صحيفة كردية مستقلة تواجه تهمة التشهير برئيس الجمهورية
واع
تواجه صحيفة "هاولاتي" الكردية المستقلة احكاما بالغرامة والسجن لصاحب أمتيازها ورئيس تحريرها مابين "5 الى 15 " سنة.
واضاف بيان للصحيفة تلقت (وكالة انباء الاعلام العراقي /واع) ان رئيس تحرير الصحيفة كمال رؤوف ،قال لجمعية الدفاع عن حرية الصحافة أنه سيتم محاكمة الصحيفة غدا الثلاثاء بقضية التشهير ضد رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس أقليم كردستان مسعود بارزاني على خلفية دعوى قضائية رفعها طالباني العام الماضي ، بسبب قيام الصحيفة بأعادة نشر تقرير للباحث الامريكي مايكل روبن يكشف عن حجم ثروتهما في البنوك العالمية .
وأضاف رؤوف ان جلسة الغد ستكون للنطق بالحكم ، موضحاً..ان الصحيفة تواجه محاكمات اخرى بسبب نشرها تقريرا حول الجواسيس التابعين للنظام السابق في كردستان، الذي كشف عن وجود اعضاء من الاحزاب الكردية بينهم .بحسب البيان .
واشار لى أن احد الذين ورد اسماؤهم في التقرير أنتحر ، ما دفع اسرته الى رفع دعاوى قضائية ضد الصحيفة و صاحب الامتياز ورئيس التحرير آنذاك طارق فاتح. وبحسب قانون العمل الصحفي الذي أقره برلمان الاقليم في ايلول من العام الماضي ، فأنه اذا ثبتت المحكمة تهمة التشهيرفعلى الصحيفة دفع غرامة تتراوح مابين (5 الى 20 مليون دينار) .وبالنسبة للقضية المتعلقة بالانتحار فان الصحيفة تحاكم وفق المادة " 408" من قانون العقوبات المسنة عام 1969 من قبل النظام السابق ، وحسب هذه المادة فأن صحاب الامتياز ورئيس التحرير طارق فاتح ، وقت نشر التقرير يواجه السجن لمدة تتراوح بين "خمسة الى خمسةعشر سنة".
ومعلوم ان صحيفة هاولاتي، صحيفة كردية سياسية اهلية مستقلة، تصدرها مطبعة "رنج" ويرأس تحريرها حاليا الصحفي كمال رؤوف، والصحيفة معروفة بتوجهها السياسي المعارض للحزبين الرئيسين الكورديين. وتبدي جمعية الدفاع عن حرية الصحافة قلقها الشديد من محاولة النيل من حرية واستقلالية الاعلام من خلال ترهيب الصحفيين والاعلاميين المستقلين.
*********************
فضيحة يكشفها خبير امريكي:البرزاني وانصاره يسهلون دخول المسلحين من ايران مقابل اموال لاثارة العنف والقتل في العراق ..! - تفاصيل فاضحة
2008-01-21 :: الملف - السليمانية ::
رفع مسعود برزاني وجلال طالباني رئيسا اكبر حزبين كرديين في العراق دعوة قانونية ضد الكاتب الامريكي مايكل روبن في أمريكا وصحيفة (هاولاتي) التي تصدر في السليمانية حول نشر تقريرٍ كتبه مايكل روبن وقامت صحيفة (هاولاتي) بترجمته نصاً ونشره خلال الأيام السابقة و تحدث فيه عن إمتلاك مسعود بارزاني لـ(2) مليار دولار وعلاقته بتشجيع العنف .
كشف الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) أن الرفض الكردي من قبل حكومة ما يسمى اقليم كردستان التي يقودها (مسعود البارزاني) أو من قبل وزير الخارجية العراقي (وخال مسعود) لتزويد الجهات الأميركية بمعلومات تتعلق بأعداد المتسللين الإيرانيين الى الجانب العراقي، قد خفّض مستوى "الثقة" بين واشنطن وبين القيادات الكردية.
وقال (مايكل روبن) الخبير في المعهد الأميركي " سواء أكان الزعماء الأكراد الكبار أم قادة ميليشيات البيشمركه أو الأجهزة الأمنية هم الذي يقومون بذلك للفوز بالحظوة لدى القوى الإقليمية أو لأسباب الإثراء المادي، فإنّ ذلك لا يعني شيئاً لأن الحقيقة الماثلة هي أن عملاً من هذا النوع موجود على الأرض.
وقال روبن ان صناع القرار السياسي الأميركي، لم يعد يثقون أن سلطات كردستان لا تفشي المعلومات الحساسة والعملياتية التي تزوّد بها. وأزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) اللثام عن أسرار عدم "تجاسر" بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان.
وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق "كركوك" ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية.
وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة "خيبة أمل" أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن).
ليست كردستان العراق – برأي معهد المشروع الأميركي - "منارة للديمقراطية" كما يدّعي ممثلوها السياسيون، لكن أصحاب التيار الواقعي في مؤسسة رسم السياسات الخارجية في واشنطن لا يجدون أنّ ذلك يؤثر على مصالح الولايات المتحدة، إضافة الى أن الإقليم الكردي مستمر بولائه للأميركان.
ويصف (مايكل روبن) الخبير الأميركي في شؤون الشرق الأوسط هذه الحسابات بأنها قصيرة النظر، لأن الحكومة الأميركية تقدم الأموال للقيادات الكردية، بينما "ينظر الشعب الكردي الى سلوك قيادته السيء وهي تحت المظلة الأميركية. وهذا يصعّد خيبة الأمل ذلك لأن الأكراد يعزون تعسف قادتهم الى أنه مظهر من مظاهر المصالح الأميركية.
وفي سنة 2006 على سبيل المثال –طبقاً لرواية الخبير- طلبت الحكومة الأميركية مكاناً شاغراً لمكاتبها في السليمانية، لكنها رأت (جلال الطالباني) يطرد كلية التكنولوجيا من دون أن يشعر إدارتها مما تسبّب في إغضاب ناس كثيرين. ويتهم المواطنون الأكراد المسؤولين الأميركيين أيضا بالتواطؤ في إهمال عمليات تعذيب، وأكد الخبير الأميركي التزايد السريع للنزعة المضادة للأميركان في أوساط الأكراد، داعياً الى تداركها ومحاولة اتخاذ اجراءات لتصحيح الأخطاء. وقال: ما لم نفعل ذلك فإن النتائج ستكون سلبية جداً، وستخفض فرص نجاح الإستراتيجية الأميركية.
وأوضح قائلاً: ربما "سيغفر" الاستراتيجيون ذلك، إذا ما ظهرت قيادة أكراد العراق بمظهر من يحسن مراعاة مصالح أميركا الإقليمية!. ولسوء الحظ –حسب تعبير الخبير- فإنهم لا يحسنون ذلك في الوقت الحاضر.
وفي حساب الخبير أنّ دور كردستان كان مهما سنة 2003، عندما كانت موقعاً لتجمع القوات الأميركية وأجهزتها المخابراتية والاستخبارية في جنوب أربيل لملء الفراغ المتسبب عن انهيار الجيش العراقي، لكن سلوكيات القيادة الكردية فيما بعد تركت أسئلة كثيرة وكبيرة بشأن مسألة الاعتماد على كردستان كحليف للولايات المتحدة ، وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية.
وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية.
وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة ، وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد الجماعات المتطرفة.
كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما "كانوا يدفعون لهم بشكل جيد" كما يقول (روبن).
واع
تواجه صحيفة "هاولاتي" الكردية المستقلة احكاما بالغرامة والسجن لصاحب أمتيازها ورئيس تحريرها مابين "5 الى 15 " سنة.
واضاف بيان للصحيفة تلقت (وكالة انباء الاعلام العراقي /واع) ان رئيس تحرير الصحيفة كمال رؤوف ،قال لجمعية الدفاع عن حرية الصحافة أنه سيتم محاكمة الصحيفة غدا الثلاثاء بقضية التشهير ضد رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس أقليم كردستان مسعود بارزاني على خلفية دعوى قضائية رفعها طالباني العام الماضي ، بسبب قيام الصحيفة بأعادة نشر تقرير للباحث الامريكي مايكل روبن يكشف عن حجم ثروتهما في البنوك العالمية .
وأضاف رؤوف ان جلسة الغد ستكون للنطق بالحكم ، موضحاً..ان الصحيفة تواجه محاكمات اخرى بسبب نشرها تقريرا حول الجواسيس التابعين للنظام السابق في كردستان، الذي كشف عن وجود اعضاء من الاحزاب الكردية بينهم .بحسب البيان .
واشار لى أن احد الذين ورد اسماؤهم في التقرير أنتحر ، ما دفع اسرته الى رفع دعاوى قضائية ضد الصحيفة و صاحب الامتياز ورئيس التحرير آنذاك طارق فاتح. وبحسب قانون العمل الصحفي الذي أقره برلمان الاقليم في ايلول من العام الماضي ، فأنه اذا ثبتت المحكمة تهمة التشهيرفعلى الصحيفة دفع غرامة تتراوح مابين (5 الى 20 مليون دينار) .وبالنسبة للقضية المتعلقة بالانتحار فان الصحيفة تحاكم وفق المادة " 408" من قانون العقوبات المسنة عام 1969 من قبل النظام السابق ، وحسب هذه المادة فأن صحاب الامتياز ورئيس التحرير طارق فاتح ، وقت نشر التقرير يواجه السجن لمدة تتراوح بين "خمسة الى خمسةعشر سنة".
ومعلوم ان صحيفة هاولاتي، صحيفة كردية سياسية اهلية مستقلة، تصدرها مطبعة "رنج" ويرأس تحريرها حاليا الصحفي كمال رؤوف، والصحيفة معروفة بتوجهها السياسي المعارض للحزبين الرئيسين الكورديين. وتبدي جمعية الدفاع عن حرية الصحافة قلقها الشديد من محاولة النيل من حرية واستقلالية الاعلام من خلال ترهيب الصحفيين والاعلاميين المستقلين.
*********************
فضيحة يكشفها خبير امريكي:البرزاني وانصاره يسهلون دخول المسلحين من ايران مقابل اموال لاثارة العنف والقتل في العراق ..! - تفاصيل فاضحة
2008-01-21 :: الملف - السليمانية ::
رفع مسعود برزاني وجلال طالباني رئيسا اكبر حزبين كرديين في العراق دعوة قانونية ضد الكاتب الامريكي مايكل روبن في أمريكا وصحيفة (هاولاتي) التي تصدر في السليمانية حول نشر تقريرٍ كتبه مايكل روبن وقامت صحيفة (هاولاتي) بترجمته نصاً ونشره خلال الأيام السابقة و تحدث فيه عن إمتلاك مسعود بارزاني لـ(2) مليار دولار وعلاقته بتشجيع العنف .
كشف الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) أن الرفض الكردي من قبل حكومة ما يسمى اقليم كردستان التي يقودها (مسعود البارزاني) أو من قبل وزير الخارجية العراقي (وخال مسعود) لتزويد الجهات الأميركية بمعلومات تتعلق بأعداد المتسللين الإيرانيين الى الجانب العراقي، قد خفّض مستوى "الثقة" بين واشنطن وبين القيادات الكردية.
وقال (مايكل روبن) الخبير في المعهد الأميركي " سواء أكان الزعماء الأكراد الكبار أم قادة ميليشيات البيشمركه أو الأجهزة الأمنية هم الذي يقومون بذلك للفوز بالحظوة لدى القوى الإقليمية أو لأسباب الإثراء المادي، فإنّ ذلك لا يعني شيئاً لأن الحقيقة الماثلة هي أن عملاً من هذا النوع موجود على الأرض.
وقال روبن ان صناع القرار السياسي الأميركي، لم يعد يثقون أن سلطات كردستان لا تفشي المعلومات الحساسة والعملياتية التي تزوّد بها. وأزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) اللثام عن أسرار عدم "تجاسر" بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان.
وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق "كركوك" ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية.
وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة "خيبة أمل" أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن).
ليست كردستان العراق – برأي معهد المشروع الأميركي - "منارة للديمقراطية" كما يدّعي ممثلوها السياسيون، لكن أصحاب التيار الواقعي في مؤسسة رسم السياسات الخارجية في واشنطن لا يجدون أنّ ذلك يؤثر على مصالح الولايات المتحدة، إضافة الى أن الإقليم الكردي مستمر بولائه للأميركان.
ويصف (مايكل روبن) الخبير الأميركي في شؤون الشرق الأوسط هذه الحسابات بأنها قصيرة النظر، لأن الحكومة الأميركية تقدم الأموال للقيادات الكردية، بينما "ينظر الشعب الكردي الى سلوك قيادته السيء وهي تحت المظلة الأميركية. وهذا يصعّد خيبة الأمل ذلك لأن الأكراد يعزون تعسف قادتهم الى أنه مظهر من مظاهر المصالح الأميركية.
وفي سنة 2006 على سبيل المثال –طبقاً لرواية الخبير- طلبت الحكومة الأميركية مكاناً شاغراً لمكاتبها في السليمانية، لكنها رأت (جلال الطالباني) يطرد كلية التكنولوجيا من دون أن يشعر إدارتها مما تسبّب في إغضاب ناس كثيرين. ويتهم المواطنون الأكراد المسؤولين الأميركيين أيضا بالتواطؤ في إهمال عمليات تعذيب، وأكد الخبير الأميركي التزايد السريع للنزعة المضادة للأميركان في أوساط الأكراد، داعياً الى تداركها ومحاولة اتخاذ اجراءات لتصحيح الأخطاء. وقال: ما لم نفعل ذلك فإن النتائج ستكون سلبية جداً، وستخفض فرص نجاح الإستراتيجية الأميركية.
وأوضح قائلاً: ربما "سيغفر" الاستراتيجيون ذلك، إذا ما ظهرت قيادة أكراد العراق بمظهر من يحسن مراعاة مصالح أميركا الإقليمية!. ولسوء الحظ –حسب تعبير الخبير- فإنهم لا يحسنون ذلك في الوقت الحاضر.
وفي حساب الخبير أنّ دور كردستان كان مهما سنة 2003، عندما كانت موقعاً لتجمع القوات الأميركية وأجهزتها المخابراتية والاستخبارية في جنوب أربيل لملء الفراغ المتسبب عن انهيار الجيش العراقي، لكن سلوكيات القيادة الكردية فيما بعد تركت أسئلة كثيرة وكبيرة بشأن مسألة الاعتماد على كردستان كحليف للولايات المتحدة ، وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية.
وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية.
وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة ، وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد الجماعات المتطرفة.
كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما "كانوا يدفعون لهم بشكل جيد" كما يقول (روبن).
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري