النور تحاور الاعلامية والناشطة نبراس المعموري
سوسن الزبيدي
24/01/2009
نبراس المعموري
مرشحه القائمه العراقيه الوطنيه للدكتور اياد علاوي 498 تسلسل 20
معدة برامج (جدل عراقي) تتالق في مجال حقوق الانسان
بدأت مشوارها الاعلامي صحيفة جريئة / قسم التحقيقات مطلع التسعينات في جريدة الجمهورية .. وكان القدر يسوقها ال هذا المعترك بالرغم من تاهيلها العلمي بكالوريوس علوم سياسية.. الا ان ولعها وعشقها الى الكتابة والبحوث والمقالات السياسية خلق منها معدة لبرنامج سياسي ناجح يتمثل بجراة الفرح والمشاكسة للمشهد السياسي وهو (جدل عراقي) الذي يقدم من على شاشة السومرية فضلا عن اعدادها لبرامج اجتماعية تهتم بواقع المرأة العراقية اضافة الى عملها كعضو مؤسس لبعض المنظمات منها منظمة حقوق الانسان لتحاول جاهدة ان ترفع ولو جزء بسيط من معاناة شريحة الارامل والمطلقات بطروحاتها الانسانية والمقنعة.
النور تحاور الاعلامية والناشطة نبراس المعموري وبدءا نسألها:
النور : لنتحدث عن بداية دخولك الى عالم الصحافة ولماذا اخترت مجال البحث عن امتاعب (السلطة الرابعة)؟
نبراس المعموري : الكاتب والاستاذ الكبير (صلاح المختار) وجد واكتشف موهبتي وخصني في الدخول الى هذا العالم وكنت الحلف دائما بتخطية نشاطات هيئة السياحة في العراق آنذاك وفي وقتها كانت السياحة مقسمة على ثلاث جهات مؤسساتية في امانة بغداد وزارة الداخلية اضافة الى هيئة السياحة المتعارف عليها في شارع حيفا وهذه كانت بداية مشواري الاعلامي واكتشفت اثناء متابعتي الى هذه الدوائر ان هناك علام كبير وبزيارتي الميدانية الى تلك المؤسسات للحصول على السبق الصحفي الاكثر اثارة واهمية واتضح لي ان مجمل الفنادق والاماكن التي فيها ابتذال اخلاقي الناتجة عن بعض ازلام النظام السابق هم في تلك الاملاكن الموبوءة وبدات اكتب وبجرأة وبدون تردد وبدأت الوكالات تتناقل تغطياتي والتركيز على موضوعاتي لانها مثيرة بالطرح الجرء.
النور : وكيف تم انتقالك الى عالم التلفاز؟
نبراس المعموري : انتقالتي الى الفضائيات جاءت عبر اعلان من قناة الحرية بحاجة الى معدين برامج وذلك كان عام 2005 قدمت اوراقي والسيرة الذاتية وتم قبولي وعينت معدة برامج حيث كانت تسلط الضوء على المشهد الحياتي في برنامج (التقرير) الذي يتناول هموم المجتمع العراقي بما فيها المراة وبعده انتقلت الى عالم السياسة وكان لها هوس حول اقتحام هذا العالم لكوني اساسا علوم سياسية وكان لمنظمة المجتمع المدني دور كبير في تحفيزي على هذه الطوة وبالاخص لافتقار مجتمعنا الى العنصر النسوي السياسي الجريء.
اما الانتقالة الاهم في مجال عملي المهني هو اعدادي لبرامج سياسية (جدل عراقي) من على فضائية السومرية والح مدلله لاقى نجاح واستقطاب في الشارع العراقي.
امسى لدينا 3 ملايين ارملة و4 ملايين يتيم
اناشد من منبركم الحر لكل الشرفاء ان يساهموا في الحل لهذه المشكلة..
النور : وكيف ترين واقع المراة العراقية الحالي؟
نبراس المعموري : ارى ان الواقع يحتاج الى الكثير من المعالجات الفعلية ودورنا نحن النسوة لابد من ان يبرزن في هذه المرحلة وكوني عضو مؤسس لبعض المنظمات ان اعمل جهد امكتني للتركيز بطروحات على مايصيب المجتمع من اختراقات وبالذات المراة وانا وانت كزميلات مهنة واحدة من واجبنا وعن طريق كتاباتي في المواقع الالكترونية والصحف ان اسلط الضوء على المعاناة والمشاكل في الجسد العراقي حتى امسى لدينا 3ملايين امرأة ارملة اضافة الى 4ملايين يتيم وكم من البطالة التي تجاوزت الـ6ملايين وهذا ابتدا من خلال منبركم الحر للمؤسسات الحكومية المعنية بهذا الغرض ولكافة لمؤسسات المجتمع المدني وكافة الشرفاء العراقيين والعاملين في مجال حقوق الانسان ان يعوا مقدار المسؤولية والمهام التي انيطت لهم ان لايكون مايصرحون به فقط لغرض الدعاية والبهرجة لااكثر بل عليهم ان يتعاملوا مع هذه المشاكل على انها جرس انذار او ناقوس خطر اذا لم ينتبهوا اليها فذاننا مقبلون على انهيار مجتمعي لامحال.
لايكون لدينا عيب ان تتصدر امرأة مراكز صنع القرار
النور : وآفاقك المستقبلية؟
نبراس المعموري : اتمنى ان اخدم كل المحيطين وكل من ساعدني على ان اصعد السلم وبالشكل الصحيح وانا امتلك قدرا من المسؤولية ليست الذتية بل هي مسؤولية تناط من قبل من هم قائمين على المؤسسات الاجتماعية لكي اخدم بلدي وبالشكل الصحيح وخصوصا من يمتلك مقدار من الكفاءة والحب الحقيقي لخدمة لد يحارب وانتيتي الخاصة ان اقتحم عالم السياسة من بابه الحقيقي وليس ان اكتفي فقط بها من خلال ظهوري عبر الشاشة لااعتقد ان هناك مايعيب ان يكون لدينا امراة تتصدر مراكز صنع القرار.
وانا مرشحه من قبل القائمه 498 تسلل 20 القائمه العراقيه الوطنيه للدكتور اياد علاوي
[img]
[/img]
سوسن الزبيدي
24/01/2009
نبراس المعموري
مرشحه القائمه العراقيه الوطنيه للدكتور اياد علاوي 498 تسلسل 20
معدة برامج (جدل عراقي) تتالق في مجال حقوق الانسان
بدأت مشوارها الاعلامي صحيفة جريئة / قسم التحقيقات مطلع التسعينات في جريدة الجمهورية .. وكان القدر يسوقها ال هذا المعترك بالرغم من تاهيلها العلمي بكالوريوس علوم سياسية.. الا ان ولعها وعشقها الى الكتابة والبحوث والمقالات السياسية خلق منها معدة لبرنامج سياسي ناجح يتمثل بجراة الفرح والمشاكسة للمشهد السياسي وهو (جدل عراقي) الذي يقدم من على شاشة السومرية فضلا عن اعدادها لبرامج اجتماعية تهتم بواقع المرأة العراقية اضافة الى عملها كعضو مؤسس لبعض المنظمات منها منظمة حقوق الانسان لتحاول جاهدة ان ترفع ولو جزء بسيط من معاناة شريحة الارامل والمطلقات بطروحاتها الانسانية والمقنعة.
النور تحاور الاعلامية والناشطة نبراس المعموري وبدءا نسألها:
النور : لنتحدث عن بداية دخولك الى عالم الصحافة ولماذا اخترت مجال البحث عن امتاعب (السلطة الرابعة)؟
نبراس المعموري : الكاتب والاستاذ الكبير (صلاح المختار) وجد واكتشف موهبتي وخصني في الدخول الى هذا العالم وكنت الحلف دائما بتخطية نشاطات هيئة السياحة في العراق آنذاك وفي وقتها كانت السياحة مقسمة على ثلاث جهات مؤسساتية في امانة بغداد وزارة الداخلية اضافة الى هيئة السياحة المتعارف عليها في شارع حيفا وهذه كانت بداية مشواري الاعلامي واكتشفت اثناء متابعتي الى هذه الدوائر ان هناك علام كبير وبزيارتي الميدانية الى تلك المؤسسات للحصول على السبق الصحفي الاكثر اثارة واهمية واتضح لي ان مجمل الفنادق والاماكن التي فيها ابتذال اخلاقي الناتجة عن بعض ازلام النظام السابق هم في تلك الاملاكن الموبوءة وبدات اكتب وبجرأة وبدون تردد وبدأت الوكالات تتناقل تغطياتي والتركيز على موضوعاتي لانها مثيرة بالطرح الجرء.
