محللون: كركوك هي القاسم المشترك بين مقتدى الصدر والقادة الاتراك
بغداد/ أصوات العراق: اتفق محللون سياسيون على ان قضية كركوك المثيرة للجدل، تمثل القاسم المشترك في المباحثات التي اجراها السيد مقتدى الصدر مع القادة الاتراك اليوم الجمعة، في حين توقع محلل كردي أن يكون السيد الصدر في هذه الزيارة يؤدي دور المبعوث غير الرسمي لرئيس الوزراء نوري المالكي، لتنسيق المواقف مع تركيا بهدف الضغط على الاكراد والامم المتحدة في قضية كركوك.
ويرى المحلل السياسي عباس الياسري أن التيار الصدري، “يحاول أن يستعيد حضوره بعد طي صفحة العنف الطائفي، وهو ما يتطلب تحركا سياسيا على الصعيد الاقليمي والعربي، وهذا ليس مفاجئا ولا غريبا، إذ سبق أن قام السيد الصدر بجولات في بلدان عربية عدة، فضلا عن أن زيارة تركيا مخطط لها منذ زمن بعيد، وأعلن عنها منذ اشهر”.
واضاف الياسري لوكالة (اصوات العراق) أن توقيت الزيارة “جاء لاعتبارات عدة، ابرزها صدور تقرير الامم المتحدة حول قضيى كركوك المثيرة للجدل، والتي تعد قضية مهمة للاتراك الذين يريدون ضمان عدم تهميش التركمان في المدينة، فضلا عن اهميتها بالنسبة للتيار الصدري الذي يمتلك فيها نفوذا واضحا وسبق ان اعلن مواقفه الواضحة التي تقضي باهمية بقاءها جزءا من الدولة العراقية وليس جزءا من كردستان”.
وتابع الياسري قائلا إن الاتراك “اطهروا اهتماما بالغا بزيارة السيد الصدر، نتيجة لمعرفتهم بموقف التيار الصدري من قضية كركوك، وربما تكون فرصة لتوحيد المواقف فيما يتعلق بمصير المدينة”، مضيفا أن “التيار الصدر سيستفيد من التأثير التركي ايضا للعودة الى الساحة السياسية العراقية كلاعب رئيسي، لا سيما ان الانتخابات البرلمانية على الابواب، وهنالك انسحاب للقوات الاجنبية من المدن في شهر حزيران يونيو المقبل”.
من جهته، قال المحلل الكردي سامي شورش إن السيد مقتدى الصدر “يؤدي في هذه الزيارة دور المبعوث الغير الرسمي لرئيس الوزراء نوري المالكي، خصوصا في موضوع كركوك، إذ أن المناطق المتازع عليها تخضع حاليا لأحكام ومقترحات ضمنها المبعوث الدولي دي مستورا في تقريره الذي رفعه للحكومة العراقية وحكومة كردستان، ومن المعلوم أن الحكومة العراقية لديها تحفظات وممانعات حول ما جاء به التقرير، لانها لا تريد حل مشكلة المناطق المتنازع عليها وفق المادة 140 من الدستور، ولهذا فهي ترى في تركيا طرفا مؤثرا في قضية المناطق المتنازع عليها، وتسعى لضمان التأييد التركي بهذا الشأن، وسبق ان حاولت الحكومات المتعاقبة، وبضمنها حكومة المالكي، إستخدام ورقة تركيا للضغط على الاكراد”.
ويضيف شورش لوكالة (اصوات العراق) أن “الحكومة العراقية والاتجاهات المتشددة في العراق ترى أن موضوع كركوك بات قريبا من الحل، ولهذا تسعى هذه الاطراف الى تنسيق مواقفها مع تركيا لممارسة الضغوط على الامم المتحدة والاكراد، ولهذا ستقتصر زيارة السيد الصدر على هذا الموضوع، فليس هناك أي موضوع يربطه بتركيا، فهو زعيم تيار صدري وليس له صفة رسمية في العراق، ولا يمكنه ممارسة دور اقليمي فيما الحكومة العراقية والكردستانية موجودة”.
على العكس من شورش، يرى المحلل السياسي طارق المعموري أن “من حق تركيا أن تمارس دورا اقليميا في الشرق الاوسط”، مضيفا “أعتقد ان تنامي قوة ايران كدولة مسلمة تمثل اكبر واقوى دولة شيعية في العالم الاسلامي، سيتطلب في المقابل ان تسعى تركيا لموازنة هذه القوة باعتبارها تمثل اكبر دولة سنية في العالم الاسلامي، ولهذا يؤشر الاهتمام التركي بزيارة السيد الصدر مدى اهتمامها بالاعلان عن حضورها على الساحة العراقية”.
وتابع المعموري لوكالة (اصوات العراق) “اعتقد ان هذا الموضوع (موازنة القوى الاقليمية) يلعب دورا بارزا في سعي تركيا لممارسة دور اقليمي في ما يتعلق بالقضايا الساخنة في منطقة الشرق الاوسط ومنها العراق، وربما ستلعب تركيا دورا ايجابيا في هذا الشأن، لا سيما في ظل مخاوف الدول العربية من تنامي قوة ايران”.
واعرب المعموري عن اعتقاده بأن تركيا “بما عرف عنها من إعتدال واصالة التجربة الديمقراطية، ستلعب دورا ايجابيا في التباحث مع التيار الصدري، حول ضرورة تفعيل العملية السياسية في العراق وانجاح مساعي ترسيخ الاستقرار في البلاد”، خصوصا وان تركيا “تعرف جيدا حجم التأثير الذي يمتلكه السيد الصدر في الشارع العراقي، وهي بطبيعة الحال يهمها ان يكون جارها الذي كان مصدر قلق للمنطقة طوال عقود، ان يتجه اخيرا باتجاه الاستقرار”.
وكان الرئيس التركي عبد الله غول ورئيس وزرائه رجب طيب اردوغان استقبلا اليوم الجمعة، زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر في أول ظهور علني للسيد مقتدى الصدر منذ حزيران يونيو 2007، بحسب وكالة انباء الاناضول التركية التي قالت إن السيد الصدر تباحث اولا مع اردوغان، ثم إستقبل على انفراد من قبل الرئيس غول في مقر اقامته.
ولم تصدر اي تصريحات اثر هذه المباحثات التي حضرها ايضا ممثل الخارجية التركية الخاص للعراق مراد اوشيليك.
واوردت الوكالة فيما بعد، أن السيد مقتدى الصدر غادر تركيا بعد انتهاء مباحثاته مع الرئيس التركي غول ورئيس الحكومة اردوغان.
وتأتي زيارة السيد مقتدى الصدر الى تركيا، قبل شهرين فقط من انسحاب القوات الامريكية من المدن العراقية التي سيكون اخر موعد لها في 30 حزيران يونيو المقبل، في وقت تصاعدت فيه الهجمات الانتحارية في عدد من المناطق ببغداد، وابرزها مدينة الصدر التي تعد المعقل الرئيسي لاتباع السيد مقتدى الصدر، إذ تعرضت مدينة الصدر يوم الاربعاء الماضي الى هجوم بسيارتين مفخختين اسفرتا عن مقتل واصابة العشرات، وهو ما قال عنه مراقبون انها تمثل محاولة من قبل تنظيم القاعدة وعناصر بعثية، لاستفزاز جيش المهدي، وهو الجناح المسلح للتيار الصدري، ومحاولة جرهم الى صراعات طائفية.
وتمتلك تركيا التي وصلها السيد مقتدى الصدر اليوم الجمعة، علاقات متميزة مع العراق، تمثلت في تبادل الزيارات بين قادة البلدين، والتي كان اخرها زيارة الرئيس التركي عبد الله غول إلى بغداد في 23 اذار مارس الماضي، في أول زيارة لرئيس تركي منذ 33 عاما، التقى خلالها رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء وعدد من المسؤولين العراقيين، وتباحث معهم حول المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وكانت العلاقات بين العراق وتركيا، قد شهدت تأزما حادا على خلفية مقتل 13 جنديا تركيا في كمين نصبه عناصر (PKK). مطلع شهر أيلول سبتمبر من العام الماضي.
لكن مساع دبلوماسية عراقية وأمريكية خففت من حدة الأزمة، إلا أنها تجددت حينما شنت القوات التركية في شهر شباط فبراير الماضي حملة عسكرية داخل الأراضي العراقي في مناطق كردستان الحدودية لمطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني قام على أثرها الرئيس جلال الطالباني بزيارة لتركيا ليدعو لإقامة علاقات إستراتيجية بين البلدين.
بغداد/ أصوات العراق: اتفق محللون سياسيون على ان قضية كركوك المثيرة للجدل، تمثل القاسم المشترك في المباحثات التي اجراها السيد مقتدى الصدر مع القادة الاتراك اليوم الجمعة، في حين توقع محلل كردي أن يكون السيد الصدر في هذه الزيارة يؤدي دور المبعوث غير الرسمي لرئيس الوزراء نوري المالكي، لتنسيق المواقف مع تركيا بهدف الضغط على الاكراد والامم المتحدة في قضية كركوك.
ويرى المحلل السياسي عباس الياسري أن التيار الصدري، “يحاول أن يستعيد حضوره بعد طي صفحة العنف الطائفي، وهو ما يتطلب تحركا سياسيا على الصعيد الاقليمي والعربي، وهذا ليس مفاجئا ولا غريبا، إذ سبق أن قام السيد الصدر بجولات في بلدان عربية عدة، فضلا عن أن زيارة تركيا مخطط لها منذ زمن بعيد، وأعلن عنها منذ اشهر”.
واضاف الياسري لوكالة (اصوات العراق) أن توقيت الزيارة “جاء لاعتبارات عدة، ابرزها صدور تقرير الامم المتحدة حول قضيى كركوك المثيرة للجدل، والتي تعد قضية مهمة للاتراك الذين يريدون ضمان عدم تهميش التركمان في المدينة، فضلا عن اهميتها بالنسبة للتيار الصدري الذي يمتلك فيها نفوذا واضحا وسبق ان اعلن مواقفه الواضحة التي تقضي باهمية بقاءها جزءا من الدولة العراقية وليس جزءا من كردستان”.
وتابع الياسري قائلا إن الاتراك “اطهروا اهتماما بالغا بزيارة السيد الصدر، نتيجة لمعرفتهم بموقف التيار الصدري من قضية كركوك، وربما تكون فرصة لتوحيد المواقف فيما يتعلق بمصير المدينة”، مضيفا أن “التيار الصدر سيستفيد من التأثير التركي ايضا للعودة الى الساحة السياسية العراقية كلاعب رئيسي، لا سيما ان الانتخابات البرلمانية على الابواب، وهنالك انسحاب للقوات الاجنبية من المدن في شهر حزيران يونيو المقبل”.
من جهته، قال المحلل الكردي سامي شورش إن السيد مقتدى الصدر “يؤدي في هذه الزيارة دور المبعوث الغير الرسمي لرئيس الوزراء نوري المالكي، خصوصا في موضوع كركوك، إذ أن المناطق المتازع عليها تخضع حاليا لأحكام ومقترحات ضمنها المبعوث الدولي دي مستورا في تقريره الذي رفعه للحكومة العراقية وحكومة كردستان، ومن المعلوم أن الحكومة العراقية لديها تحفظات وممانعات حول ما جاء به التقرير، لانها لا تريد حل مشكلة المناطق المتنازع عليها وفق المادة 140 من الدستور، ولهذا فهي ترى في تركيا طرفا مؤثرا في قضية المناطق المتنازع عليها، وتسعى لضمان التأييد التركي بهذا الشأن، وسبق ان حاولت الحكومات المتعاقبة، وبضمنها حكومة المالكي، إستخدام ورقة تركيا للضغط على الاكراد”.
ويضيف شورش لوكالة (اصوات العراق) أن “الحكومة العراقية والاتجاهات المتشددة في العراق ترى أن موضوع كركوك بات قريبا من الحل، ولهذا تسعى هذه الاطراف الى تنسيق مواقفها مع تركيا لممارسة الضغوط على الامم المتحدة والاكراد، ولهذا ستقتصر زيارة السيد الصدر على هذا الموضوع، فليس هناك أي موضوع يربطه بتركيا، فهو زعيم تيار صدري وليس له صفة رسمية في العراق، ولا يمكنه ممارسة دور اقليمي فيما الحكومة العراقية والكردستانية موجودة”.
على العكس من شورش، يرى المحلل السياسي طارق المعموري أن “من حق تركيا أن تمارس دورا اقليميا في الشرق الاوسط”، مضيفا “أعتقد ان تنامي قوة ايران كدولة مسلمة تمثل اكبر واقوى دولة شيعية في العالم الاسلامي، سيتطلب في المقابل ان تسعى تركيا لموازنة هذه القوة باعتبارها تمثل اكبر دولة سنية في العالم الاسلامي، ولهذا يؤشر الاهتمام التركي بزيارة السيد الصدر مدى اهتمامها بالاعلان عن حضورها على الساحة العراقية”.
وتابع المعموري لوكالة (اصوات العراق) “اعتقد ان هذا الموضوع (موازنة القوى الاقليمية) يلعب دورا بارزا في سعي تركيا لممارسة دور اقليمي في ما يتعلق بالقضايا الساخنة في منطقة الشرق الاوسط ومنها العراق، وربما ستلعب تركيا دورا ايجابيا في هذا الشأن، لا سيما في ظل مخاوف الدول العربية من تنامي قوة ايران”.
واعرب المعموري عن اعتقاده بأن تركيا “بما عرف عنها من إعتدال واصالة التجربة الديمقراطية، ستلعب دورا ايجابيا في التباحث مع التيار الصدري، حول ضرورة تفعيل العملية السياسية في العراق وانجاح مساعي ترسيخ الاستقرار في البلاد”، خصوصا وان تركيا “تعرف جيدا حجم التأثير الذي يمتلكه السيد الصدر في الشارع العراقي، وهي بطبيعة الحال يهمها ان يكون جارها الذي كان مصدر قلق للمنطقة طوال عقود، ان يتجه اخيرا باتجاه الاستقرار”.
وكان الرئيس التركي عبد الله غول ورئيس وزرائه رجب طيب اردوغان استقبلا اليوم الجمعة، زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر في أول ظهور علني للسيد مقتدى الصدر منذ حزيران يونيو 2007، بحسب وكالة انباء الاناضول التركية التي قالت إن السيد الصدر تباحث اولا مع اردوغان، ثم إستقبل على انفراد من قبل الرئيس غول في مقر اقامته.
ولم تصدر اي تصريحات اثر هذه المباحثات التي حضرها ايضا ممثل الخارجية التركية الخاص للعراق مراد اوشيليك.
واوردت الوكالة فيما بعد، أن السيد مقتدى الصدر غادر تركيا بعد انتهاء مباحثاته مع الرئيس التركي غول ورئيس الحكومة اردوغان.
وتأتي زيارة السيد مقتدى الصدر الى تركيا، قبل شهرين فقط من انسحاب القوات الامريكية من المدن العراقية التي سيكون اخر موعد لها في 30 حزيران يونيو المقبل، في وقت تصاعدت فيه الهجمات الانتحارية في عدد من المناطق ببغداد، وابرزها مدينة الصدر التي تعد المعقل الرئيسي لاتباع السيد مقتدى الصدر، إذ تعرضت مدينة الصدر يوم الاربعاء الماضي الى هجوم بسيارتين مفخختين اسفرتا عن مقتل واصابة العشرات، وهو ما قال عنه مراقبون انها تمثل محاولة من قبل تنظيم القاعدة وعناصر بعثية، لاستفزاز جيش المهدي، وهو الجناح المسلح للتيار الصدري، ومحاولة جرهم الى صراعات طائفية.
وتمتلك تركيا التي وصلها السيد مقتدى الصدر اليوم الجمعة، علاقات متميزة مع العراق، تمثلت في تبادل الزيارات بين قادة البلدين، والتي كان اخرها زيارة الرئيس التركي عبد الله غول إلى بغداد في 23 اذار مارس الماضي، في أول زيارة لرئيس تركي منذ 33 عاما، التقى خلالها رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء وعدد من المسؤولين العراقيين، وتباحث معهم حول المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وكانت العلاقات بين العراق وتركيا، قد شهدت تأزما حادا على خلفية مقتل 13 جنديا تركيا في كمين نصبه عناصر (PKK). مطلع شهر أيلول سبتمبر من العام الماضي.
لكن مساع دبلوماسية عراقية وأمريكية خففت من حدة الأزمة، إلا أنها تجددت حينما شنت القوات التركية في شهر شباط فبراير الماضي حملة عسكرية داخل الأراضي العراقي في مناطق كردستان الحدودية لمطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني قام على أثرها الرئيس جلال الطالباني بزيارة لتركيا ليدعو لإقامة علاقات إستراتيجية بين البلدين.
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري