظ على المال العام والثروة الوطنية وبالتنسيق مع الحكومة أن تعمل على:

    1- حل جميع المشاكل المتعلقة بين الكتل السياسية سواء من كانت داخل الحكومة أو خارجها، لأن أكثر الأزمات والتوترات الأمنية يكون منشأها سياسياً بالدرجة الأولى.

    2- وضع القوانين الخاصة بالاستثمار من قبل جهات قانونية وفنية مهنية في أدائها ومتخصصة في عملها للعمل على عدم استباحة المال العام ووضع ضمانات تقف أمام من يريد استغلال تلك الاستثمارات لتحقيق منافع شخصية أو حزبية.

    3- يجب أن يكون الهدف من قانون الاستثمار هو تنظيم البيئة الاستثمارية في الدولة وتنصب قواعده على إنشاء الجهة المناط بها الإشراف على تسهيل النشاط الاستثماري وتشجيعه.

    4- أن تعالج أحكام الاستثمار القواعد المنظمة لاستثمارات الأجانب والجهات الخارجية والقواعد المتعلقة بتشجيع الاستثمارات في قطاعات معينة تبعا لأهميتها ولخطط التنمية ومناطقها.

    5- أن تنصب التشريعات على آليات ترويج الاستثمار وعلى استحداث أو تطوير النوافذ المتعلقة بتبسيط إجراءات الاستثمار وإنشاء المشاريع الصناعية والزراعية والخدمية والتجارية بأنواعها.

    وبنظر العديد من السياسيين والاقتصاديين فقد حان الوقت للنظر إلى العراق بعين أخرى غير التي كانت في السابق، والتعرف على ما يمكن أن يطلع به من نهضة تنموية شاملة وكبيرة تجعله على الأقل في مصاف الدول الخليجية، من خلال ما يشتمل علية من مقومات كبيرة في حال استثمارها بصورة جدية وجيدة.

    فالاستثمارات التي يحتاجها العراق في الوضع الراهن يجب أن تتركز على المشروعات الجديدة في قطاعات المرافق العامة والبنى التحتية، مثل مشروعات شق الطرق الرئيسية والفرعية ومشروعات إنشاء محطات المياه والصرف الصحي وتهيئة المخططات العمرانية ومشروعات البناء والإسكان وتحسين شبكات الكهرباء وتوليد الطاقة وتطوير النقل الجوي والبحري وتوسيع أرصفة الموانئ التي تعد بمثابة الشريان والمتنفس البحري الوحيد للعراق، علاوة على تحسين أهم قطاع وهو القطاع النفطي بالعمل على زيادة كمية إنتاج النفط والغاز المستخرج وصولاً إلى ما يعادل حصة العراق التي تتناسب وخزينه الاستراتيجي ووضعه الطبيعي في منظمة "أوبك"، إضافة إلى مشروعات التنمية الاجتماعية في مجالات التعليم والصحة والاتصالات، ومن المؤمل أن يصبح العراق البلد الأول في محيطه لاستقطاب العديد من الشركات متعددة الجنسيات والاستثمار في قطاعات التشييد والبناء والزراعة والتمويل والصناعات الثقيلة والسياحة بأنواعها وبخاصة الدينية منها.

    ومع كل هذا التفاؤل في جلب المنافع من خلال الاستثمار تبقى هناك مسألة مهمة تستدعي النظر والحذر، وهي مسألة الدور الذي يمكن أن تلعبه الاستثمارات في مستقبل سياسة البلد، فقد يلعب المستثمر ورأس المال بالاتفاق مع السياسي دوراً مميزاً في رسم ملامح السياسة، طبقاً للمبدأ القائل "من يملك المال يملك السلطة".

    فالمال هو القوة التي تحرك كل شيء، الولايات المتحدة الأمريكية -على سبيل المثال- لا يمكن للسياسيين فيها تجاوز أصحاب الشركات الكبيرة والمصارف الاستثمارية وبخاصة ممن يريد الدخول لخوض عملية انتخابية ابتداءً من أقل منصب سياسي وصولاً إلى من يشغل منصب الرئاسة في البيت الأبيض.

    قد يكون الأمر غير مألوف للاستيلاء على السلطة في العراق عن طريق أصحاب الشركات الكبيرة ورؤوس الأموال الضخمة من رجال السياسة، ولكنه الآن قد يكون في طور التكوين والتحضير وقد يجري التخطيط له من قبل البعض وذلك للتغير الذي حصل في المفاهيم السياسية والتي تمنع حصول انقلابات عسكرية أو الاستيلاء على السلطة بصورة غير مشروعة كما كان يحدث في السابق، الأمر الذي قد يجعل البعض يهيأ إلى استثمارات ترتبط بشخصه أو بحزبه وهذا كله يتزامن مع الدفع بالاقتصاد نحو الخصخصة وإلغاء دور القطاع العام.

    ففي الوقت الذي تسعى فيه الجهات ذات العلاقة بإحداث تقدم اقتصادي، هناك خشية من خطر رفع الدولة يدها ودعمها للسلع والخدمات الأساسية التي تهم المواطن مقابل إطلاق يد المستثمر وصاحب رأس المال(نقداً أوعيناً) للتحكم بسياسة الدولة الاقتصادية وصولاً إلى تقرير من له حق الوصول إلى السلطة.



    http://shrsc.com




      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 12:53 pm