النور : وكيف تم انتقالك الى عالم التلفاز؟
نبراس المعموري : انتقالتي الى الفضائيات جاءت عبر اعلان من قناة الحرية بحاجة الى معدين برامج وذلك كان عام 2005 قدمت اوراقي والسيرة الذاتية وتم قبولي وعينت معدة برامج حيث كانت تسلط الضوء على المشهد الحياتي في برنامج (التقرير) الذي يتناول هموم المجتمع العراقي بما فيها المراة وبعده انتقلت الى عالم السياسة وكان لها هوس حول اقتحام هذا العالم لكوني اساسا علوم سياسية وكان لمنظمة المجتمع المدني دور كبير في تحفيزي على هذه الطوة وبالاخص لافتقار مجتمعنا الى العنصر النسوي السياسي الجريء.
اما الانتقالة الاهم في مجال عملي المهني هو اعدادي لبرامج سياسية (جدل عراقي) من على فضائية السومرية والح مدلله لاقى نجاح واستقطاب في الشارع العراقي.
امسى لدينا 3 ملايين ارملة و4 ملايين يتيم
اناشد من منبركم الحر لكل الشرفاء ان يساهموا في الحل لهذه المشكلة..
النور : وكيف ترين واقع المراة العراقية الحالي؟
نبراس المعموري : ارى ان الواقع يحتاج الى الكثير من المعالجات الفعلية ودورنا نحن النسوة لابد من ان يبرزن في هذه المرحلة وكوني عضو مؤسس لبعض المنظمات ان اعمل جهد امكتني للتركيز بطروحات على مايصيب المجتمع من اختراقات وبالذات المراة وانا وانت كزميلات مهنة واحدة من واجبنا وعن طريق كتاباتي في المواقع الالكترونية والصحف ان اسلط الضوء على المعاناة والمشاكل في الجسد العراقي حتى امسى لدينا 3ملايين امرأة ارملة اضافة الى 4ملايين يتيم وكم من البطالة التي تجاوزت الـ6ملايين وهذا ابتدا من خلال منبركم الحر للمؤسسات الحكومية المعنية بهذا الغرض ولكافة لمؤسسات المجتمع المدني وكافة الشرفاء العراقيين والعاملين في مجال حقوق الانسان ان يعوا مقدار المسؤولية والمهام التي انيطت لهم ان لايكون مايصرحون به فقط لغرض الدعاية والبهرجة لااكثر بل عليهم ان يتعاملوا مع هذه المشاكل على انها جرس انذار او ناقوس خطر اذا لم ينتبهوا اليها فذاننا مقبلون على انهيار مجتمعي لامحال.
لايكون لدينا عيب ان تتصدر امرأة مراكز صنع القرار
النور : وآفاقك المستقبلية؟
نبراس المعموري : اتمنى ان اخدم كل المحيطين وكل من ساعدني على ان اصعد السلم وبالشكل الصحيح وانا امتلك قدرا من المسؤولية ليست الذتية بل هي مسؤولية تناط من قبل من هم قائمين على المؤسسات الاجتماعية لكي اخدم بلدي وبالشكل الصحيح وخصوصا من يمتلك مقدار من الكفاءة والحب الحقيقي لخدمة لد يحارب وانتيتي الخاصة ان اقتحم عالم السياسة من بابه الحقيقي وليس ان اكتفي فقط بها من خلال ظهوري عبر الشاشة لااعتقد ان هناك مايعيب ان يكون لدينا امراة تتصدر مراكز صنع القرار.
وانا مرشحه من قبل القائمه 498 تسلل 20 القائمه العراقيه الوطنيه للدكتور اياد علاوي
[img]
[/img]
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم