أظهرت معلومات من مصادر مطلعة ان التحقيقات في جريمة اغتيال مستشار وزارة الثقافة الشهيد كامل شياع حققت تقدما في الفترة الأخيرة، وإن لم تفض بعد إلى القبض على احد من الجناة.
وأفادت المعلومات التي حصلت عليها " طريق الشعب " ان اللجنة التي شكلت في وزارة الداخلية للتحقيق في الجريمة، توصلت أخيرا إلى معطيات هامة حول علاقة بعض الأشخاص بعملية الاغتيال. وأوضحت ان جهود اللجنة متواصلة لتدقيق المعطيات المذكورة واستكمال التحقيق، واتخاذ التدابير الضرورية في ضوء نتائجه.
من جانب آخر عبر أفراد عائلة الشهيد كامل شياع ورفاقه في الحزب الشيوعي وكثيرون من أصدقائه في الوسط الثقافي، عن دهشتهم لعدم توصل التحقيقات إلى نتيجة حاسمة حتى الآن، رغم مرور حوالي سبعة أشهر على العملية الإجرامية. واشتكى احد زملائه في وزارة الثقافة من " هذا البطء غير المعقول وغير المفهوم" في عمل اللجنة التحقيقية، على حد تعبيره.
وكانت الجريمة قد نـُفذت قبيل الساعة الثالثة من بعد ظهر 23 آب الماضي، قرب منطقة النهضة على الطريق السريع (شارع محمد القاسم)، حين تعرضت السيارة التي كان يستقلها إلى اطلاق نار من مجهولين، ما أدى إلى استشهاد الفقيد في الحال، وإصابة السائق رائد عبد الكريم.
والمثير للاستغراب ان التحقيق في الجريمة لم يبدأ فور وقوعها، بل تأخر لأسباب غير معروفة. ومن ناحية ثانية لم يرسل مركز شرطة باب الشيخ المعنيّ بالحادث، جثة الشهيد في حينه إلى دائرة الطب العدلي لتشريحها ومعرفة مسافة اطلاق الرصاصة القاتلة عليه، والتي تبين في ما بعد أنها أطلقت من مسدس عيار 9 ملم. كما انه لم يحتجز السيارة التي اخترق الرصاص جسمها، لأغراض التحقيق والى حين الانتهاء من فحصها على يد خبير جنائي مختص، بل سمح بإعادتها إلى الجهة ذات العلاقة في وزارة الثقافة، التي قامت اثر ذلك بتصليحها
وأفادت المعلومات التي حصلت عليها " طريق الشعب " ان اللجنة التي شكلت في وزارة الداخلية للتحقيق في الجريمة، توصلت أخيرا إلى معطيات هامة حول علاقة بعض الأشخاص بعملية الاغتيال. وأوضحت ان جهود اللجنة متواصلة لتدقيق المعطيات المذكورة واستكمال التحقيق، واتخاذ التدابير الضرورية في ضوء نتائجه.
من جانب آخر عبر أفراد عائلة الشهيد كامل شياع ورفاقه في الحزب الشيوعي وكثيرون من أصدقائه في الوسط الثقافي، عن دهشتهم لعدم توصل التحقيقات إلى نتيجة حاسمة حتى الآن، رغم مرور حوالي سبعة أشهر على العملية الإجرامية. واشتكى احد زملائه في وزارة الثقافة من " هذا البطء غير المعقول وغير المفهوم" في عمل اللجنة التحقيقية، على حد تعبيره.
وكانت الجريمة قد نـُفذت قبيل الساعة الثالثة من بعد ظهر 23 آب الماضي، قرب منطقة النهضة على الطريق السريع (شارع محمد القاسم)، حين تعرضت السيارة التي كان يستقلها إلى اطلاق نار من مجهولين، ما أدى إلى استشهاد الفقيد في الحال، وإصابة السائق رائد عبد الكريم.
والمثير للاستغراب ان التحقيق في الجريمة لم يبدأ فور وقوعها، بل تأخر لأسباب غير معروفة. ومن ناحية ثانية لم يرسل مركز شرطة باب الشيخ المعنيّ بالحادث، جثة الشهيد في حينه إلى دائرة الطب العدلي لتشريحها ومعرفة مسافة اطلاق الرصاصة القاتلة عليه، والتي تبين في ما بعد أنها أطلقت من مسدس عيار 9 ملم. كما انه لم يحتجز السيارة التي اخترق الرصاص جسمها، لأغراض التحقيق والى حين الانتهاء من فحصها على يد خبير جنائي مختص، بل سمح بإعادتها إلى الجهة ذات العلاقة في وزارة الثقافة، التي قامت اثر ذلك بتصليحها
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم