تصريحات اياد وطارق علم واعتراف بالارهاب يؤسس لتقسيم العراق
احمد مهدي الياسري
ليعلم الجميع ان الخطاب التحريضي الارهابي المشبوه الذي نسمعه بعد تفعيل القانون الدستوري الشرعي الوطني العراقي بحق من تسول له نفسه الانتماء والترويج للبعث الساقط من قبل رموز قائمة اجمع غالبية شعبنا العراقي انها قائمة تمثل البعث بكل امتياز وتمثل اجندة ال سعود وحلفائهم من دول الممانعة للتغيير في العراق لانهم يحملون في طياتهم ويتابطون شر مشروع القفز على مابناه العراقيون من لبنة وضع الاساس لعراق جديد ينعم ابنائه بالاستقرار والرقي على كل الصعد والمجالات لهو خطاب يؤسس لتقسيم العراق ووضع لبنة المبرر الشرعي لاعلان غالبية الشعب العراقي حماية نفسه عبر التهيؤ لاسوأ الاحتمالات والاستعداد لاعلان العصيان المدني الواسع فيما اذا بدا اعداء الشعب جريمتهم كما يعد هؤلاء ولانه خطاب يشي بما ورائه من اجندة وهو خطاب يقول بمعرفة من يلقيه بحقيقة المتسببين بدمار العراق وقتل ابنائه خلال الحقبة الدامية الماضية والقادمة وانه خطاب يحمل في طياته المعلنة والمبطنة وبكل وضوح وصراحة تهديد علني وتحريض ارهابي وقح على اشعال العراق بالارهاب الواسع ان هم لم يفوزوا في الانتخابات التشريعية القادمة ..
لنطلع اولا على تحذيرات البعثيون اياد علاوي وطارق " الهاشمي " المشهداني والمطلك وكلهم تحالفوا في قائمة واحدة مع جوقة عملاء البعث الاخرين كالعاني والجنابي وغيرهم الكثير ممن كانوا يعتقدون ان الارض اصبحت ممهدة لعودتهم بعد مسلسل الاجرام التسقيطي السابق قتلوا شعبنا وفجروا ونهبوا العراق واخترقوا العملية السياسية لنسفها واتوا الان لجني المحصول عبر تزوير الانتخابات لصالحهم وبدعم صريح من قبل الولايات المتحدة والدول الممانعة للعملية السياسية :
يقول البعثي اياد علاوي في اخر تصريح لرويتر ومثله للعربية : إن حظر خوض مرشحين للانتخابات بتهمة الصلة بحزب البعث الذي كان يتزعمه صدام حسين يهدد بجر العراق إلى أتون حرب أهلية.
وقال علاوي الذي يتزعم قائمة البعث "العراقية " لخوض انتخابات السابع من مارس/ آذار القادم الإثنين إن الحظر سيؤدي إلى عودة الهجمات الطائفية ويعكس اتجاه تراجع أعمال العنف الذي شهده العراق خلال العامين الماضيين والذي سمح للقوات الأميركية بالتطلع إلى عام 2011 كموعد للانسحاب وللعراق بان يوقع اتفاقات نفطية كبرى.
وقال علاوي في مقابلة مع وكالة أنباء رويترز "هذا سيضع العراق في خانة الطائفية وعلى الطريق نحو الحرب الأهلية.
اما البعثي طارق المشهداني فقال في تصريحات نقلتها وكالات الانباء : انه قلق من تصاعد اعمال العنف في حال لم تحصل بعض القوائم الانتخابية على النتائج التي يريدونها” .
وقال الهاشمي إن هذه المحاولات "تأتي في إطار حسابات سياسية ضيقة تستهدف التسقيط السياسي تحت ذرائع شتى، محذرا من أنها ستترك آثارا خطيرة على الانتخابات والعملية السياسية في العراق .
البعثي المطلك قال مهددا ايضا : انه يحذر في تصريح الى «الحياة» من «أي خطوة قد يتخذها البعض لتجميد قرارات هيئة التمييز خلال جلسة البرلمان الطارئة او في المحكمة الاتحادية سيكون تأثيرها سلبياً في الانتخابات وفي العملية السياسية بشكل عام».
وهناك الكثير من التصريحات المشابهة نكتفي بهذه العينات ونثبت هنا وامام الجميع امرا خطيرا وهاما وهو ان المطلع على فحوى هذه التصريحات الواضحة والخطيرة يقول ان هذه الاطراف على علم مسبق بان من كان السبب في الارهاب والتفجيرات والعنف انما هم ذاتهم الاطراف التي استخدمت الارهاب كضغط للدخول في الحكومة بعون التفجيرات والقتل الجماعي والطائفي والابتزاز وعقد الصفقات السرية مع الامريكان ودول الجرب المجاورة التي تدعم التغيير في العراق لصالحها عبر تمرير عملائها كما في لبنان وحينما دخل البعثيون الارهابيون وتسنموا مناصب كالتي حصل عليها طارق المشهداني صاحب الفيتو المعطل لاغلب القوانين التي تخدم شعبنا العراقي وجبهة التنافق وارهابيها وماحصلت عليه مجموعة وممثلي البعث كالارهابي المجرم الهارب اسعد الهاشمي ابن اخت طارق النائب الثاني لرئيس الجمهورية والدايني والجنابي والدليمي والزوبعي والمطلك والعاني وغيرهم وجلهم من عتاة الارهاب في الساحة العراقية وغيرهم تنفسوا الصعداء واعتقدوا ان الخطوة الاخيرة التي يحلمون بها وهي جني محصول الارهاب عبر الدخول المكثف في الانتخابات التشريعية القادمة وعبر الدعم الامريكي الاقليمي المشبوه لهم وان ذلك سيؤمن للبعثيون عودتهم مرة اخرى الى الحكم وعلى القطار الامريكي العربي وان الامر سيتم بسلاسة و قد اصبحت الطرق اليه سالكة ..
اتت ضربة الشعب عبر تفعيل القوانين الدستورية بحق المجرمين البعثيين ومن يروج لهم لتطيح بآمال هؤلاء وتحبط مخططاتهم الارهابية مطوحة بآمالهم وما بنوه خلال سني الارهاب العجاف مما دعاهم لان يخرجوا بحقيقتهم الارهابية المخفية الى العلن معترفين هذه المرة بان الهدوء السابق كان منوط باعطاء ممثلي الارهاب موطئ قدم في العملية السياسية عبر مايسمى بالصحوات ومن دخل قبل اعلان البعثيين الحاضنين لارهاب الجرب والقاعدة قبولهم ترك الدعم للقاعدة مقابل السماح لهم في اختراق العملية السياسية اي انه ابتزاز معلن ولكن حينما يُفعـَّل القانون بحق المجرمين فان هذا يعني ان هؤلاء يهددون انهم سيعودون الى مربع الارهاب السابق مما يعني ان طارق واياد والمطلك في تصريحاتهم هذه انما هم يعلمون بالذي سيجري وكيفيته ويشجعون هؤلاء ويحرضوهم بالعودة ان لم ينالوا الحكم عبر التزوير والاختراق ..
نحذر هؤلاء ونقول ونقسم بدم الشهادة منذ ان سالت اول قطرة طاهرة لمؤمن نقي مخلص لله ولدينه في عهد رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم حتى اخر قطرة سقطت وسالت على الارض وبدماء الطف الطاهرة ان ملايين شعبنا العراقي التي زحفت الى ارض الثورة الحسينية لهي عنوان وتحذير جاهز للرد على من تسول له نفسه الانقلاب على مابنيناه بدماء الغالين وبجهود مضنية قوامها التحمل والصبر والعض على الجراح ونقول لعلاوي وطارق وجوقة البعث انتم تعلنون ارهابكم علانية وتعترفون بان الارهاب السابق والقادم انما هو صناعتكم وبتحريضكم وتخطيطكم ومن ورائكم دول نعرفها جيدا ونحذركم من ان الشعب وملايينه الحسينية يرصدون استفزازاتكم واعترافاتكم وسيلقنوكم درسا لن تنسوه ابدا ونطالب الحكومة العراقية والقانون بمحاسبة هؤلاء على هذه التصريحات الارهابية الخطيرة لانها تهديد علني واعطاء الضوء الاخضر للارهابيين بالهجوم الواسع والمكثف على شعبنا ونطالب قوانا الامنية البطلة والساسة والشعب المظلوم واعلامنا الوفي لدماء الشهداء على توحيد الصف ونخص بالذكر القيادات السياسية في الائتلاف الوطني وائتلاف دولة القانون ونحذرهم من ان اتساع فجوة الخلاف بينهم ستصيبن غالبية الشعب العراقي بمقتل لن يتحملوه وان الوضع الراهن من الخطورة بمكان انه يحتاج الى توحيد الخطاب والصف والدخول بوحدة واتفاق على صيانة مكتسبات هذا الشعب والتي هي الان دون الطموح والمأمول ونتمنى ان نرى الجميع يلهثون وراء خدمة الشعب وتحقيق امنه واستقراره ورقيه وحمايته من المتربصين به دائرة السوء لا الهاث وراء الكرسي لاجل الكرسي والطموحات الضيقة وليعلم الجميع ان التاريخ يسجل فحذاري من اسوداد الصفحات بخذلان المظلومين في هذا المفترق التاريخي الصعب .
احمد مهدي الياسري
ليعلم الجميع ان الخطاب التحريضي الارهابي المشبوه الذي نسمعه بعد تفعيل القانون الدستوري الشرعي الوطني العراقي بحق من تسول له نفسه الانتماء والترويج للبعث الساقط من قبل رموز قائمة اجمع غالبية شعبنا العراقي انها قائمة تمثل البعث بكل امتياز وتمثل اجندة ال سعود وحلفائهم من دول الممانعة للتغيير في العراق لانهم يحملون في طياتهم ويتابطون شر مشروع القفز على مابناه العراقيون من لبنة وضع الاساس لعراق جديد ينعم ابنائه بالاستقرار والرقي على كل الصعد والمجالات لهو خطاب يؤسس لتقسيم العراق ووضع لبنة المبرر الشرعي لاعلان غالبية الشعب العراقي حماية نفسه عبر التهيؤ لاسوأ الاحتمالات والاستعداد لاعلان العصيان المدني الواسع فيما اذا بدا اعداء الشعب جريمتهم كما يعد هؤلاء ولانه خطاب يشي بما ورائه من اجندة وهو خطاب يقول بمعرفة من يلقيه بحقيقة المتسببين بدمار العراق وقتل ابنائه خلال الحقبة الدامية الماضية والقادمة وانه خطاب يحمل في طياته المعلنة والمبطنة وبكل وضوح وصراحة تهديد علني وتحريض ارهابي وقح على اشعال العراق بالارهاب الواسع ان هم لم يفوزوا في الانتخابات التشريعية القادمة ..
لنطلع اولا على تحذيرات البعثيون اياد علاوي وطارق " الهاشمي " المشهداني والمطلك وكلهم تحالفوا في قائمة واحدة مع جوقة عملاء البعث الاخرين كالعاني والجنابي وغيرهم الكثير ممن كانوا يعتقدون ان الارض اصبحت ممهدة لعودتهم بعد مسلسل الاجرام التسقيطي السابق قتلوا شعبنا وفجروا ونهبوا العراق واخترقوا العملية السياسية لنسفها واتوا الان لجني المحصول عبر تزوير الانتخابات لصالحهم وبدعم صريح من قبل الولايات المتحدة والدول الممانعة للعملية السياسية :
يقول البعثي اياد علاوي في اخر تصريح لرويتر ومثله للعربية : إن حظر خوض مرشحين للانتخابات بتهمة الصلة بحزب البعث الذي كان يتزعمه صدام حسين يهدد بجر العراق إلى أتون حرب أهلية.
وقال علاوي الذي يتزعم قائمة البعث "العراقية " لخوض انتخابات السابع من مارس/ آذار القادم الإثنين إن الحظر سيؤدي إلى عودة الهجمات الطائفية ويعكس اتجاه تراجع أعمال العنف الذي شهده العراق خلال العامين الماضيين والذي سمح للقوات الأميركية بالتطلع إلى عام 2011 كموعد للانسحاب وللعراق بان يوقع اتفاقات نفطية كبرى.
وقال علاوي في مقابلة مع وكالة أنباء رويترز "هذا سيضع العراق في خانة الطائفية وعلى الطريق نحو الحرب الأهلية.
اما البعثي طارق المشهداني فقال في تصريحات نقلتها وكالات الانباء : انه قلق من تصاعد اعمال العنف في حال لم تحصل بعض القوائم الانتخابية على النتائج التي يريدونها” .
وقال الهاشمي إن هذه المحاولات "تأتي في إطار حسابات سياسية ضيقة تستهدف التسقيط السياسي تحت ذرائع شتى، محذرا من أنها ستترك آثارا خطيرة على الانتخابات والعملية السياسية في العراق .
البعثي المطلك قال مهددا ايضا : انه يحذر في تصريح الى «الحياة» من «أي خطوة قد يتخذها البعض لتجميد قرارات هيئة التمييز خلال جلسة البرلمان الطارئة او في المحكمة الاتحادية سيكون تأثيرها سلبياً في الانتخابات وفي العملية السياسية بشكل عام».
وهناك الكثير من التصريحات المشابهة نكتفي بهذه العينات ونثبت هنا وامام الجميع امرا خطيرا وهاما وهو ان المطلع على فحوى هذه التصريحات الواضحة والخطيرة يقول ان هذه الاطراف على علم مسبق بان من كان السبب في الارهاب والتفجيرات والعنف انما هم ذاتهم الاطراف التي استخدمت الارهاب كضغط للدخول في الحكومة بعون التفجيرات والقتل الجماعي والطائفي والابتزاز وعقد الصفقات السرية مع الامريكان ودول الجرب المجاورة التي تدعم التغيير في العراق لصالحها عبر تمرير عملائها كما في لبنان وحينما دخل البعثيون الارهابيون وتسنموا مناصب كالتي حصل عليها طارق المشهداني صاحب الفيتو المعطل لاغلب القوانين التي تخدم شعبنا العراقي وجبهة التنافق وارهابيها وماحصلت عليه مجموعة وممثلي البعث كالارهابي المجرم الهارب اسعد الهاشمي ابن اخت طارق النائب الثاني لرئيس الجمهورية والدايني والجنابي والدليمي والزوبعي والمطلك والعاني وغيرهم وجلهم من عتاة الارهاب في الساحة العراقية وغيرهم تنفسوا الصعداء واعتقدوا ان الخطوة الاخيرة التي يحلمون بها وهي جني محصول الارهاب عبر الدخول المكثف في الانتخابات التشريعية القادمة وعبر الدعم الامريكي الاقليمي المشبوه لهم وان ذلك سيؤمن للبعثيون عودتهم مرة اخرى الى الحكم وعلى القطار الامريكي العربي وان الامر سيتم بسلاسة و قد اصبحت الطرق اليه سالكة ..
اتت ضربة الشعب عبر تفعيل القوانين الدستورية بحق المجرمين البعثيين ومن يروج لهم لتطيح بآمال هؤلاء وتحبط مخططاتهم الارهابية مطوحة بآمالهم وما بنوه خلال سني الارهاب العجاف مما دعاهم لان يخرجوا بحقيقتهم الارهابية المخفية الى العلن معترفين هذه المرة بان الهدوء السابق كان منوط باعطاء ممثلي الارهاب موطئ قدم في العملية السياسية عبر مايسمى بالصحوات ومن دخل قبل اعلان البعثيين الحاضنين لارهاب الجرب والقاعدة قبولهم ترك الدعم للقاعدة مقابل السماح لهم في اختراق العملية السياسية اي انه ابتزاز معلن ولكن حينما يُفعـَّل القانون بحق المجرمين فان هذا يعني ان هؤلاء يهددون انهم سيعودون الى مربع الارهاب السابق مما يعني ان طارق واياد والمطلك في تصريحاتهم هذه انما هم يعلمون بالذي سيجري وكيفيته ويشجعون هؤلاء ويحرضوهم بالعودة ان لم ينالوا الحكم عبر التزوير والاختراق ..
نحذر هؤلاء ونقول ونقسم بدم الشهادة منذ ان سالت اول قطرة طاهرة لمؤمن نقي مخلص لله ولدينه في عهد رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم حتى اخر قطرة سقطت وسالت على الارض وبدماء الطف الطاهرة ان ملايين شعبنا العراقي التي زحفت الى ارض الثورة الحسينية لهي عنوان وتحذير جاهز للرد على من تسول له نفسه الانقلاب على مابنيناه بدماء الغالين وبجهود مضنية قوامها التحمل والصبر والعض على الجراح ونقول لعلاوي وطارق وجوقة البعث انتم تعلنون ارهابكم علانية وتعترفون بان الارهاب السابق والقادم انما هو صناعتكم وبتحريضكم وتخطيطكم ومن ورائكم دول نعرفها جيدا ونحذركم من ان الشعب وملايينه الحسينية يرصدون استفزازاتكم واعترافاتكم وسيلقنوكم درسا لن تنسوه ابدا ونطالب الحكومة العراقية والقانون بمحاسبة هؤلاء على هذه التصريحات الارهابية الخطيرة لانها تهديد علني واعطاء الضوء الاخضر للارهابيين بالهجوم الواسع والمكثف على شعبنا ونطالب قوانا الامنية البطلة والساسة والشعب المظلوم واعلامنا الوفي لدماء الشهداء على توحيد الصف ونخص بالذكر القيادات السياسية في الائتلاف الوطني وائتلاف دولة القانون ونحذرهم من ان اتساع فجوة الخلاف بينهم ستصيبن غالبية الشعب العراقي بمقتل لن يتحملوه وان الوضع الراهن من الخطورة بمكان انه يحتاج الى توحيد الخطاب والصف والدخول بوحدة واتفاق على صيانة مكتسبات هذا الشعب والتي هي الان دون الطموح والمأمول ونتمنى ان نرى الجميع يلهثون وراء خدمة الشعب وتحقيق امنه واستقراره ورقيه وحمايته من المتربصين به دائرة السوء لا الهاث وراء الكرسي لاجل الكرسي والطموحات الضيقة وليعلم الجميع ان التاريخ يسجل فحذاري من اسوداد الصفحات بخذلان المظلومين في هذا المفترق التاريخي الصعب .
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري