مفارقة اسمها: الشهيد
كاظم غيلان
ان من حقي كمواطن ولا أقول كشيوعي ان تكون هذه المصالحة مشترطة باعتذار الجلاد من الضحية، أما عن مجال الحقوق فكيف تسمح الدولة لنفسها في ان تمنح الجلاد كامل حقوقه بينما تسلبه من المضحي فهل يعقل ان سجناء وشهداء الستينيات وجلهم من الشيوعيين العراقيين لا يستحقون حقوقهم؟ هل ان الموت او الشهادة والفقدان والضياع كلها خضعت للمحاصصة؟ وهل يجوز ان يجيء القرار بالمسامحة وغبن الآخر؟ هل تحول الجلاد إلى مظلوم؟ وكيف.. ثم كيف تصادر حقوق الضحية وان منحت له لابد ان يمر بسلسلة من الإجراءات الروتينية فكيف لي ان أتقدم بوثائق لا يمكن الحصول عليها كشهادة (الوفاة) واعني الشهادة وانا المطمور حيا في تراب مقبرة جماعية!؟ ثم أين هي وثائق محكمة (الثورة) في ظروف تعرض بها العراق وبجميع مؤسساته إلى الحرق والنهب..؟ ثم لماذا يستحقها غير الشيوعي؟ أنا لا أريد ان أتحيز للشيوعيين العراقيين لكنني وبكامل القناعة الراسخة متأكد جدا بأن عمليات التزوير والمحسوبية والطائفية هي التي تلعب دورها الآن.. فمتى ننتبه؟ ومتى تنتبه هذه المؤسسات التي من ابسط واجباتها ان تمنح الحقوق لأهلها.. أفتونا مأجورين.الذي في قناعتي قلته بكامل الثقة، اما ان أوصي بتنفيذ ما ذكرت فذلك ليس من حقي، انما هو حق شعب كامل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كاظم غيلان
ان من حقي كمواطن ولا أقول كشيوعي ان تكون هذه المصالحة مشترطة باعتذار الجلاد من الضحية، أما عن مجال الحقوق فكيف تسمح الدولة لنفسها في ان تمنح الجلاد كامل حقوقه بينما تسلبه من المضحي فهل يعقل ان سجناء وشهداء الستينيات وجلهم من الشيوعيين العراقيين لا يستحقون حقوقهم؟ هل ان الموت او الشهادة والفقدان والضياع كلها خضعت للمحاصصة؟ وهل يجوز ان يجيء القرار بالمسامحة وغبن الآخر؟ هل تحول الجلاد إلى مظلوم؟ وكيف.. ثم كيف تصادر حقوق الضحية وان منحت له لابد ان يمر بسلسلة من الإجراءات الروتينية فكيف لي ان أتقدم بوثائق لا يمكن الحصول عليها كشهادة (الوفاة) واعني الشهادة وانا المطمور حيا في تراب مقبرة جماعية!؟ ثم أين هي وثائق محكمة (الثورة) في ظروف تعرض بها العراق وبجميع مؤسساته إلى الحرق والنهب..؟ ثم لماذا يستحقها غير الشيوعي؟ أنا لا أريد ان أتحيز للشيوعيين العراقيين لكنني وبكامل القناعة الراسخة متأكد جدا بأن عمليات التزوير والمحسوبية والطائفية هي التي تلعب دورها الآن.. فمتى ننتبه؟ ومتى تنتبه هذه المؤسسات التي من ابسط واجباتها ان تمنح الحقوق لأهلها.. أفتونا مأجورين.الذي في قناعتي قلته بكامل الثقة، اما ان أوصي بتنفيذ ما ذكرت فذلك ليس من حقي، انما هو حق شعب كامل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري