اعتبروه نواة تأسيس للمهرجانات الدولية
شخصيات سينمائية وأعلامية تشيد بمهرجان الجوار العراقي السينمائي الدولي الأول
قاسم المعموري
تعد ثقافة المهرجانات الدولية احد المظاهر الجذابة للبلدان التي تهتم بواقعها الثقافي والفني ، وفي محفل سينمائياً جديد انطلقت فعاليات مهرجان الجوار العراقي السينمائي الدولي الأول بمشاركة فعالة لايران وتركيا واسبانيا إضافة الى البلد المضيف العراق حول أهمية هذا المهرجان ، أجرينا عدة لقاءات مع شخصيات سينمائية وإعلامية ليطلعونا عن الغاية من أقامة هذا المهرجان ..
قاسم محمد / مدير قسم السينما في دائرة السينما والمسرح :- هذه هي الخطوة الأولى في أقامة مهرجان سينمائي عراقي دولي ، حيث تتوشح السينما العراقية اليوم بوشاح الإعلان الجديد لزرع البذرة في تأسيس ثقافة المهرجانات السينمائية الدولية ، ومهرجان الجوار هو تحدي لكل من حاول وما يزال أن يطفي شموع الثقافة ، كذلك اعتبر المهرجان هو مساهمة في مد الجسور للتعاون والتعايش السلمي مع بقية دول الجوار وتمازج لرؤانا الفكرية والانسانية ، ويوثق الصلة بين سينمائيونا وجواره .
زينب القصاب / مسؤلة أعلام في دائرة السينما والمسرح :- باعتقادي أن هذا المهرجان جاء كسراً لحاجز المهرجانات السينمائية الدولية لأننا لانريد أن نبقى رهيني الظرف الصعب الذي يسبب عدم التقدم في كافة مجالات الحياة ، أي استطيع أن اعبر عنه بأن يكون الصعود الى الأسفل ، فلذلك أتمنى لهذا المحفل السينمائي أن يوازي القيمة العليا للعراق ، وحقيقة ً ينتابني الحزن عندما أشاهد دول بسيطة لاتمتلك جزءً مما يمتلكه بلدنا من ثروات ، تقوم بمهرجانات راقية وعلى مستوى عالي من التنظيم ، ولكن أبقى أقول بأننا خرجنا من المهرجانات المحلية التي تقيمها الدائرة وخرجنا الى نور المهرجانات الدولية .
عطية الدراجي / مخرج سينمائي :- رغم بعض الهفوات البسيطة في عملية التحضير لمهرجان الجوار السينمائي ، لا كننا مسرورين بإقامة المهرجان لأنه يؤسس لفتح آفاق جديدة وفك عقدة المهرجانات السينمائية الدولية ، وبأعتقادي أذا وجد الدعم المادي من قبل الدولة لرعاية هذه الفعاليات الثقافية وهي قادرة على ذلك فسيكون لنا شأناً آخر بمجال السينما يوازي على الأقل دول الجوار كمهرجان دبي والقاهرة ودمشق ، أهمية المهرجان تأتي أيضا من ناحية التلاقح الفكري مع التجارب السينمائية للدول المشاركة وخاصة السينما الايرانية التي تطورت بشكل مشهود ، وهكذا لبقية السينمات التركية والاسبانية ، والشيء الذي أود قوله في هكذا محفل بأن هناك كم كبير من المبدعين السينمائيين قادرين بالنهوض لدفع عجلة السينما الى الأمام .
ماجدة شريف / إعلامية :- أن مثل هكذا مهرجانات تعطي رسالة هادفة لجميع العالم وخاصة دول الجوار بأن العراق ما يزال بخير حتى وان لم تكن درجة استقراره الأمني بنسبة مئة بالمئة ، وايضاً هو رسالة لجميع الفنانين العراقيين المقيمين في خارج العراق للعودة إلى بلدهم في سبيل تطوير السينما العراقية لأنها تمر بمرحلة صعبة ، ومشاركة أقرانهم من المبدعين العراقيين في الإخراج والتأليف والكتاب واعتقد نحن بحاجة الى هذا التكاتف والتعاضد لإعطاء الهدف الحقيقي للفيلم العراقي أيام ( أفلام سعيد أفندي والجابي ) وغيرها التي تحمل البساطة في أنتاجها وتصويرها لاكتها تركت بصمة واضحة في السينما العراقية ، فائمل لمهرجان الجوار السينمائي العراقي الدولي ان يكون النواة الحقيقية من اجل رفع شأن السينما العراقية ، ويكون شعلة نيرة لإقامة مهرجانات سينمائية قادمة تحمل بصمة عراقية .
وسام اللامي / نحات :- بصراحة تفاجئت باقامة هذا المهرجان السينمائي بعد عودتي من السويد التي أقيم فيها منذ أربع سنوات لان هناك نظرة سائدة عند اغلب الناس هناك بأن العراق عبارة عن منطقة ساخنة للأحداث الدامية ، فحقيقة ً هذا الشيء أفرحني كثيراً ، وتولد لدي أحساس بالتفاؤل والأمل في استعادة الروح الثقافية والفنية الى بلدي العراق رغم وجود القوى الظلامية التي لاتريد للحياة أن تستمر.
إبراهيم الخزعلي / مخرج سينمائي شاب / حقيقة نحن نشجع ونتمنى الزيادة في أقامة هكذا مهرجانات سينمائية لكي تتشجع الكوادر السينمائية العراقية وخاصة ممن يحملون الشهادة الأكاديمية بمجال الفنون السمعية والبصرية وتتنافس في زيادة الإنتاج السينمائي مع توجه الدعم من قبل الدولة وبقية القطاعات ، لان كما تعرف السينما هي صناعة وهذه الصناعة تحتاج الى أموال طائلة ، أما من جانب آخر فالمهرجانات السينمائية هي ثقافة معرفة لأني كل لقطة أشهادها في الفيلم تضيف لنا حرفاً جديداً للغتنا السينمائية .
شخصيات سينمائية وأعلامية تشيد بمهرجان الجوار العراقي السينمائي الدولي الأول
قاسم المعموري
تعد ثقافة المهرجانات الدولية احد المظاهر الجذابة للبلدان التي تهتم بواقعها الثقافي والفني ، وفي محفل سينمائياً جديد انطلقت فعاليات مهرجان الجوار العراقي السينمائي الدولي الأول بمشاركة فعالة لايران وتركيا واسبانيا إضافة الى البلد المضيف العراق حول أهمية هذا المهرجان ، أجرينا عدة لقاءات مع شخصيات سينمائية وإعلامية ليطلعونا عن الغاية من أقامة هذا المهرجان ..
قاسم محمد / مدير قسم السينما في دائرة السينما والمسرح :- هذه هي الخطوة الأولى في أقامة مهرجان سينمائي عراقي دولي ، حيث تتوشح السينما العراقية اليوم بوشاح الإعلان الجديد لزرع البذرة في تأسيس ثقافة المهرجانات السينمائية الدولية ، ومهرجان الجوار هو تحدي لكل من حاول وما يزال أن يطفي شموع الثقافة ، كذلك اعتبر المهرجان هو مساهمة في مد الجسور للتعاون والتعايش السلمي مع بقية دول الجوار وتمازج لرؤانا الفكرية والانسانية ، ويوثق الصلة بين سينمائيونا وجواره .
زينب القصاب / مسؤلة أعلام في دائرة السينما والمسرح :- باعتقادي أن هذا المهرجان جاء كسراً لحاجز المهرجانات السينمائية الدولية لأننا لانريد أن نبقى رهيني الظرف الصعب الذي يسبب عدم التقدم في كافة مجالات الحياة ، أي استطيع أن اعبر عنه بأن يكون الصعود الى الأسفل ، فلذلك أتمنى لهذا المحفل السينمائي أن يوازي القيمة العليا للعراق ، وحقيقة ً ينتابني الحزن عندما أشاهد دول بسيطة لاتمتلك جزءً مما يمتلكه بلدنا من ثروات ، تقوم بمهرجانات راقية وعلى مستوى عالي من التنظيم ، ولكن أبقى أقول بأننا خرجنا من المهرجانات المحلية التي تقيمها الدائرة وخرجنا الى نور المهرجانات الدولية .
عطية الدراجي / مخرج سينمائي :- رغم بعض الهفوات البسيطة في عملية التحضير لمهرجان الجوار السينمائي ، لا كننا مسرورين بإقامة المهرجان لأنه يؤسس لفتح آفاق جديدة وفك عقدة المهرجانات السينمائية الدولية ، وبأعتقادي أذا وجد الدعم المادي من قبل الدولة لرعاية هذه الفعاليات الثقافية وهي قادرة على ذلك فسيكون لنا شأناً آخر بمجال السينما يوازي على الأقل دول الجوار كمهرجان دبي والقاهرة ودمشق ، أهمية المهرجان تأتي أيضا من ناحية التلاقح الفكري مع التجارب السينمائية للدول المشاركة وخاصة السينما الايرانية التي تطورت بشكل مشهود ، وهكذا لبقية السينمات التركية والاسبانية ، والشيء الذي أود قوله في هكذا محفل بأن هناك كم كبير من المبدعين السينمائيين قادرين بالنهوض لدفع عجلة السينما الى الأمام .
ماجدة شريف / إعلامية :- أن مثل هكذا مهرجانات تعطي رسالة هادفة لجميع العالم وخاصة دول الجوار بأن العراق ما يزال بخير حتى وان لم تكن درجة استقراره الأمني بنسبة مئة بالمئة ، وايضاً هو رسالة لجميع الفنانين العراقيين المقيمين في خارج العراق للعودة إلى بلدهم في سبيل تطوير السينما العراقية لأنها تمر بمرحلة صعبة ، ومشاركة أقرانهم من المبدعين العراقيين في الإخراج والتأليف والكتاب واعتقد نحن بحاجة الى هذا التكاتف والتعاضد لإعطاء الهدف الحقيقي للفيلم العراقي أيام ( أفلام سعيد أفندي والجابي ) وغيرها التي تحمل البساطة في أنتاجها وتصويرها لاكتها تركت بصمة واضحة في السينما العراقية ، فائمل لمهرجان الجوار السينمائي العراقي الدولي ان يكون النواة الحقيقية من اجل رفع شأن السينما العراقية ، ويكون شعلة نيرة لإقامة مهرجانات سينمائية قادمة تحمل بصمة عراقية .
وسام اللامي / نحات :- بصراحة تفاجئت باقامة هذا المهرجان السينمائي بعد عودتي من السويد التي أقيم فيها منذ أربع سنوات لان هناك نظرة سائدة عند اغلب الناس هناك بأن العراق عبارة عن منطقة ساخنة للأحداث الدامية ، فحقيقة ً هذا الشيء أفرحني كثيراً ، وتولد لدي أحساس بالتفاؤل والأمل في استعادة الروح الثقافية والفنية الى بلدي العراق رغم وجود القوى الظلامية التي لاتريد للحياة أن تستمر.
إبراهيم الخزعلي / مخرج سينمائي شاب / حقيقة نحن نشجع ونتمنى الزيادة في أقامة هكذا مهرجانات سينمائية لكي تتشجع الكوادر السينمائية العراقية وخاصة ممن يحملون الشهادة الأكاديمية بمجال الفنون السمعية والبصرية وتتنافس في زيادة الإنتاج السينمائي مع توجه الدعم من قبل الدولة وبقية القطاعات ، لان كما تعرف السينما هي صناعة وهذه الصناعة تحتاج الى أموال طائلة ، أما من جانب آخر فالمهرجانات السينمائية هي ثقافة معرفة لأني كل لقطة أشهادها في الفيلم تضيف لنا حرفاً جديداً للغتنا السينمائية .
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم