الحزب الاسلامي الوجه الاخر للقاعدة والارهاب في العراق
قاسم الخفاجى
لم يكن شيئا مستغربا ان يعترف ملا عمر البغداي بان مخابرات السعوديه ومصر وسوريا تدعمه .كما انه لم يكن بالشئ الجديد ان يعترف ملا عمر البغدادي ان حزب طارق الهاشمي يدعمه لوجستيا وماليا ويحرضه على القيام بالعمليات الارهابيه وتوهين النظام السياسي الجديد في العراق .فالمعلومات الاكيده التي يعلمها المتابعون تفيد ان الحزب الاسلامي دخل العمليه السياسيه ليقدم العون والتاييد للارهاب من داخل الحكومه ولا نستغرب ابدا ان يتم
تمويل الارهاب من اموال الدوله العراقيه وحتى من رواتب اعضاء في مجلس الوزراء وفي مجلس النواب ممن انتموا للحزب الاسلامي. بعد الاعترافات مباشرة اظطرب الحزب الاسلامي وطارق الهاشمي اشد الاظطراب واستعانوا بقناة الجزيره للتمويه على الفضيحه عبر اختلاق تسجيل وهمي مدبلج لشخص يزعم انه هو ابو عمر وليس المقبوض عليه وانه ضد الحزب الاسلامي وانه سيضرب اعضاء هذا الحزب وضمن ذلك تهديدا للحزب الاسلامي مفضوح جاء للتغطيه على لب الفضيحه و انه يعادي الحزب الاسلامي وان لااحد يدعمه لا من خارج العراق ولا من داخله وهي ادعاءات تم صياغتها وتحضيرها للدفاع عن الحزب الاسلامي وزعيمه طارق الهاشمي و لايمكن لاي محلل متواضع الا ان يضعها ضمن محاولات خلط الاوراق و ابعاد الشبهه عن الحزب الاسلامي وفي نفس البرنامج تستضيف الجزيره دكتورا عراقيا من لندن اسمه نبراس الكاظمي
وماذا يقول هذا الدكتور الفلته. يزعم انه ثبت عنده ان المقبوض عليه ليس ابو عمر ودليله لان ابو عمر المتحدث في الجزيره نفى ذلك ولكن مذيع الجزيره لم يجرؤ ان يسال الكاظمي ولكن كيف تيقنت ان المتحدث في الجزيره للتو هو ابو عمر الحقيقي وليس مفبركا هنا وقف حمار الشيخ في العقبة. مهزلة وقعت فيها الجزيره وكل متابع عرف بسهوله انها محاوله لخلط الاوراق وتبرئة حزب الهاشمي من دعمه المستمر واللامحدود للارهاب حقدا وكرها لافشال العمليه السياسيه من الداخل وان لم تفشل فهو موجود فيها ومستفيد منها ومن امتيازاتها الماديه الاسطوريه . لو كانت لدينا حكومه حازمه وتحترم دماء الناس الابرياء لقبضت على الهاشمي وكل من اعترف عليهم ملا عمر ورمتهم في السجن لغرض التحقيق ومن ثم العقوبه وهذا هو المسمى الحقيقي لدولة القانون والا فاذا كان المجرم والداعم للارهاب في مامن ومحصن ولديه امتيازات يسيل لها اللعاب فاي معنى واي قيمه تبقى للقانون .
قاسم الخفاجى
لم يكن شيئا مستغربا ان يعترف ملا عمر البغداي بان مخابرات السعوديه ومصر وسوريا تدعمه .كما انه لم يكن بالشئ الجديد ان يعترف ملا عمر البغدادي ان حزب طارق الهاشمي يدعمه لوجستيا وماليا ويحرضه على القيام بالعمليات الارهابيه وتوهين النظام السياسي الجديد في العراق .فالمعلومات الاكيده التي يعلمها المتابعون تفيد ان الحزب الاسلامي دخل العمليه السياسيه ليقدم العون والتاييد للارهاب من داخل الحكومه ولا نستغرب ابدا ان يتم
تمويل الارهاب من اموال الدوله العراقيه وحتى من رواتب اعضاء في مجلس الوزراء وفي مجلس النواب ممن انتموا للحزب الاسلامي. بعد الاعترافات مباشرة اظطرب الحزب الاسلامي وطارق الهاشمي اشد الاظطراب واستعانوا بقناة الجزيره للتمويه على الفضيحه عبر اختلاق تسجيل وهمي مدبلج لشخص يزعم انه هو ابو عمر وليس المقبوض عليه وانه ضد الحزب الاسلامي وانه سيضرب اعضاء هذا الحزب وضمن ذلك تهديدا للحزب الاسلامي مفضوح جاء للتغطيه على لب الفضيحه و انه يعادي الحزب الاسلامي وان لااحد يدعمه لا من خارج العراق ولا من داخله وهي ادعاءات تم صياغتها وتحضيرها للدفاع عن الحزب الاسلامي وزعيمه طارق الهاشمي و لايمكن لاي محلل متواضع الا ان يضعها ضمن محاولات خلط الاوراق و ابعاد الشبهه عن الحزب الاسلامي وفي نفس البرنامج تستضيف الجزيره دكتورا عراقيا من لندن اسمه نبراس الكاظمي
وماذا يقول هذا الدكتور الفلته. يزعم انه ثبت عنده ان المقبوض عليه ليس ابو عمر ودليله لان ابو عمر المتحدث في الجزيره نفى ذلك ولكن مذيع الجزيره لم يجرؤ ان يسال الكاظمي ولكن كيف تيقنت ان المتحدث في الجزيره للتو هو ابو عمر الحقيقي وليس مفبركا هنا وقف حمار الشيخ في العقبة. مهزلة وقعت فيها الجزيره وكل متابع عرف بسهوله انها محاوله لخلط الاوراق وتبرئة حزب الهاشمي من دعمه المستمر واللامحدود للارهاب حقدا وكرها لافشال العمليه السياسيه من الداخل وان لم تفشل فهو موجود فيها ومستفيد منها ومن امتيازاتها الماديه الاسطوريه . لو كانت لدينا حكومه حازمه وتحترم دماء الناس الابرياء لقبضت على الهاشمي وكل من اعترف عليهم ملا عمر ورمتهم في السجن لغرض التحقيق ومن ثم العقوبه وهذا هو المسمى الحقيقي لدولة القانون والا فاذا كان المجرم والداعم للارهاب في مامن ومحصن ولديه امتيازات يسيل لها اللعاب فاي معنى واي قيمه تبقى للقانون .
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري