almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 123 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 123 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي

    الاداره
    الاداره
    Admin


    عدد الرسائل : 418
    تاريخ التسجيل : 02/02/2009

    أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي Empty أزمة العقل البشري .. وهل سيشمل العالم دمار جديد من الازمات النووية ؟ اعداد هاتف الاعرجي

    مُساهمة  الاداره الثلاثاء ديسمبر 08, 2009 1:45 pm

    اصدر هربرت جورج ويلز ــ هـ . ج ويلز المفكر البريطاني القدير كتابه “مختصر تاريخ العالم “ وقد قام بترجمته الى العربية “الاستاذ عبدالعزيز توفيق جاويد” وكان قد تناول فيه قصة الانسانية منذ بدايتها على سطح الارض، ووقف باحداث العالم فيه عند عام 1941 م حين حطم الجنرال ويفل جيوش ايطاليا في كل منتجع لها في افريقيا. كما قضت اليونان بمعونة السلاح الجوي البريطاني على قواتها في البانيا بنفس العام.



    ويرى ان امريكا لو مدت في بادئ الامر يد العون الى بريطانيا ضد النازية، لحالت بينها وبين امتدادها الى غرب اوروبا. ولربما كان آملا في قيام عالم جديد غير هذا العالم الصاخب ويرجع ويلز الى ما حل بالعقل البشري من طموح الى التحرر من ادران الماضي ساقه الى تأملات فكرية تنشد عالما جديدا تسوده المساواة. وكان اقسى ما يعانيه العالم حينذاك سيطرة الملكية وسيادة الطبقةاما الملكية فيعود بها الى ماركب في طبيعة الانسان من غريزة المقاتلة حفاظا على الملكية فالرجل البدائي المسن في نظام الاسرة قبيل نشأة العشيرة، كان يذود عن كل ما يملك من زوجات وابناء وادوات، وكل ما يمتد اليه محيطه. يقاتل من يدنو منه بكل طاقته. ومع نمو الاسرة الى عشيرة وقبيلة، اتحد الجميع ضد كل معتد غريب على ما يملكون. فالملكية عند البدائي اشد حدة وتأصلا منها في عالمنا هذا.
    وتطور نظام الملكية مع الزمن حتى تفرقت الاهواء بين حرية التملك والقضاء عليها. وغدت مع تقدم القرن التاسع عشر شيئا معقدا، بين دعاة الفردية، ودعاة الاشتراكية في كافة تعاريفها. واتسعت الفجوة بين غلاة الفردية والاشتراكية. وادى الصراع بين صاحب العمل والعمال الى انتشار المذهب الاشتراكي الذي يرتبط باسم ماركس، والذي حاول ان يحل الصراع الطبقي محل الصراع القومي.. في الوقت الذي كان الاقتصادي “ادم سمث” يدعو الى حرية التجارة لتحقيق الرخاء العالمي في مؤلفه الهام ثروة الامم في عام 1776.
    الا ان ما يبدو “للمؤرخ” كما يقول.. ان هنالك افكارا ومعتقدات جديدة قد اخذت تتبلور وان عازها بعض الوضوح والقدرة على الادراك، الا انها اخذت تؤثر في الاحداث السياسية الجارية. ومع ما يبدو من تردد بين القديم والجديد ــ فيرى المؤلف هـ . ج ويلز ان هناك معالم نظام جديد سيتبلور لشؤون البشر، يسفر عن نفسه ويقوى يوما بعد الاخر.
    فقد اخذ الناالناس يدركون ان البشرية في طريقها الى مجتمع عالمي واحد، وان الاقتصاد العالمي قد غدا اقتصادا واحدا متكاملا، تحيط به الاخطار من جراء الفرقة والمنازعات الدولية. وحتى العلاقات النقدية الدولية قد احتلت هي الاخرى كيانها العالمي، ولم تعد المجاعات والكثافة السكانية والاوبئة ذات طابع محلي.
    على ان ما يمكن قوله، ان المؤلف كان متفائلا جدا، اذ ان واقع الحال يشير الى الكثير من الدول الكبيرة تسعى الى استعمار واستغلال الدول الصغيرة والضعيفة لتكون اما سوقا تجاريا تابعا، او انها ستكون مصدرا لانتاج الطاقة وتصديرها الى الدول المستغلة. ثم ان هنالك تمايزا بين الدول في نظرتها للعلاقة بين العامل وملكية وسائل الانتاج، وما إذا كانت ملكية فردية او ملكية عامة. وعندئذ فلا يمكن ان يكون هنالك اقتصاد عالمي واحد متكامل ــ فمن يملك هذا الاقتصاد، ومن يديره ؟؟
    وقبل ان تظهر فكرة الامم المتحدة الى الوجود تنبأ ويلز بحاجة العالم الى هيئات او لجان او منظمات تخولها الحكومات سلطة تنظيم تلك المسائل التي يحتاجها العالم وتحول دون تبديد الثروة الطبيعية وتعمل على تنميتها وتقيم التوازن بين العمال وحاجة العمل، وتعمل على دعم السلام العالمي ليدرك العالم ان مصالحه تقتضينوعا من الوحدة البشرية كاسرة واحدة قبل ان يدرك حاجته الى حكومة عالمية بشرت بها الاديان العظمى لعشرة قرون خلت.
    وحالت دونها الاثرة والتعصب القومي والعنصري الجامح ومضت فكرة الاخوة البشرية تسود روح البشر في الوقت الحاضر، الا ان من العسير ان تتنبأ كم من الاجيال تمضي في حروب وخسائر في الاموال والانفس ومعاناة الخوف والقلق والشقاء قبل ان يبزغ فجر السلام العظيم، وهو ما يبدو ان العالم يتجه اليه، ليضع حدا لحياتنا المبددة القلقة والا سيشمل العالم دمار جديد عن طريق الاسلحة النووية وتفاقم ازماتها.
    ولعل الصورة التي احدثها الدمار الذي حل بهيروشيما ونغازاكي قد جعلت ويلز في نظرة متردية متشائمة. واخذ العالم يدرك واعيا ان حياة البشرية قد تكون معلقة بارادة مجنون او خطأ يقع فيه كومبيوتر الانذار المبكر ــ فكم من بلايين السنوات مرت على هذا الكوكب الارضي. ومن حقبة سحيقة كانت خالية من كل اثر للحياة. حتى نفذت اليها اشعة الشمس من خلال ستارها البخاري لتهبها الحياة. وكم اختلفت صورها على مدى الاحقاب من ملايين السنين، حتى كان ذلك الانسان العاقل القادر على التعلم المحب للمعرفة، الساعي وراء التجريب والاختراع من المهد الى اللحد.
    ورغم ان الفترة التي عاش فيها هـ . ج ويلز قد شهدت من الاحداث ما ينوء به كاهل الزمن وتضني به حركة التاريخ. الا انها شهدت من عمق الحياة وتقدمها خلال السنوات التالية على وفاته ما يفوق تصوره.فقد راد الانسان الفضاء واخذ يبحث عن معالم للحياة في كواكب مجاورة، وتترى على مخيلته صور غزاة من عوالم اخرى، لكنه يلتصق بالارض ليجعل منها كوكبا جديرا بحياة انسانية راقية يسودها التعاون والاخاء والسلام. وما زال الشوط بعيدا وما زالت الحياة على الارض تفصح كل يوم عن جديد، لا يعلم مداه غير خالق هذا الكون ومبدعه.
    لنعود الى الصور التي جالت بخاطر هـ . ج ويلز ورؤيته لحركة التاريخ بقوله “لو ان هاويا من هواة التنبؤ لحركة التاريخ في مستهل القرن السابع الميلادي، لا درك بحق انه لم تمض بضعة قرون حتى تقع بلدان اسيا واوروبا في حوزة المغول بعد ان فقدت اوروبا الوحدة والنظام”.
    فهل ترى امريكا في التجربة الكورية الشمالية ونجاح التفجير النووي، ليشكل بداية لدخولها نادي الدول المالكة للسلاح النووي بداية لتنبؤات هـ . ج ويلز !!
    وهل ان اليابان في تقربها للصين ــ وبالرغم من سوءات الماضي لا تهدف الى استثمارات او تحسين علاقات ولكن لسبب أخر قد يلعب دوره في المستقبل هو وحدة الجنس الاصفر الذي يضم حوالي نصف سكان العالم من البشر. فاذا اضيفت اليه كتلة الهند البشرية، فيحتمل ان يسفر عن نوع من الاختلال في موازين السياسة العالمية.
    والصورة البادية التي ترهص بها الاحداث هي انقسام العالم الى تكتلات قد تكون اقليمية وفقا لمقاييس الجنس والثقافة وقد تكون اقتصادية، وفقا لمقاييس التقدم، وقد تكون سياسية وفقا لمقاييس السيطرة والنفوذ، او مذهبية وفقا لعقيدتين تجتاحان العالم ــ العالم الاشتراكي والعالم الرأسمالي. وهي صور واضحة تكاد بعض تشكيلاتها تكون متكاملة او في طريقها للتكامل ويجمع مفكرو الغرب واخرهم ارنولد توينبي ان هنالك خللا سيعصف بالعالم الغربي فالحضارة الغربية في سبيلها الى الافول كما افلت من قبل خمس وعشرون حضارة سابقة هكذا يقول توينبي اما الحرب والطبقية فهما آفة العالم ومشكلته الكبرى فهما سبب فناء الحضارات السابقة وهما النذير الذي يهدد كل ما حققته الانسانية من مكاسب . الطبقية تهديد يتطلب اعادة تقويم المجتمع بعدل وسلام، في حين ان العالم المعاصر يعتمد الحرب والطبقية والتقدم التكنولوجي كأدوات بشعة للاستيلاء على حقوق الانسان وتدمير الحضارات واستعمار البلدان.
    “توينبي” لم يعش ليشهد جولة الصين الجديدة.. فهل تعود موجة المد المغولي أو المد الاصفر ليشهد العالم دورة جديدة من دورات التاريخ.. او ما يسمى بالثورة الاسلامية التي اخذت تسفر عن وجهها، وان غلفها الابهام والنزوات الشعوبية. وهي صورة من الاتجاه الديني الذي غمر العالم في السنوات الاخيرة آخذة طريق العنف والارهاب والتقتيل بدلا عن العلم والبناء والتقدم.
    ــ وعن قادة الفكر الدولي في القرن ارنولد توينبي تأليف كينيت وتومسون ــ يذكر توينبي ما يتخيله في الخامسة والسبعين من عمره بقوله:
    (اننا نمر اليوم الى فصل جديد من فصول التاريخ الانساني لن يكون الخيار فيه، بين عالم ممزق، او عالم موحد. وانما سيكون الخيار بين عالم واحد، او لا عالم على الاطلاق.. وبدلا من تلك الأحداث التي تسيطر على القرن العشرين يبزغ فجر جديد للوحدة العالمية في القرن الحادي والعشرين).
    وما اكثر ما كتب في السنوات الاخيرة عن واقع العالم ومصيره، وازمته الحاضرة وكيف يتوقاها او يخرج منها. واذا كانت امريكا هي صاحبة اليد العليا في العالم المعاصر، وانها تغزو العالم لا بالمال والقدرة التكنولوجية فحسب، بل بقيم وثقافة نبتت في منتجع نائي.. جربتها الشعوب فعرفتها فاكتوت بها.
    فأي عقيدة أتية يمكن ان تهدي العالم الى توقير الحياة واعلاء الكرامة الانسانية..؟؟؟
    بالتأكيد انها التي تحترم الانسان وحقوقه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 12:38 pm