السرطان الإيراني ينتشر في البصرة بمساعدة (عراقية) !!
محمد المولى
من المرتقب إن يشهد العراق انتخابات برلمانية في شهر كانون ثاني العام القادم خلاله تمارس الأحزاب و التكتلات و التنظيمات المشاركة في العملية السياسية كما هو حال التي لم تشترك من قبل حراكا سياسيا شديدا لضمان حقها المشروع في تمثيل قواعدها الشعبية كحق مشروع كفله الدستور العراقي و التوجه الديمقراطي الذي يمر به البلد بعد عملية التغيير الذي حدث في نيسان عام 2003 .. وردت تقارير اخبارية وصحفية اجمعت على تأكيد قيام احد (ابناء) محافظة البصرة المشارك في العملية السياسية المدعو (حسن كاظم حسن حريجة الراشد) المكنى حركيا (ابو احمد الراشد) محاولا شراء اصوات عدد من شيوخ ناحية الدير ومنهم (الشيخ جبار اركين والشيخ صالح الشغانبي) ومنحهم مبالغ مادية تبلغ (1000000)عشرة ملايين دينار لكل شيخ لضمان الفوز في الانتخابات . و اكدت التقارير إن الملفت للنظر و المثير للشكوك قيام (ابو احمد الراشد) الاستعانة بضابط مخابرات ايراني الجنسية من العاملين بقنصلية نظام طهران في محافظة البصرة ويدعى (الشيخ ابو محمد نعمتي) بجولة على شيوخ العشائر لأغرائهم بالاموال هدفا لشراء ذممهم و الادلاء بأصواتهم لرجلهم في البصرة (ابو احمد الراشد) ولكن من حقنا كناخبين وطنيين التساؤل عن اصرار البعض على ثبات التعامل مع الايرانيين و تحويل الولاء لصالحهم بصفة مفضوحة في وضح النهار في محاولة تمرير رسالة تفيد إن الايرانيين هم وحدهم من يتحكم في مقدرات محافظة البصرة ام أنها رصاصة تهديد من مسدس كاتم صوت بوجه كل راغب بممارسة حقه الديمقراطي كي يغير المسار مرغما و يعطي صوته لمنفذي اجندة طهران لينحرف عن مسار الحياة السياسية الحرة التي وعدت بها الجماهير وكأن ابناء العراق اكتفوا بنيل حصص الارهاب و التهديد و التدخل الإيراني لكي يصل الأمر إلى تنفيذ كل ذلك بأيد محسوبة على العراق ! و نوجه هنا القول لـ(ابو احمد الراشد) ونتسائل عن مدى عار الاستعانة بدولة راعية للأرهاب و مصدرة للموت و الدمار و شراء الذمم لكي تصبح احد عبيد طهران و تنزع هويتك و ترمي بضميرك إلى اتون حرائق إيران التي ما انفكت في اكل اجساد ومصالح العراق منذ احتلاله وحتى يومنا الحاضر !
محمد المولى
محمد المولى
من المرتقب إن يشهد العراق انتخابات برلمانية في شهر كانون ثاني العام القادم خلاله تمارس الأحزاب و التكتلات و التنظيمات المشاركة في العملية السياسية كما هو حال التي لم تشترك من قبل حراكا سياسيا شديدا لضمان حقها المشروع في تمثيل قواعدها الشعبية كحق مشروع كفله الدستور العراقي و التوجه الديمقراطي الذي يمر به البلد بعد عملية التغيير الذي حدث في نيسان عام 2003 .. وردت تقارير اخبارية وصحفية اجمعت على تأكيد قيام احد (ابناء) محافظة البصرة المشارك في العملية السياسية المدعو (حسن كاظم حسن حريجة الراشد) المكنى حركيا (ابو احمد الراشد) محاولا شراء اصوات عدد من شيوخ ناحية الدير ومنهم (الشيخ جبار اركين والشيخ صالح الشغانبي) ومنحهم مبالغ مادية تبلغ (1000000)عشرة ملايين دينار لكل شيخ لضمان الفوز في الانتخابات . و اكدت التقارير إن الملفت للنظر و المثير للشكوك قيام (ابو احمد الراشد) الاستعانة بضابط مخابرات ايراني الجنسية من العاملين بقنصلية نظام طهران في محافظة البصرة ويدعى (الشيخ ابو محمد نعمتي) بجولة على شيوخ العشائر لأغرائهم بالاموال هدفا لشراء ذممهم و الادلاء بأصواتهم لرجلهم في البصرة (ابو احمد الراشد) ولكن من حقنا كناخبين وطنيين التساؤل عن اصرار البعض على ثبات التعامل مع الايرانيين و تحويل الولاء لصالحهم بصفة مفضوحة في وضح النهار في محاولة تمرير رسالة تفيد إن الايرانيين هم وحدهم من يتحكم في مقدرات محافظة البصرة ام أنها رصاصة تهديد من مسدس كاتم صوت بوجه كل راغب بممارسة حقه الديمقراطي كي يغير المسار مرغما و يعطي صوته لمنفذي اجندة طهران لينحرف عن مسار الحياة السياسية الحرة التي وعدت بها الجماهير وكأن ابناء العراق اكتفوا بنيل حصص الارهاب و التهديد و التدخل الإيراني لكي يصل الأمر إلى تنفيذ كل ذلك بأيد محسوبة على العراق ! و نوجه هنا القول لـ(ابو احمد الراشد) ونتسائل عن مدى عار الاستعانة بدولة راعية للأرهاب و مصدرة للموت و الدمار و شراء الذمم لكي تصبح احد عبيد طهران و تنزع هويتك و ترمي بضميرك إلى اتون حرائق إيران التي ما انفكت في اكل اجساد ومصالح العراق منذ احتلاله وحتى يومنا الحاضر !
محمد المولى
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم