أربعاء 22 نيسان \ أبريل 2009
الجولة الاخيرة.....لايران
الناصر-14
يكثر الحديث عن الدولة الفارسية والجمهورية الاسلامية الايرانية وعلاقتها مع الدول العربية والخطر الذى ينتج عن المشروع الايرانى ذو الاطماع الامبريالية,وانقسام العرب الى فريقين فريق معارض للمشروع الفارسى ارضاء لامريكا وفريق اخر ارتمى باحضان من مد يد العون له ايران الاسلامية,وبذلك تكون الحكومات العربية قد انقسمت الى فريقين معتدل ومشاغب والطرفين لايمثلان موقف الشعب العربى الذى كان واضحا قبل الحرب على العراق وفى غزة هاشم فى فلسطين الغالية فقد انحاز الى المقاومة ودعمها وتمسك بعروبته والثوابت الاسلامية والانسانية.
ان الجمهورية الاسلامية الايرانية والتى اتخذت من الاسلام دستورا وروحا وتدافع عن فلسطين والقدس وتدعم حزب الله فى لبنان اليست هى ايران الفارسية المجوسية التى تدعم الاحتلال فى العراق وتساند كل الاحزاب العميلة فى حكومة الاحتلال,نعم انها ايران الفارسية التى كشفت عن اطماعها فى القادسية الثانية قادسية صدام المجيدة التى استطاع العرب فيها تجريع الفرس السم وكسر شوكتهم وايقاف احلام كسرى فى نحرها,ولكن ان المشكلة التى جرأت ايران على العرب هى دعم ومشاركة غالبية القادة العرب فى احتلال العراق والتخلص من رمز القيادة العربية شهيد الحج الاكبر صدام حسين المجيد وتورط القادة فى احتلال العراق والمؤامرة التى وقعت على العراق وقيادته, وافراغ الوطن العربى من قيادة وطنية ذات ارادة حرة. مما جعل من الموقف العربى السياسى يبحث عن الهروب من مواجهة الحقيقة والاعتذار الى شعب العراق العظيم للحفاظ على ما تبقى من ماء وجهه حتى لايضيع الجميع فى دوامة عربية لايستفيد منها الى ايران التى تحتضر بجولتها الاخيرة وستدور من خلالها على كل نقاط الضعف والتفرقة بين ابناء الشعب العربى مستغلة بذلك مواقف القيادات العربية التى تتباعد عن تطلعات الشعب العربى,و بذلك تكون قد استنفذت كل اوراق الثورة الخمينية التى تجرعت السم على يد ابناء العراق والعروبة واليوم ستنهار احلام كسرى على اسوار بغداد السلام والاسلام,كما انهارت القوى العظمى وهى تجر اذيال الهزيمة والعار فى اطرافها,وستفوح رائحة العفن والكراهية والخداع التى حملتها الثورة الخمينية الفارسية المجوسية,وهى تلعب اللعبة الاخيرة والفصل الاحير فى الهالة الفارسية ورياحها الصفراء.عاش العراق والامة عاشت فلسطين والى الخلد شهيد الحج الاكبر
الناصر-14
الجولة الاخيرة.....لايران
الناصر-14
يكثر الحديث عن الدولة الفارسية والجمهورية الاسلامية الايرانية وعلاقتها مع الدول العربية والخطر الذى ينتج عن المشروع الايرانى ذو الاطماع الامبريالية,وانقسام العرب الى فريقين فريق معارض للمشروع الفارسى ارضاء لامريكا وفريق اخر ارتمى باحضان من مد يد العون له ايران الاسلامية,وبذلك تكون الحكومات العربية قد انقسمت الى فريقين معتدل ومشاغب والطرفين لايمثلان موقف الشعب العربى الذى كان واضحا قبل الحرب على العراق وفى غزة هاشم فى فلسطين الغالية فقد انحاز الى المقاومة ودعمها وتمسك بعروبته والثوابت الاسلامية والانسانية.
ان الجمهورية الاسلامية الايرانية والتى اتخذت من الاسلام دستورا وروحا وتدافع عن فلسطين والقدس وتدعم حزب الله فى لبنان اليست هى ايران الفارسية المجوسية التى تدعم الاحتلال فى العراق وتساند كل الاحزاب العميلة فى حكومة الاحتلال,نعم انها ايران الفارسية التى كشفت عن اطماعها فى القادسية الثانية قادسية صدام المجيدة التى استطاع العرب فيها تجريع الفرس السم وكسر شوكتهم وايقاف احلام كسرى فى نحرها,ولكن ان المشكلة التى جرأت ايران على العرب هى دعم ومشاركة غالبية القادة العرب فى احتلال العراق والتخلص من رمز القيادة العربية شهيد الحج الاكبر صدام حسين المجيد وتورط القادة فى احتلال العراق والمؤامرة التى وقعت على العراق وقيادته, وافراغ الوطن العربى من قيادة وطنية ذات ارادة حرة. مما جعل من الموقف العربى السياسى يبحث عن الهروب من مواجهة الحقيقة والاعتذار الى شعب العراق العظيم للحفاظ على ما تبقى من ماء وجهه حتى لايضيع الجميع فى دوامة عربية لايستفيد منها الى ايران التى تحتضر بجولتها الاخيرة وستدور من خلالها على كل نقاط الضعف والتفرقة بين ابناء الشعب العربى مستغلة بذلك مواقف القيادات العربية التى تتباعد عن تطلعات الشعب العربى,و بذلك تكون قد استنفذت كل اوراق الثورة الخمينية التى تجرعت السم على يد ابناء العراق والعروبة واليوم ستنهار احلام كسرى على اسوار بغداد السلام والاسلام,كما انهارت القوى العظمى وهى تجر اذيال الهزيمة والعار فى اطرافها,وستفوح رائحة العفن والكراهية والخداع التى حملتها الثورة الخمينية الفارسية المجوسية,وهى تلعب اللعبة الاخيرة والفصل الاحير فى الهالة الفارسية ورياحها الصفراء.عاش العراق والامة عاشت فلسطين والى الخلد شهيد الحج الاكبر
الناصر-14
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري