دكتور موفق الربيعي الامين العام لتيار الوسط .... اعترف اننا ارتبكنا اللاف الاخطاء السوقية والتعبوية بنينا سلطة حكم ولم نبني مؤسسات دولة...
حاورته نبراس المعموري
مستشارية الامن الوطني التي طال الحديث عنها في سياق تقليص الموازنة السنوية ثم الغاءها من قبل رئاسة الحكومة و تعليق القرار في مجلس النواب العراقي ليبرز تيار الوسط كمشروع سياسي جديد في خضم ولادة الكيانات والاحزاب الجديدة ، فما شكل هذا التيار ؟ وما مستقبل تحالفاته التي تنتظر ماينتج عن الحراك السياسي؟ وغيرها من الملفات ..حوارنا هذا الاسبوع مع الامين العام لتيار الوسط الدكتور موفق الربيعي الذي شخص الاسباب والنتائج في ظل قراءة قريبة للحدث السياسي
....................................................................
قوات الامن العراقية اكثر ملائمة لقتال القاعدة من القوات الاجنبية
حاول البعض الصيد بالماء العكر بخلق فجوة بيني وبين دولة الرئيس واعتقد انهم فشلوا
رئيس الجمهورية تبنى الوسط والوسطية والاعتدال ورفض التطرف والعنف
ليس من حق اي دولة ان تفرض دورها في المصالحة السياسية لانها مشروع عراقي
على اشقاءنا العرب ان يقبلونا كما نحن باطيافنا المذهبية والعرقية ولا يحاولون ان يقبلوننا كما هم يريدون
الادارة الاميركية الجديدة تريد لملمة ماتبقى وترحل وتعمل على فك الارتباط مع العراق
الطريق الافضل لمحاربة الفساد المالي هو البحث عن الحيتان الكبيرة وليس عن الاسماك الصغيرة
............................................................................
ماذا تفضل ان يصفوك مستشار الامن الوطني ام الامين العام لتيار الوسط ام الاثنان معا ؟
فيما يتعلق بمستشارية الامن الوطني يمكن ان نصف هذا الموقع بالحالة البرزخية وهي حالة التحول .. مجلس الوزراء له وجهة نظر تتضمن بالغاء المستشارية والغاء قانونها المرقم ب68 والعمل على استبدالها بشيئ اخر وقد صدر قرار رفع الى مجلس النواب وللمجلس رؤيا اخرى وهي العمل على استحداث مشروع قانون يعنى بالامن وهذه القضية حاليا داخل المجلس في المنتصف بين الغاء المستشارية نهائيا وبين تشريع قانون وقد قرا القراءة الاولى ..وفيما يتعلق بتيار الوسط فكل وقتي حاليا مفرغ لتقوية التيار واعداده بالشكل الصحيح لغرض التعبئة للانتخابات القادمة .
هل يعني ان تيار الوسط سيشارك في الانتخابات القادمة ؟
بالتاكيد سندخل بقوة في الانتخابات القادمة اما منفردين او متحالفين مع كيانات اخرى وشرطنا في التحالف الاول ان يكون هذا الائتلاف يضم مكونات وطنية وليست مذهبية والثاني مشروعها يكون وطني وليس طائفي او ديني او عرقي .
هل تعتقد ان تيار الوسط ممكن ان يحقق شيئا في الانتخابات القادمة ؟
اعتقد ان تيار الوسط تيار متميز في الساحة لان معظم الاحزاب والتيارات السياسية التي تعمل مذ ستة سنوات بعد الغيير هي احزاب الانطباع السائد عليها انها احزاب مذهبية دينية او قومية ولديها خنادق معينة وهويات لذا فهي تحتاج الى وعاء يتعدى الحدود المذهبية والعرقية لتصبح حالة وطنية ولم ارى في الساحة ايا من هذه الاحزاب تجاوزت هذه المفردات اما تيار الوسط فهو مختلف 50% منه يضم الشيعة العرب و50% المتبقي من العرب السنة سواء في الكادر القيادي او الناشطين .
هل يعني ان التيار لايضم قوميات اخرى غير العرب ؟
المرحلة الاولى نحاول ان نجتاز الخنادق المذهبية والطائفية وفي المرحلة الثانية ممكن ان نجتاز الخنادق القومية .
لماذا شخصت المرحلة الاولى لعمل تيار الوسط بمرحلة تجاوز المذهبية ؟
لان المذهبية تؤدي الى الطائفية البغيضة التي هي جديدة على الشعب العراقي وممكن تجاوزها لعلها اسهل اما الخنادق القومية فهي مترسخة تحتاج الى عمل كبير وطويل ونحن الان في مرحلة بناء جسور الثقة بين المكونات المذهبية في العراق .
لماذا اطلقتم على مشروعكم بالتيار وليس حزب ؟
سبب التسمية الاول جاء لكون قسم من الاحزاب تقع في مشكلة التحزب والحزبوية وهذه مشكلة تعاني اكثر الاحزاب منها والسبب الاخر نريد ان ناتي بكل كادر لم يشترك بالعملية السياسية خلال سة سنوات ولم يؤثر فيها بل تأثر بها .
من هؤلاء الذين لم يشتركوا او لم ينخرطوا في العملية السياسية ؟
لو نلحظ انتخابات مجالس المحافظات اكثر من 50% من الشعب احجم عن المشاركة في الانتخابات لانهم يشعرون بتعب اتجاه العملية السياسية واصابهم الجمود والخمول مذ الانتخابات العامة في 2005 لذا نحتاج الى تغيير هذا الوضع من خلال التوجه الى النصف الاخر الذي لم يشترك من المثقفين في كافة المجالات وكل النخب السياسية التي لم تأتيها الفرصة بسبب ركود العملية السياسية والمشاكل التي تعتريها .
كيف تنتقد العملية السياسية وكنت جزءا منها ؟
انا اعترف اننا ارتبكنا الاف الاخطاء السوقية والتعبوية وعلينا ليس فقط الاعتراف بها بل علينا ايجاد الطرق في حل هذه القضية ومن اهم هذه القضايا هي اننا استطعنا ان نبني سلطة حكم ولم نبني مؤسسات دولة . والحكم عادة يكون منحاز لانه يسيطر عليه احزاب لكن الدولة محايدة لذا بناء مؤسسات الدولة هي الجهة المحايدة اتجاه المواطن لكونها دولة المواطن .
تشخيصكم للاخطاء في بناء مؤسسات دولة الا يخلق مشاكل مع من ائتلفتم معهم ؟
على النخب السياسية الحاكمة مراجعة نفسها بشكل جذري ومتابعة القصور والتخطيط فمثلا الجانب السياسي استطعنا ان نبني البنية التحتية للعملية السياسية ولكن نحتاج الى خطوات شجاعة في المصالحة السياسية وتطبيق الاصلاح السياسي .
كيف يمكن ان نحقق مصالحة سياسية وهناك من يطالب بابعاد بعض العناصر ؟
ليس من حق اي دولة ان تفرض دورها في المصالحة السياسية لانها مشروع عراقي بدا في صيف 2006 وقد حقق هذا المشروع الكثير من الخطوات ونحتاج الى المزيد اي خطوات اكثر واكبر واجرأ في المستقبل لغرض استكمال المشروع ..والمسالة الثانية هي عندما نقول المصالحة لانقصد المصالحة مع حزب صدام لانه محظور العمل معه او المصالحة معه وهذا مانص عليه الدستور العراقي .
عندما تصف المصالحة بانها مشروع عراقي وليس من حق اي دولة ان تفرض دورها هل هذا يعني انه بالامكان ابعاد الشريك الاول وهو الحكومة الامريكية ؟
نحن لاننكر الجميل ماقامت به الحكومة الامريكية نشكرها عليه خصوصا انها اسقطت الدكتاتور ودعمتنا في محاربة القاعدة والمتطرفين وبناء القوات المسلحة ودعم العملية الديمقراطية لكننا اليوم نحن بلد ذو سيادة ومستقل ولديه اتفاقية انسحاب للقوات الامريكية وفق جدول زمني وسوف تغادر العراق في 2011 .
هل تتوقع ان الاستفتاء على الاتفاقية سيجري وفق مامنصوص عليه ؟
اتمنى ان يرفض الشعب العراقي الاتفاقية في الاستفتاء القادم وتغادر القوات في 2010 بدلا من 2011 لانني اعتقد ان قوات الامن العراقي اكثر ملائمة لقتال القاعدة من القوات الاجنبية وقتالنا للقاعدة لايخلق اضرار جانبية كما تفعله القوات الاجنبية ولابد ان اسجل هنا انني كنت قد اخبرت مسؤلون كبار في الاحزاب السياسية العراقية والحكومة منهم السيد عبد العزيز الحكيم وهمام حمودي ودولة رئيس الوزراء في صيف 2006 بان الوجود الاجنبي اصبح ضررا اكثر مما هو نفعا وكلما تقصر مدة بقاءه افضل لانه يعطي ذريعة الى ما يطلق عليها المقاومة المسلحة بالاستمرار .
كيف تصف علاقتكم مع رئيس الوزراء نوري المالكي ؟
في الاشهر الماضية حاول البعض الصيد بالماء العكر بخلق فجوة بيني وبين دولة الرئيس واعتقد انهم فشلوا لان علاقتي بالرئيس تمتد لاكثر من 30 سنة وهي علاقة حميمية وصميمية سواء عندما كنا في حزب واحد وحتى بعد استقالتي من حزب الدعوة عام 1996 وقد قوة علاقتي اكثر به في السنوات الاربعة الماضية لكوني عملت على مقربة منه ولازلت اتمتع بعلاقة متميزة ونشترك في كثير من وجهات النظر .
حاورته نبراس المعموري
مستشارية الامن الوطني التي طال الحديث عنها في سياق تقليص الموازنة السنوية ثم الغاءها من قبل رئاسة الحكومة و تعليق القرار في مجلس النواب العراقي ليبرز تيار الوسط كمشروع سياسي جديد في خضم ولادة الكيانات والاحزاب الجديدة ، فما شكل هذا التيار ؟ وما مستقبل تحالفاته التي تنتظر ماينتج عن الحراك السياسي؟ وغيرها من الملفات ..حوارنا هذا الاسبوع مع الامين العام لتيار الوسط الدكتور موفق الربيعي الذي شخص الاسباب والنتائج في ظل قراءة قريبة للحدث السياسي
....................................................................
قوات الامن العراقية اكثر ملائمة لقتال القاعدة من القوات الاجنبية
حاول البعض الصيد بالماء العكر بخلق فجوة بيني وبين دولة الرئيس واعتقد انهم فشلوا
رئيس الجمهورية تبنى الوسط والوسطية والاعتدال ورفض التطرف والعنف
ليس من حق اي دولة ان تفرض دورها في المصالحة السياسية لانها مشروع عراقي
على اشقاءنا العرب ان يقبلونا كما نحن باطيافنا المذهبية والعرقية ولا يحاولون ان يقبلوننا كما هم يريدون
الادارة الاميركية الجديدة تريد لملمة ماتبقى وترحل وتعمل على فك الارتباط مع العراق
الطريق الافضل لمحاربة الفساد المالي هو البحث عن الحيتان الكبيرة وليس عن الاسماك الصغيرة
............................................................................
ماذا تفضل ان يصفوك مستشار الامن الوطني ام الامين العام لتيار الوسط ام الاثنان معا ؟
فيما يتعلق بمستشارية الامن الوطني يمكن ان نصف هذا الموقع بالحالة البرزخية وهي حالة التحول .. مجلس الوزراء له وجهة نظر تتضمن بالغاء المستشارية والغاء قانونها المرقم ب68 والعمل على استبدالها بشيئ اخر وقد صدر قرار رفع الى مجلس النواب وللمجلس رؤيا اخرى وهي العمل على استحداث مشروع قانون يعنى بالامن وهذه القضية حاليا داخل المجلس في المنتصف بين الغاء المستشارية نهائيا وبين تشريع قانون وقد قرا القراءة الاولى ..وفيما يتعلق بتيار الوسط فكل وقتي حاليا مفرغ لتقوية التيار واعداده بالشكل الصحيح لغرض التعبئة للانتخابات القادمة .
هل يعني ان تيار الوسط سيشارك في الانتخابات القادمة ؟
بالتاكيد سندخل بقوة في الانتخابات القادمة اما منفردين او متحالفين مع كيانات اخرى وشرطنا في التحالف الاول ان يكون هذا الائتلاف يضم مكونات وطنية وليست مذهبية والثاني مشروعها يكون وطني وليس طائفي او ديني او عرقي .
هل تعتقد ان تيار الوسط ممكن ان يحقق شيئا في الانتخابات القادمة ؟
اعتقد ان تيار الوسط تيار متميز في الساحة لان معظم الاحزاب والتيارات السياسية التي تعمل مذ ستة سنوات بعد الغيير هي احزاب الانطباع السائد عليها انها احزاب مذهبية دينية او قومية ولديها خنادق معينة وهويات لذا فهي تحتاج الى وعاء يتعدى الحدود المذهبية والعرقية لتصبح حالة وطنية ولم ارى في الساحة ايا من هذه الاحزاب تجاوزت هذه المفردات اما تيار الوسط فهو مختلف 50% منه يضم الشيعة العرب و50% المتبقي من العرب السنة سواء في الكادر القيادي او الناشطين .
هل يعني ان التيار لايضم قوميات اخرى غير العرب ؟
المرحلة الاولى نحاول ان نجتاز الخنادق المذهبية والطائفية وفي المرحلة الثانية ممكن ان نجتاز الخنادق القومية .
لماذا شخصت المرحلة الاولى لعمل تيار الوسط بمرحلة تجاوز المذهبية ؟
لان المذهبية تؤدي الى الطائفية البغيضة التي هي جديدة على الشعب العراقي وممكن تجاوزها لعلها اسهل اما الخنادق القومية فهي مترسخة تحتاج الى عمل كبير وطويل ونحن الان في مرحلة بناء جسور الثقة بين المكونات المذهبية في العراق .
لماذا اطلقتم على مشروعكم بالتيار وليس حزب ؟
سبب التسمية الاول جاء لكون قسم من الاحزاب تقع في مشكلة التحزب والحزبوية وهذه مشكلة تعاني اكثر الاحزاب منها والسبب الاخر نريد ان ناتي بكل كادر لم يشترك بالعملية السياسية خلال سة سنوات ولم يؤثر فيها بل تأثر بها .
من هؤلاء الذين لم يشتركوا او لم ينخرطوا في العملية السياسية ؟
لو نلحظ انتخابات مجالس المحافظات اكثر من 50% من الشعب احجم عن المشاركة في الانتخابات لانهم يشعرون بتعب اتجاه العملية السياسية واصابهم الجمود والخمول مذ الانتخابات العامة في 2005 لذا نحتاج الى تغيير هذا الوضع من خلال التوجه الى النصف الاخر الذي لم يشترك من المثقفين في كافة المجالات وكل النخب السياسية التي لم تأتيها الفرصة بسبب ركود العملية السياسية والمشاكل التي تعتريها .
كيف تنتقد العملية السياسية وكنت جزءا منها ؟
انا اعترف اننا ارتبكنا الاف الاخطاء السوقية والتعبوية وعلينا ليس فقط الاعتراف بها بل علينا ايجاد الطرق في حل هذه القضية ومن اهم هذه القضايا هي اننا استطعنا ان نبني سلطة حكم ولم نبني مؤسسات دولة . والحكم عادة يكون منحاز لانه يسيطر عليه احزاب لكن الدولة محايدة لذا بناء مؤسسات الدولة هي الجهة المحايدة اتجاه المواطن لكونها دولة المواطن .
تشخيصكم للاخطاء في بناء مؤسسات دولة الا يخلق مشاكل مع من ائتلفتم معهم ؟
على النخب السياسية الحاكمة مراجعة نفسها بشكل جذري ومتابعة القصور والتخطيط فمثلا الجانب السياسي استطعنا ان نبني البنية التحتية للعملية السياسية ولكن نحتاج الى خطوات شجاعة في المصالحة السياسية وتطبيق الاصلاح السياسي .
كيف يمكن ان نحقق مصالحة سياسية وهناك من يطالب بابعاد بعض العناصر ؟
ليس من حق اي دولة ان تفرض دورها في المصالحة السياسية لانها مشروع عراقي بدا في صيف 2006 وقد حقق هذا المشروع الكثير من الخطوات ونحتاج الى المزيد اي خطوات اكثر واكبر واجرأ في المستقبل لغرض استكمال المشروع ..والمسالة الثانية هي عندما نقول المصالحة لانقصد المصالحة مع حزب صدام لانه محظور العمل معه او المصالحة معه وهذا مانص عليه الدستور العراقي .
عندما تصف المصالحة بانها مشروع عراقي وليس من حق اي دولة ان تفرض دورها هل هذا يعني انه بالامكان ابعاد الشريك الاول وهو الحكومة الامريكية ؟
نحن لاننكر الجميل ماقامت به الحكومة الامريكية نشكرها عليه خصوصا انها اسقطت الدكتاتور ودعمتنا في محاربة القاعدة والمتطرفين وبناء القوات المسلحة ودعم العملية الديمقراطية لكننا اليوم نحن بلد ذو سيادة ومستقل ولديه اتفاقية انسحاب للقوات الامريكية وفق جدول زمني وسوف تغادر العراق في 2011 .
هل تتوقع ان الاستفتاء على الاتفاقية سيجري وفق مامنصوص عليه ؟
اتمنى ان يرفض الشعب العراقي الاتفاقية في الاستفتاء القادم وتغادر القوات في 2010 بدلا من 2011 لانني اعتقد ان قوات الامن العراقي اكثر ملائمة لقتال القاعدة من القوات الاجنبية وقتالنا للقاعدة لايخلق اضرار جانبية كما تفعله القوات الاجنبية ولابد ان اسجل هنا انني كنت قد اخبرت مسؤلون كبار في الاحزاب السياسية العراقية والحكومة منهم السيد عبد العزيز الحكيم وهمام حمودي ودولة رئيس الوزراء في صيف 2006 بان الوجود الاجنبي اصبح ضررا اكثر مما هو نفعا وكلما تقصر مدة بقاءه افضل لانه يعطي ذريعة الى ما يطلق عليها المقاومة المسلحة بالاستمرار .
كيف تصف علاقتكم مع رئيس الوزراء نوري المالكي ؟
في الاشهر الماضية حاول البعض الصيد بالماء العكر بخلق فجوة بيني وبين دولة الرئيس واعتقد انهم فشلوا لان علاقتي بالرئيس تمتد لاكثر من 30 سنة وهي علاقة حميمية وصميمية سواء عندما كنا في حزب واحد وحتى بعد استقالتي من حزب الدعوة عام 1996 وقد قوة علاقتي اكثر به في السنوات الاربعة الماضية لكوني عملت على مقربة منه ولازلت اتمتع بعلاقة متميزة ونشترك في كثير من وجهات النظر .
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري