حضر معالي مستشار الامن القومي الدكتور موفق الربيعي احتفالية تكريم عوائل الشهداء التي اقيمت في كلية التربية للبنات/ جامعة بغداد والقى معاليه كلمة بهذه المناسبة فيما يلي نصها . وقد حضر الاحتفالية عدد من المسؤولين ورئيس واساتذة جامعة بغداد وطلبة الجامعة. وقد ذكر الربيعي في كلمته قائلا تمر علينا هذه الايام مناسبتان مهمتان في تاريخ العراق الحديث
الاولى ذكرى استشهاد الامام محمد باقر الصدر ( قدس سره ) الذي اعدمه الطاغية في 9/4/1980 ولكن نسي هذا الطاغية مقولة الامام الخالدة (( الجماهير اقوى من الطغاة )) وكان عقاب السماء وثأر الشهداء في 9/4/2003 بسقوط الصنم الطاغية فكانت المناسبة الثانية الخالدة وهي سقوط النظام الصدامي واضاف ..لقد عانى ذوو الشهداء كثيراً نتيجة فقدانهم لاحبتهم من الابناء والاباء وان هذه التضحيات تستلزم منا توثيق تضحيات هؤلاء الابطال من خلال الكتب والمعارض والارشيف الوطني وتوثيق لجرائم النظام بحق الشعب العراقي والتعريف بمعاناة هذه العوائل وما قدمته من تضحيات في سبيل الوطن من خلال دعوة منظمات حقوق الانسان الدولية والعربية والاسلامية
ومنظمة العفو الدولية وهيئة الامم المتحدة لفضح تلك الجرائم .
وكذلك لا بد من تقديم الدعم المالي الكامل بما يليق بحياة حرة كريمة وراتب تقاعدي كافٍ وضمان اجتماعي لكل عوائل الشهداء وتأسيس المشاريع الاستثمارية ويكون ريعها لعوائل الشهداء وتخصيص قسم من ميزانية الدولة من خلال عائدات النفط لدعم صندوق للشهداء ليكون عوناً لتلك العوائل.
الاولى ذكرى استشهاد الامام محمد باقر الصدر ( قدس سره ) الذي اعدمه الطاغية في 9/4/1980 ولكن نسي هذا الطاغية مقولة الامام الخالدة (( الجماهير اقوى من الطغاة )) وكان عقاب السماء وثأر الشهداء في 9/4/2003 بسقوط الصنم الطاغية فكانت المناسبة الثانية الخالدة وهي سقوط النظام الصدامي واضاف ..لقد عانى ذوو الشهداء كثيراً نتيجة فقدانهم لاحبتهم من الابناء والاباء وان هذه التضحيات تستلزم منا توثيق تضحيات هؤلاء الابطال من خلال الكتب والمعارض والارشيف الوطني وتوثيق لجرائم النظام بحق الشعب العراقي والتعريف بمعاناة هذه العوائل وما قدمته من تضحيات في سبيل الوطن من خلال دعوة منظمات حقوق الانسان الدولية والعربية والاسلامية
ومنظمة العفو الدولية وهيئة الامم المتحدة لفضح تلك الجرائم .
وكذلك لا بد من تقديم الدعم المالي الكامل بما يليق بحياة حرة كريمة وراتب تقاعدي كافٍ وضمان اجتماعي لكل عوائل الشهداء وتأسيس المشاريع الاستثمارية ويكون ريعها لعوائل الشهداء وتخصيص قسم من ميزانية الدولة من خلال عائدات النفط لدعم صندوق للشهداء ليكون عوناً لتلك العوائل.
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم