almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 148 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 148 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق "

    منتصر العيداني
    منتصر العيداني
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 17
    تاريخ التسجيل : 20/02/2009

    في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق " Empty في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق "

    مُساهمة  منتصر العيداني الجمعة مايو 22, 2009 4:13 pm

    في سبيل الاصلاح " معالم على الطريق "
    د. منتصر العيداني

    اذا اخذنا بالاجماع كابرز وسيلة لاقرار رأي بشكل " ديمقراطي " فالنتيجة هي عدم وجود نموذج واضح للنظام السياسي العراقي الحالي ، فرؤساء الحكومات الثلاث (اياد علاوي ،ابراهيم الجعفري، نوري المالكي ) اعربوا جهارا نهارا بذلك .
    فقد صرح د. اياد علاوي بأن اميركا وضعت نموذجا غربيا للديقراطية في العراق ، وقبله تصريح رئيس الوزراء نوري المالكي بان طبيعة النظام السياسي غير واضحة دستوريا .
    وفي سياق موازي تصريحات مشابهة من د. ابراهيم الجعفري، ولنبدا من التوصيف النظمي للنموذج الديمقراطي في العراق والذي اطلق عليه " بالديمقراطية التوافقية " فاي ديمقراطية واي توافقية هذه ؟؟
    وفقا لسياق المصطلح التاريخي لهذا النموذج الذي نشا وطبق في الدول الاسكندنافية الاوربية ، هناك مجتمعات حديثة بدرجة ما ارست البنية التحتية و القومية والمؤسساتية ، ثم تدخل التوافقية كاليات مساندة لقواعد اللعبة الديمقراطية فلا تقع الاقليات تحت رحمة ما يسمى بدكتاتورية الاغلبية في دول متعددة التركيبة، وعليه فالدرس الاول يقول " بدون الحداثة الاجتماعية سنقع في فخ المصطلح " لذا فان مفردة التوافقية هي مبدا مقحم على الفكر الديمقراطي و معطلة للمبدا القائم على حكم الاكثرية الفائزة بالانتخابات و تلغي مبدا المعارضة البرلمانية لان الجميع ممثل في الحكومة فمن يعارض من ؟ سيسكت الجميع على الجميع بعد اقتسام الثمن وبالتالي فنحن امام " حكم القلة " . وهذا يسقط كل مفاهيم التوازن والمحاسبة والرقابة في القانون الدستوري ، من جانب اخر فان مصطلح التوافقية يذهب الى المكونات الاجتماعية وليس الى الفرد بوصفه ركيزة اساسية من ركائز المجتمع الديمقراطي وبدون وجود الفرد ينتفي وجود المجتمع السياسي الصحيح بل ستعود الى المجتمعات " القرو وسطية" القائمة على حكم الطوائف التي معها يسقط مفهوم دولة – امة ، فهناك امم وهناك اوطان . فضلا عن ذلك فالتوافقية بسياقها المفاهيمي الديمقراطي هي توافقية "ممأسسة" وليس توافقية اشخاص تتم غالبا عبر الموبايل بين زعامات وشخصيات تستند الى اطر شكلية و تتزعم ما يسمى باحزاب الشخصيات لا هياكل مؤسسية تفرز قياداتها عبر انظمة داخلية ومؤتمر عام. لذلك فان المضمون الحقيقي لديمقراطيتها التوافقية هو المحاصصية الطائفية العرقية اي اللاديمقراطية .
    الاهم من كل ما تقدم ان هذه التوافقات السياسية لاتستند على قواعد دستورية ، لانهاتحولت الى اعراف دستورية تنظم عمل والية صنع واتخاذ القرار السياسي وهذا الدستور العرفي اكثر قوة من الدستور المدون ، و يتم تجاهل نصوص دستورية في عدة مناسبات فتقام مثلا هيئات سياسية كالمجلس السياسي بلا سند دستوري ، من جانب اخر التوافقات او المحاصصات لايمكن خرقها وهي اكثر قدسية من الدستور او ربما حتى من القيم الدينية التي حتما لا تعارض الثقافة الدستورية من منطلق القاعدة الفقهية "جلب المصالح ودرأ المفاسد" . وعليه فان تشخيص الداء يعتبر نصف العلاج ، والاتفاق وليس التوافق على مواضع الخلل الدستوري هو الاهم للاصلاح السياسي لان العلاج لن يكون صعبا اذا ما امتلك الفرقاء ثقافة الاعتراف بالخطا وهي الفضيلة المفقودة في الثقافة الاجتماعية العراقية " في جانبها الرعوي " وهو ما يعد مدخلا للسلوك والثقافة السياسية اي ان تتخلص من عقلية الراعي والقطيع وكلب الحراسة . واعتبرها هي المرحلة الاولى في رحلة علاج اوجاع الجسد السياسي والاجتماعي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:12 pm