ماذا تريد ايران ورموزها من العراق؟!
عن دار النشر الحر
.رفسنجاني: الغزو الامريكي على العراق جلب مصالح كبيرة لنظامنا (وكالة أنباء النظام الرسمية 31 أيار 2006)
.رفسنجاني:اولئك الذين يعتقدون أنهم لا يستطيعون العمل مع رجال الدين فهم خونة ومع أن هؤلاء لا يفصحون عن ذلك الا أن تصرفاتهم تؤكد ذلك.
.رفسنجاني مجرم صدرت بحقه و7 آخرين من مسؤولي النظام الايراني مذكرة اعتقال لتورطه في عملية تفجير بوينس آيرس العاصمة الارجنتينية عام 1994والتي اسفرت عن مقتل 85 شخصاً.
• رفسنجاني ارهابي ملاحق من قبل الشرطة الدولية ( الانتربول )
• رفسنجاني كان هو المسؤول الأول عن إدارة الحرب الايرانية ـ العراقية.
• رفسنجاني كان هو القائد العام للقوات المسلحة إبان الحرب الايرانية - العراقية بالإنابة عن الخميني.
• ان النظام الايراني مرفوض و منبوذ لدى العراقيين بكل ما يمثله.
• لا تسمحوا بالدخول الى العراق لمن قتل الآفًا من العراقيين الابرياء، فإن تواجد رفسنجاني في ارض الرافدين اهانة سافرة لتاريخ العراق.
• المساومة مع الفاشية الدينية ومن يمثلها تمهد لمأساة اكثر للعراقيين .
• من الذي ينهب النفط العراقي ومن الذي يقتل العراقيين, من الذي يقصف القرى العراقية في الشمال ؟ من الذي يوزع المخدرات وينشر الفساد بين شباب العراق؟ لا تلوثوا ارض العراق بقدومه.
• لم يلاق رفسنجاني الترحيب في اي مكان في العراق.
• هل تعتبر ايران العراق فناء خلفيا لها؟!
من هو رفسنجاني؟
من هو رفسنجاني؟ وما هو موقعه في سلم القيادة الايرانية؟ يحاول النظام على الصعيد الاعلامي الايحاء بان رفسنجاني يمثل تيارًا في داخل النظام بتوجهات و اجندات وانماط تختلف عما يعتمده منها الولي الفقيه ولكن ماهي حقيقة الامر؟ من لديه المام بالاوضاع الايرانية وبموقف اصطفاف القوى داخل هرم القيادة الايرانية يعرف جيدا أن نظام «ولاية الفقيه» لا يتحمل قيد انملة اية تنويع وتطوير في الافكار واية تطلع من نوع آخر وأي موقف أو نمط يختلف عن موقف ونمط الولي الفقيه ليس في داخل الهرم القيادي للنظام الايراني فحسب وانما حتي في داخل ايران ولذلك ليس رفسنجاني وخاتمي ونجادي و.... سوى مجرد بيادق وأدوات بيد الولي الفقيه مؤتمرة بامرته ومطيع لاوامره يحركهم حيث يشاء وبما تقتضيه الضرورة واهداف الولي الفقيه. رفسنجاني هو المجرم الذي كان المسؤول الأول عن إدارة الحرب الايرانية ـ العراقية وعينه الخميني لمنصب القائد العام للقوات المسلحة بالإنابة اثناء الحرب.
وكما يعتبر رفسنجاني احد الآمرين والمخططين لتفجير كبير في بوئنس آيرس العاصمة الارجنتينية عام 1994 والذى اودى بحياة 85 شخصًا ولذلك تم اصدار مذكرة اعتقال بحقه من قبل الادعاء العام في ارجنتينا وهو ملاحق من قبل الشرطه الدولية «الانتربول» بحيث لم يستطع الخروج من ايران منذ اصدار مذكرات الاعتقال بحقه والعراق تعتبر اول دولة تستضيفه وهذه اول سفرة له خارج ايران.
ايها العراقيون الشرفاء الاحرار،
ايها المثقفون اصحاب الأقلام الشريفة وحماة شرف القلم،
إن توافد رجال السياسية الايرانية في الايام الاخيرة الى العراق واحدًا بعد الاخر وهناك لاتزال تتسرب اخبار حول احتمال زيارة وشيكة لرفسنجاني الى العراق .
لم تأت هذه الزيارات المتتالية للساسة الايرانيين الى العراق بالصدفة وانما تشير على مايدور في هذه الايام خلف كواليس السياسة الايرانيه تجاه العراق وكل الدلالات تؤكد بان هناك «طبخة» سياسية ايرانية تعد بالتنسيق مع جهات عراقية معروفة لكي تاخذ مسارها لتصبح امرا واقعا في الايام المقبلة وهذا ما يثير الشكوك حول غاية هذه الزيارات خصوصا في مثل الظروف الحساسة والحرجة الراهنة وبعد الانتخابات المحليه ولربما هناك تخطيط لسرقة ما حققه الشعب العراقي من مكاسب في الانتخابات المحلية أو أن هذه الزيارات تمهيد لملئ الفراغ قبل اوانه وتشير كل هذه الدلالات الى أن ايران تعتبر العراق فناء خلفيا لها.
ولنهب جميعا هبة رجل واحد ضد هذه الزيارات وبالتحديد زيارة رفسنجاني المشؤومة ونعبر عن رفضنا لها بكل الوسائل المتاحة لانها مرفوضة وتعتبر اهانة صارخة للشعب العراقي, لكون ايران تتدخل في شؤوننا الداخلية وتحاول التلاعب بنتائج الانتخابات وهذا تدخل من اسوء اشكاله يستهدف سيادتنا الوطنية وهو مرفوض رفضًا قاطعًا.
وقد افشل الشعب العراقي الابي المخططات الايرانية طيلة ستة اعوام من المقاومة والصمود. وخلال الانتخابات المحلية اثبت الشعب العراقي باسقاط الواجهة الايرانية انه ينبذ بشدة تصرفات طهران ورموزها وقواها الشريرة ومنها فيلق «القدس»فينبغي عدم إتاحة الفرصة لإيران أن تقوم بمناوراتها الدجالة، كما ينبغي ادانة واستنكار زيارة رفسنجاني المجرم بشدة، لذلك إن اي لقاء وتفاوض من قبل أية شخصية سياسية أو جهة عراقية بعناصر النظام الايراني ليس من شأنهما الا تشويه سمعتها.
إذن نناشد الوطنيين الشرفاء والقادة السياسيين الوطنيين والمثقفين واصحاب الأقلام الشريفة والضمائر الحية واصحاب القيم الانسانية الى الالتحاق بركب هذه الحملة الواسعة لادانة هذه الزيارة المقيتة والمشبوهة وذلك بكتابة ونشر مقالات لفضحها والكشف عن أهدافها الشريرة في الصحف والمواقع العراقية والعربية وبتنظيم مظاهرات ومسيرات احتجاجية شعبية لمنع المجرم رفسنجاني من إظهار نفسه حاميًا للضحية وبالتالي جلب المزيد من المآسي والويلات للشعب العراقي.
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري