ما زلتُ أمشي على الماء
"د. سعيدة خاطر الفارسي"
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعرة والناقدة العُمانية ديوانها الجديد بعنوان "ما زلتُ أمشي على الماء". الديوان يحمل الرقم الثامن في مسيرة الشاعرة الإبداعية، ويقع في 128 صفحة من القطع المتوسط، ويضم عشرين قصيدة تتنوع ما بين التفعيلة والنثر.
قصائد الديوان في مجملها تتناول الهمَ الإنساني؛ خاصة الإنسان العربي، يتجاور فيها الواقعي جنبًا إلى جنب مع الرمزي، في لغة طازجة وصور مبتكرة تتسم بقوة الإيحاء وجمال التكوين وتدفق الإيقاع وتلوينه.
الديوان يحمل نظرة مغايرة، تتفاعل عبرها الشاعرة مع ذاتها، وتنفصل وتحترق لهمومها، وترقص لأفراحها ولحظات عشقها، دون أن تنزلق إلى المباشرة، بل ترقى بقصائدها، فتصفي وتقطر أوجاع ذاتها ليخرج شعرها في لغة أنيقة مزينًا بسلاسة الأداء وتواتر الصور، تترد في جنباته موسيقى داخلية ذات نبض صادق يعكس إحساسها بواقعها وتفاعلها معه.
على الغلاف الخلفي للديوان نقرأ:
( يا ذلكَ الهارب مني إليّ
يا دمائي الموغلاتِ في الرقصِ البهي
تمهلْ..!
لا ترقص على سكاكينِ الوجع
فلستَ نبيًا ولستَ الولي
إليكَ.. فاشربني لتنجو
من غمراتِ النسيانِ
ومن سَكراتِ التيهِ ليبقى التورقُ
فيكَ اخضرارًا..
وتبقى كرومُكَ خمرًا شهيًّا وري ).
"د. سعيدة خاطر الفارسي"
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعرة والناقدة العُمانية ديوانها الجديد بعنوان "ما زلتُ أمشي على الماء". الديوان يحمل الرقم الثامن في مسيرة الشاعرة الإبداعية، ويقع في 128 صفحة من القطع المتوسط، ويضم عشرين قصيدة تتنوع ما بين التفعيلة والنثر.
قصائد الديوان في مجملها تتناول الهمَ الإنساني؛ خاصة الإنسان العربي، يتجاور فيها الواقعي جنبًا إلى جنب مع الرمزي، في لغة طازجة وصور مبتكرة تتسم بقوة الإيحاء وجمال التكوين وتدفق الإيقاع وتلوينه.
الديوان يحمل نظرة مغايرة، تتفاعل عبرها الشاعرة مع ذاتها، وتنفصل وتحترق لهمومها، وترقص لأفراحها ولحظات عشقها، دون أن تنزلق إلى المباشرة، بل ترقى بقصائدها، فتصفي وتقطر أوجاع ذاتها ليخرج شعرها في لغة أنيقة مزينًا بسلاسة الأداء وتواتر الصور، تترد في جنباته موسيقى داخلية ذات نبض صادق يعكس إحساسها بواقعها وتفاعلها معه.
على الغلاف الخلفي للديوان نقرأ:
( يا ذلكَ الهارب مني إليّ
يا دمائي الموغلاتِ في الرقصِ البهي
تمهلْ..!
لا ترقص على سكاكينِ الوجع
فلستَ نبيًا ولستَ الولي
إليكَ.. فاشربني لتنجو
من غمراتِ النسيانِ
ومن سَكراتِ التيهِ ليبقى التورقُ
فيكَ اخضرارًا..
وتبقى كرومُكَ خمرًا شهيًّا وري ).
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري