اغتيال النرجس... مقصلة الياسمين
*أمطر شغف ظلي إهمالك حبي ، وهو يقضم ساعاتي اللاهفة خلفك، وقد كانت اعترافاتي البريئة تلوك بسوطها بين مسامات شوقي المتشظي بينك وبين حرماني منك ، منذ رايتك أول مرة ، والى أن طال حكمك نرجس روحي فاغتالها دون رحمة ونصب مقصلة لياسمين عشقي لك واختار الهروب منه ، لائذا بمسراته الغريبة.
ها أنا ذا احتسي وهجي المصلوب بعتبة احتراق شوقي إليك ، أتبلور مثل سريان الموج في هشاشة صدك ، وبأسرع من دقات قلبي تهب ملامحك ويتقد لهيب انتظارك في أضلعي ، ازرع تحت مطر انتظارك منذ الأزل حاجتي ولهفتي في ممارسة طقوس حبي بشيء من أديم تباريحه الممنوعة من الوله ، وجاء اغتيال النرجس ليضع لكل ذلك حد دفعة واحدة !!
رذاذ شوقي المتوالد مع دقات قلبي يجذبك في غياهبه البريئة ، وأنت تغتال النرجس بدم بارد وتزرع في خاصرة تاريخ حب عظيم مقصلة لياسمينه، وها أنا ذا المس عتمات روحي بالخيبة والخسران والخذلان، خيبتي في حبك وخذلان شوقي المنتظر أن تطفئه في حجر عيني التي تتلامع مع قطرات نداها في خراب الصبر حين يلامسها حريق الوجنات الشاسع ، اشحذ من أزمنتي ملذات التذكر واسترجع صور حبي لك التي داستها لياليك الصاخبة، فيما مضى ، بعد أن انتشلتها صباحات تلاشت ونأت عن جنبات يباسي المتساقط كأنه يتبدد ظامئاً لخرافات النسيان .. هذا الذي اكذب على نفسي واخبرها إنني أتقن لعبته !! ولكن دون جدوى أبدد انشطار روحي بينه وبينك ، وأسعى وراء عبراتي الذابلة في صدري .. لعلها تتلاشى من زحمة نسيانك.
حتى لحظة اعترافي الأول كنت كلما نظرت إلى عينيك في الصورة وجدتهما تلوحان لي صافيتين يملؤهما السكون مثل ماء العيون في أودية الشمال ، تلوحان لي بالأمل ، وحين كنت انظر إلى يديك اللتين وشمت شمس تموز ظاهرهما بالسمرة .. تحضنان عبق رحيقي الذي لم يصلك حتما !! كان نديف الثلج الذي يعتري صدري منهما مثل وخزات الشوق التي تشبه أعشاب استحمت بمياه الغبش ، ألوذ كالرعاة العائدين في شفق المساء في صيرورة الأزل متوحدين من التعب مع الغسق أتوحد فيك من تعبي وحرماني ، لكن هاجس صوتك اغتال نرجس روحي حين صرخ بي مرة واحدة ودون سابق إنذار :
- ههههههههههههههه!!!!
* ......................؟!!
ياه ......أين أمسياتي التي أتوج بها مساقط رغبتي الماسية في انتظارك؟
وأنت الذي عانقت صباحاتي الذابلة لتخبرني بشئ من غرور حبي لك:
- حبيبتي ! أغرقني حبك وانتشلني من ضياعي !!
- ........................................................ ؟
أجدك تسكن حرائق دهشتي .. أضيع بين كتل حطامي ، واحزم رقود خصري واتكأ على شريان قلبي النابض بك ، أبدد غفلتي برعما برعما في أقراص مهدئة حين انشرها بين أرقام هاتفك المتناثرة في الذاكرة كي لا تسقط منها .. ارسم في مجاهيل بوحي واقطف وحشتي من ذبول صوتك في الأسلاك وهو ينبهني لاختزال ومضات الحب التي تتأرجح في أوردتي ، منذ وجدتني فيك ، وأعيشك دون أن ادري !!
- هل انتهى الحب ؟!!
* أتموج داخل صوتي وأتمحور في أحشية غصتي ، واقطف من ثمره نبتة ماضية وقفت عند حافتها ذات صفاء واعترفت بطيبة قلب .ومثل بليدة لم أتقن لعبة الحب بعد:
- هل تحبني ؟
* لا تسالي مثل هذا السؤال بعد ألان.
تسللت غواياتك إلى براءتي ، وكنت كالعنكبوت تنسج حول طفولتي تضاريس شغفك الموهوم بي ، وأنت الذي علمتني أن أعيش طفولتي إلى الأبد ، ترتعش وعودك وهي تقترب من سكون انتظاري لك .. وحين أسيخ سمعي يأتيني الصدى:
-ههههههههههههه!!!
-.................!!
- ياه....كم كنت غبية وأنا أقود براءتي إلى وحل الخديعة !!حين ابتسم بود واستوثق من متانة خيط حبي الذي يجري مثل الدم في عروقي منذ عرفت أن أحب وان اعشق، حب سكنني منذ سنوات عمري البريئة.
قليلا أو كثيرا توجست روحي خيبة ، أخالها تثير في أنوثتي الطافحة من أجلك ومضات من الخسران ، اعتقد أن ثمن صدقي .. الانكفاء على ركام أشباح هزيمتي في حب عمري ... خيل لي وأنا أعير دموعي مناجاتها أن طالعي يفتر من تغضن وجهي الذي تحجر ولم تنبت الدموع فوقه سوى الفزع والوحشة والخطوط السوداء الدامية.. فيما سقطت أصابعي اللتان تحفظ عن ظهر قلب أرقام هاتفك في وحل الارتجاف.
- ترى ماذا افعل بأصابعي العشرة لوسقطت أرقام الهاتف من قرص القلب ؟
* بالانكسار دوامة حدسي، وأنت تزجي إلي بصوتك حين يحل المساء بين أضلعي وأتلفت لا أجد سوى حبك ينقذني من أشباح تطال روحي لولاك.. ولكن إشاراتك الشغفة وهي تدلو عبر الهاتف أزمنتي وتدون سنوات حبي لك .. التمس تمردك .
* هل انفي انشغالي بوجودك تسكنني وصوتك يمنحني عذوبة الاستمرار في الحياة ، وأيامي الحالمات بلقائك ..
- هل جئت في غير أواني ؟
* كلا جئت في وقتك !!
- وكيف أطفئ لهيبك في خاصرتي !!
- ................................!!!
قلبي يتدفق حزنا وألما.. وعيوني تدفقت دما ودمعا لفرط رغبتي بالبكاء والصراخ الذي مازال يدوي في أحشائي.، من بعدك عني.....
- هل حقا ألاحقك في حبي ؟ وهل حقا استحق ضحكاتك ؟وأين يكمن هذا الضحك في حب عمري ؟!!
بدأت حواسي تهذي وبدأت جمرة الفراق توقظ في مخيلتي ما تبقى من حيائي في غفلة حبك : وأنا دمية بشرية أقلقها الشوق وأدمنت حبك منذ سنين لم يشوهه، تلذذك بعلاقات عابرة ولم تبتلع غصاتك التي تدب كالخرافة في شغفي وتنام مثل جرعات المس في وجيب قلبي حين أستريح في روضة حبك! أستجير من وجعي الشفاف، واحتوي حبك ضالتي وأغفو ، لان الدنيا عجزت عن إيجاد وسيلة لتعذيبي غير حبك إذ جربت كل الماسي والخيبات والألم بي ، لكنني كنت احتضن حبك مثل شراع يرفرف في أرجاء روحي ، ولكن شجرة النسيان التي حطت على أصابعي سحقت طيور النورس في حافتها، وسقطت نجوم حبي لك من سمائها واصطفت تلعنني وتتناثر بين أقدامي .. خطواتي تتحاشاها وتتجرع مرارة خوفها ورقصها حول جسدي المستسلم لدبيب أنينها..
كان كل شئ في أرجائي يتهمني بالوهم في حبك ألا قلبي اللعين كان يسير خلفك ولم يزل ، لا استطيع أن أقاومه أو أن أصادره أو أن اندم على ما يفعل ، أنا خلفه مادام يبغيك دون غيرك من العالمين ، رغم يقينه انك لست له لم ولن تكون يوما ما ، لكنه يختبئ مني حين ينساق أليك رغما عني ، وهذا هو ديدنه من سنين :
- هل كان قلبي واهما في هذا الحب ؟
- .............................................!!
وحين ينتصف الليل وألوذ بهاتفي لعل صوتك يدحض مخاوفي ويستدعي بسالة صمتي ويرغم شوقي على الانكفاء لفرط التوهج ويرش على جسدي البلوري نداك ويقتحم وحدته وعزلته، يتسلل إلى عواصفه ويجرفها بعيدا..وجدت صدى صوتك يردد:
- واهمة.....!!!
*هل ارفض الوهم ؟ هل أنا مضحكة حقا ؟ هل أكون صلبة وأقاوم حبك؟ هل أزيد من حرائق روحي كي أذوب وانتهي من هذا الحب الذي............................................................!!!
- هل انتهي الحب ؟ أين الوله ؟ أنها متاهاتي الهث ورائها واهجر أحلامي.. اوانام على وجعي من جديد .
*أمطر شغف ظلي إهمالك حبي ، وهو يقضم ساعاتي اللاهفة خلفك، وقد كانت اعترافاتي البريئة تلوك بسوطها بين مسامات شوقي المتشظي بينك وبين حرماني منك ، منذ رايتك أول مرة ، والى أن طال حكمك نرجس روحي فاغتالها دون رحمة ونصب مقصلة لياسمين عشقي لك واختار الهروب منه ، لائذا بمسراته الغريبة.
ها أنا ذا احتسي وهجي المصلوب بعتبة احتراق شوقي إليك ، أتبلور مثل سريان الموج في هشاشة صدك ، وبأسرع من دقات قلبي تهب ملامحك ويتقد لهيب انتظارك في أضلعي ، ازرع تحت مطر انتظارك منذ الأزل حاجتي ولهفتي في ممارسة طقوس حبي بشيء من أديم تباريحه الممنوعة من الوله ، وجاء اغتيال النرجس ليضع لكل ذلك حد دفعة واحدة !!
رذاذ شوقي المتوالد مع دقات قلبي يجذبك في غياهبه البريئة ، وأنت تغتال النرجس بدم بارد وتزرع في خاصرة تاريخ حب عظيم مقصلة لياسمينه، وها أنا ذا المس عتمات روحي بالخيبة والخسران والخذلان، خيبتي في حبك وخذلان شوقي المنتظر أن تطفئه في حجر عيني التي تتلامع مع قطرات نداها في خراب الصبر حين يلامسها حريق الوجنات الشاسع ، اشحذ من أزمنتي ملذات التذكر واسترجع صور حبي لك التي داستها لياليك الصاخبة، فيما مضى ، بعد أن انتشلتها صباحات تلاشت ونأت عن جنبات يباسي المتساقط كأنه يتبدد ظامئاً لخرافات النسيان .. هذا الذي اكذب على نفسي واخبرها إنني أتقن لعبته !! ولكن دون جدوى أبدد انشطار روحي بينه وبينك ، وأسعى وراء عبراتي الذابلة في صدري .. لعلها تتلاشى من زحمة نسيانك.
حتى لحظة اعترافي الأول كنت كلما نظرت إلى عينيك في الصورة وجدتهما تلوحان لي صافيتين يملؤهما السكون مثل ماء العيون في أودية الشمال ، تلوحان لي بالأمل ، وحين كنت انظر إلى يديك اللتين وشمت شمس تموز ظاهرهما بالسمرة .. تحضنان عبق رحيقي الذي لم يصلك حتما !! كان نديف الثلج الذي يعتري صدري منهما مثل وخزات الشوق التي تشبه أعشاب استحمت بمياه الغبش ، ألوذ كالرعاة العائدين في شفق المساء في صيرورة الأزل متوحدين من التعب مع الغسق أتوحد فيك من تعبي وحرماني ، لكن هاجس صوتك اغتال نرجس روحي حين صرخ بي مرة واحدة ودون سابق إنذار :
- ههههههههههههههه!!!!
* ......................؟!!
ياه ......أين أمسياتي التي أتوج بها مساقط رغبتي الماسية في انتظارك؟
وأنت الذي عانقت صباحاتي الذابلة لتخبرني بشئ من غرور حبي لك:
- حبيبتي ! أغرقني حبك وانتشلني من ضياعي !!
- ........................................................ ؟
أجدك تسكن حرائق دهشتي .. أضيع بين كتل حطامي ، واحزم رقود خصري واتكأ على شريان قلبي النابض بك ، أبدد غفلتي برعما برعما في أقراص مهدئة حين انشرها بين أرقام هاتفك المتناثرة في الذاكرة كي لا تسقط منها .. ارسم في مجاهيل بوحي واقطف وحشتي من ذبول صوتك في الأسلاك وهو ينبهني لاختزال ومضات الحب التي تتأرجح في أوردتي ، منذ وجدتني فيك ، وأعيشك دون أن ادري !!
- هل انتهى الحب ؟!!
* أتموج داخل صوتي وأتمحور في أحشية غصتي ، واقطف من ثمره نبتة ماضية وقفت عند حافتها ذات صفاء واعترفت بطيبة قلب .ومثل بليدة لم أتقن لعبة الحب بعد:
- هل تحبني ؟
* لا تسالي مثل هذا السؤال بعد ألان.
تسللت غواياتك إلى براءتي ، وكنت كالعنكبوت تنسج حول طفولتي تضاريس شغفك الموهوم بي ، وأنت الذي علمتني أن أعيش طفولتي إلى الأبد ، ترتعش وعودك وهي تقترب من سكون انتظاري لك .. وحين أسيخ سمعي يأتيني الصدى:
-ههههههههههههه!!!
-.................!!
- ياه....كم كنت غبية وأنا أقود براءتي إلى وحل الخديعة !!حين ابتسم بود واستوثق من متانة خيط حبي الذي يجري مثل الدم في عروقي منذ عرفت أن أحب وان اعشق، حب سكنني منذ سنوات عمري البريئة.
قليلا أو كثيرا توجست روحي خيبة ، أخالها تثير في أنوثتي الطافحة من أجلك ومضات من الخسران ، اعتقد أن ثمن صدقي .. الانكفاء على ركام أشباح هزيمتي في حب عمري ... خيل لي وأنا أعير دموعي مناجاتها أن طالعي يفتر من تغضن وجهي الذي تحجر ولم تنبت الدموع فوقه سوى الفزع والوحشة والخطوط السوداء الدامية.. فيما سقطت أصابعي اللتان تحفظ عن ظهر قلب أرقام هاتفك في وحل الارتجاف.
- ترى ماذا افعل بأصابعي العشرة لوسقطت أرقام الهاتف من قرص القلب ؟
* بالانكسار دوامة حدسي، وأنت تزجي إلي بصوتك حين يحل المساء بين أضلعي وأتلفت لا أجد سوى حبك ينقذني من أشباح تطال روحي لولاك.. ولكن إشاراتك الشغفة وهي تدلو عبر الهاتف أزمنتي وتدون سنوات حبي لك .. التمس تمردك .
* هل انفي انشغالي بوجودك تسكنني وصوتك يمنحني عذوبة الاستمرار في الحياة ، وأيامي الحالمات بلقائك ..
- هل جئت في غير أواني ؟
* كلا جئت في وقتك !!
- وكيف أطفئ لهيبك في خاصرتي !!
- ................................!!!
قلبي يتدفق حزنا وألما.. وعيوني تدفقت دما ودمعا لفرط رغبتي بالبكاء والصراخ الذي مازال يدوي في أحشائي.، من بعدك عني.....
- هل حقا ألاحقك في حبي ؟ وهل حقا استحق ضحكاتك ؟وأين يكمن هذا الضحك في حب عمري ؟!!
بدأت حواسي تهذي وبدأت جمرة الفراق توقظ في مخيلتي ما تبقى من حيائي في غفلة حبك : وأنا دمية بشرية أقلقها الشوق وأدمنت حبك منذ سنين لم يشوهه، تلذذك بعلاقات عابرة ولم تبتلع غصاتك التي تدب كالخرافة في شغفي وتنام مثل جرعات المس في وجيب قلبي حين أستريح في روضة حبك! أستجير من وجعي الشفاف، واحتوي حبك ضالتي وأغفو ، لان الدنيا عجزت عن إيجاد وسيلة لتعذيبي غير حبك إذ جربت كل الماسي والخيبات والألم بي ، لكنني كنت احتضن حبك مثل شراع يرفرف في أرجاء روحي ، ولكن شجرة النسيان التي حطت على أصابعي سحقت طيور النورس في حافتها، وسقطت نجوم حبي لك من سمائها واصطفت تلعنني وتتناثر بين أقدامي .. خطواتي تتحاشاها وتتجرع مرارة خوفها ورقصها حول جسدي المستسلم لدبيب أنينها..
كان كل شئ في أرجائي يتهمني بالوهم في حبك ألا قلبي اللعين كان يسير خلفك ولم يزل ، لا استطيع أن أقاومه أو أن أصادره أو أن اندم على ما يفعل ، أنا خلفه مادام يبغيك دون غيرك من العالمين ، رغم يقينه انك لست له لم ولن تكون يوما ما ، لكنه يختبئ مني حين ينساق أليك رغما عني ، وهذا هو ديدنه من سنين :
- هل كان قلبي واهما في هذا الحب ؟
- .............................................!!
وحين ينتصف الليل وألوذ بهاتفي لعل صوتك يدحض مخاوفي ويستدعي بسالة صمتي ويرغم شوقي على الانكفاء لفرط التوهج ويرش على جسدي البلوري نداك ويقتحم وحدته وعزلته، يتسلل إلى عواصفه ويجرفها بعيدا..وجدت صدى صوتك يردد:
- واهمة.....!!!
*هل ارفض الوهم ؟ هل أنا مضحكة حقا ؟ هل أكون صلبة وأقاوم حبك؟ هل أزيد من حرائق روحي كي أذوب وانتهي من هذا الحب الذي............................................................!!!
- هل انتهي الحب ؟ أين الوله ؟ أنها متاهاتي الهث ورائها واهجر أحلامي.. اوانام على وجعي من جديد .
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري