احذرو الكارثة ... اغتيال المالكي و الانقلاب العسكري
عدنان ألشريفي
من المؤكد أن السواد الأعظم لايعرف ما تخبئه الأيام القادمة من أحداث في الشأن العراقي لكنهم متيقنين إن الأيام حبلى بحدث أو أحداث وبغض النظر عما سأورده في هذا المقال إن كان مستنداً إلى معلومات معينة أو تحليلات فرضت نفسها على ارض الواقع لكنه يستحق أن يوضع على بساط البحث والتقصي فاللاعبون والمتلاعبون في الشأن العراقي كثر ولكل منهم مخططه الخاص لكن جميع هؤلاء في المحيط الدولي والإقليمي يستندون على أدواتهم في
العراق ولا أذيع سراً إن قلت بأن سقوط النظام ألصدامي افرز خارطة سياسية جديدة الشيعة فيها الأغلبية الحاكمة بعد أن كانت محكومة طيلة قرون بالحديد والنار وفي نفس الوقت أقلية في المجتمع العربي السني والسنة أصبحت محكومة كأقلية بعد أن كانت حاكمة عبر قرون لكنها أكثرية في المجتمع العربي السني وكانت هذه هي المشكلة الرئيسية الكبرى والكارثية على بعض البلدان وبالأخص السعودية ومصر والأردن وبقية دول الخليج لكن الولايات المتحدة هي اللاعب الرئيسي في الشأن العراقي والعالمي ولا تستطيع أن تخالف الشعارات التي حملتها عبر آلاف الكيلومترات على فوهات دباباتها وطائراتها وجعب جنودها إلا وهي الديمقراطية وبالتالي أصبحت أمريكا بين خيارين أحلاهما مر ,الأول أن تبقى الشيعة حاكمة وهذا يعني في نظر البعض بان إيران هي المستفيد الأول من هذا الوضع ويعطيها قوة تضاف إلى قوتها ويصبح الخطر الشيعي على منطقة الخليج خطراً حقيقياً والثاني أن تغير المعادلة وتعيد السلطة إلى السنة وهذا أمر لايمكن تحقيقه حتى وان استخدمت خديعة المصالحة مع حزب البعث وإشراكه في العملية السياسية لكون هذا الحزب يتزعمه السنة منذ استلامه الحكم لتضاف مكتسباته إلى ما حصلت عليه الكتل السنية المشاركة في العملية السياسية وهذا غير قابل للتطبيق وهنا وجدت الولايات المتحدة وحلفاؤها وتحديداً دول الخليج وعلى رأسهم السعودية إضافة إلى مصر والأردن أن الحل الوحيد للخروج من هذا المأزق جعل العراق على النظام التركي بان يترك للديمقراطية خياراتها ولكن المؤسسة العسكرية هي صاحبة القول الفصل أي أن يتركوا للشيعة استحواذهم على السلطة ديمقراطياً مع تذويب هذه السلطة عن طريق دعم العلمانيين والليبراليين الشيعة ممن لايؤمنون بالتمذهب وتشكيل جيش قوي يقوده و يسيطر عليه السنة ممن يؤمنون بالمذهبية وكلما ضعفت سلطة الشيعة ..... زادت قوة الجيش الذي تريده السعودية والكويت جيشا ضعيفا خارجيا وقوي داخليا ولكن السؤال الأهم في كل ما ذكرناه كيف يتم ذلك ..؟
لقد عكف الأمريكان وحلفائهم كثيراً على تنفيذ هذا المخطط لكنهم عجزوا عن تنفيذه فيما مضى وان الانتخابات البرلمانية القادمة لابد وان يحكمها أو يؤثر فيها احد الائتلافين إما ائتلاف المجلس الأعلى أو ائتلاف المالكي وفي كلا الحالتين لايمكن تنفيذ هذا المخطط وفي بداية الشهر الماضي اجتمع الأمريكان بجماعة يونس الأحمد في عمان وابلغوهم بان يستعدوا للتغير القادم كون أمريكا لاتريد أن تغادر العراق وتتركه لإيران وإنها والقول لأمريكا ستوجه ضربة قاضية للأحزاب الإسلامية الشيعية الحاكمة وأجرت نفس هذه اللقاءات وأوصلت نفس الرسالة إلى جماعة عزة إبراهيم عند اجتماعهم بهم في تركيا واليمن إضافة إلى ذلك ضغطت الولايات المتحدة بشدة على المالكي بعدم الدخول في الائتلاف الجديد ليضمنوا العداء الإيراني له وإن المعروف أن إيران تدعم هذا الائتلاف والخارجون منه سيتقاطعون مع الرؤيا والأهداف الإيرانية وبالتالي نجحت الولايات المتحدة في عزل المالكي عن إيران وإعلان عدائها له لكن ماهو الهدف الذي ترمي أمريكا وحلفائها الى تحقيقه من وراء ذلك؟
المخطط الوحيد الذي يمكن أن يحقق كل الأهداف المتمثلة بإعادة السلطة للسنة من جديد وتحجيم دور ألشيعه وعودة البعثيين للحكم وإلغاء الدستور و..... هو القيام بعملية اغتيال المالكي وبعدها تقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها في الداخل والخارج بإثارة الفوضى والعنف الطائفي والنهب والسلب في العراق وبإحداث متلاحقة فور الاغتيال لإعطاء أرضية سهلة ومقنعة لقيام انقلاب عسكري يسيطر على الفلتان الأمني ويكون محل ترحيب من قبل للناس لإعادة الأمن وإيقاف الفوضى بغض النظر عن ألطريقه التي يتم بها ومن يقومون به وهنا تقوم أمريكا والدول المتحالفة معها بدعم انقلاب عسكري يتم في بغداد والمناطق المجاورة لها وتشكيل حكومة مؤقتة يرأسها أياد علاوي أو مجلس عسكري يرأسه احد الجنرالات الشيعة بعثي الأصل سني الميول وهنا تبادر الولايات المتحدة ودول الخليج لدعم هذه الحكومة المؤقتة بكل ما أوتيت من قوة وأولها حل مشكلة الكهرباء عن طريق البوارج التي تعمل بالانشطار النووي كذلك إمدادات السعودية ودول الخليج المشتركة يشبكه الربط السباعي العربي لتبدو هذه الحكومة في عيون العراقيين بأنها حكومة إنقاذ حقيقية قادرة على تحقيق كل ماعجزت عنه الحكومات ألسابقه إضافة إلى تدفق بقية الخدمات والأموال والمشاريع وغيرها على أن تعلن هذه الحكومة بأنها ستجري انتخابات بعد عام ويتم خلال هذا العام إعادة بناء الجيش العراقي على أصول مهنية ويتم تدريبه في دول الجوار وعودة كافة ضباط الجيش السابق ثم تصفية قوى الأمن الداخلي على نفس المعيار وان الجهة الكبرى التي ستساند هذا الانقلاب هي الصحوات التي تحتفظ بسلاحها في قلب بغداد وبشكل مشروع وقانوني بعد إن نجحت أمريكا بإقناع المالكي بضرب جيش المهدي الذي كان يشكل نقطة توازن في بغداد وأكبر عائق لكثير من المخططات بعد اختراق هذا الجيش من المخابرات الأمريكية والسعودية و.......ووضع رئيس الوزراء في خيار واحد , إضافة إلى تحرك البعثيين على كل خلاياهم في داخل العراق وعلى هذا الأساس يتم تشكيل الجيش السني بعد تعطيل الدستور تهيئة لإلغائه والعودة إلى المربع الأول كما يطلب البعثيون ذلك .
وفي نفس الوقت يكون هذا الاغتيال قد رسم بطريقة محبوكة الأدلة على إن هذا الأغتيال قد قامت به إيران وتحشد أمريكا وحلفائها في الدخل والخارج الرأي العام العالمي والعربي والعراقي ضد ايرا ن لتبقى منشغلة بالدفاع عن نقسها وعدم إعاقة المخطط المرسوم والمحبوك حبكا دقيقا باصطناع أدله محسوبة حسابا دقيقا تعطي الانطباع لأي محقق تورط إيران في الاغتيال.
قد يبدوا للبعض بأن ماأوردته مجرد تكهنات من ضرب الخيال لكنها ليست كذلك وان رسالتي إلى كل العراقيين الشرفاء بكل أطيافهم أن يعوا لهذه المخططات الكارثية والتي يتحمل ضررها وماسيها الشعب العراقي وحده دون غيره ويستفيد منها مخطوطها وعرابيها لكن اسأل الله ان يجنب اهلنا الكارثة وان يفشل كل هذه المخططات .
عدنان ألشريفي
من المؤكد أن السواد الأعظم لايعرف ما تخبئه الأيام القادمة من أحداث في الشأن العراقي لكنهم متيقنين إن الأيام حبلى بحدث أو أحداث وبغض النظر عما سأورده في هذا المقال إن كان مستنداً إلى معلومات معينة أو تحليلات فرضت نفسها على ارض الواقع لكنه يستحق أن يوضع على بساط البحث والتقصي فاللاعبون والمتلاعبون في الشأن العراقي كثر ولكل منهم مخططه الخاص لكن جميع هؤلاء في المحيط الدولي والإقليمي يستندون على أدواتهم في
العراق ولا أذيع سراً إن قلت بأن سقوط النظام ألصدامي افرز خارطة سياسية جديدة الشيعة فيها الأغلبية الحاكمة بعد أن كانت محكومة طيلة قرون بالحديد والنار وفي نفس الوقت أقلية في المجتمع العربي السني والسنة أصبحت محكومة كأقلية بعد أن كانت حاكمة عبر قرون لكنها أكثرية في المجتمع العربي السني وكانت هذه هي المشكلة الرئيسية الكبرى والكارثية على بعض البلدان وبالأخص السعودية ومصر والأردن وبقية دول الخليج لكن الولايات المتحدة هي اللاعب الرئيسي في الشأن العراقي والعالمي ولا تستطيع أن تخالف الشعارات التي حملتها عبر آلاف الكيلومترات على فوهات دباباتها وطائراتها وجعب جنودها إلا وهي الديمقراطية وبالتالي أصبحت أمريكا بين خيارين أحلاهما مر ,الأول أن تبقى الشيعة حاكمة وهذا يعني في نظر البعض بان إيران هي المستفيد الأول من هذا الوضع ويعطيها قوة تضاف إلى قوتها ويصبح الخطر الشيعي على منطقة الخليج خطراً حقيقياً والثاني أن تغير المعادلة وتعيد السلطة إلى السنة وهذا أمر لايمكن تحقيقه حتى وان استخدمت خديعة المصالحة مع حزب البعث وإشراكه في العملية السياسية لكون هذا الحزب يتزعمه السنة منذ استلامه الحكم لتضاف مكتسباته إلى ما حصلت عليه الكتل السنية المشاركة في العملية السياسية وهذا غير قابل للتطبيق وهنا وجدت الولايات المتحدة وحلفاؤها وتحديداً دول الخليج وعلى رأسهم السعودية إضافة إلى مصر والأردن أن الحل الوحيد للخروج من هذا المأزق جعل العراق على النظام التركي بان يترك للديمقراطية خياراتها ولكن المؤسسة العسكرية هي صاحبة القول الفصل أي أن يتركوا للشيعة استحواذهم على السلطة ديمقراطياً مع تذويب هذه السلطة عن طريق دعم العلمانيين والليبراليين الشيعة ممن لايؤمنون بالتمذهب وتشكيل جيش قوي يقوده و يسيطر عليه السنة ممن يؤمنون بالمذهبية وكلما ضعفت سلطة الشيعة ..... زادت قوة الجيش الذي تريده السعودية والكويت جيشا ضعيفا خارجيا وقوي داخليا ولكن السؤال الأهم في كل ما ذكرناه كيف يتم ذلك ..؟
لقد عكف الأمريكان وحلفائهم كثيراً على تنفيذ هذا المخطط لكنهم عجزوا عن تنفيذه فيما مضى وان الانتخابات البرلمانية القادمة لابد وان يحكمها أو يؤثر فيها احد الائتلافين إما ائتلاف المجلس الأعلى أو ائتلاف المالكي وفي كلا الحالتين لايمكن تنفيذ هذا المخطط وفي بداية الشهر الماضي اجتمع الأمريكان بجماعة يونس الأحمد في عمان وابلغوهم بان يستعدوا للتغير القادم كون أمريكا لاتريد أن تغادر العراق وتتركه لإيران وإنها والقول لأمريكا ستوجه ضربة قاضية للأحزاب الإسلامية الشيعية الحاكمة وأجرت نفس هذه اللقاءات وأوصلت نفس الرسالة إلى جماعة عزة إبراهيم عند اجتماعهم بهم في تركيا واليمن إضافة إلى ذلك ضغطت الولايات المتحدة بشدة على المالكي بعدم الدخول في الائتلاف الجديد ليضمنوا العداء الإيراني له وإن المعروف أن إيران تدعم هذا الائتلاف والخارجون منه سيتقاطعون مع الرؤيا والأهداف الإيرانية وبالتالي نجحت الولايات المتحدة في عزل المالكي عن إيران وإعلان عدائها له لكن ماهو الهدف الذي ترمي أمريكا وحلفائها الى تحقيقه من وراء ذلك؟
المخطط الوحيد الذي يمكن أن يحقق كل الأهداف المتمثلة بإعادة السلطة للسنة من جديد وتحجيم دور ألشيعه وعودة البعثيين للحكم وإلغاء الدستور و..... هو القيام بعملية اغتيال المالكي وبعدها تقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها في الداخل والخارج بإثارة الفوضى والعنف الطائفي والنهب والسلب في العراق وبإحداث متلاحقة فور الاغتيال لإعطاء أرضية سهلة ومقنعة لقيام انقلاب عسكري يسيطر على الفلتان الأمني ويكون محل ترحيب من قبل للناس لإعادة الأمن وإيقاف الفوضى بغض النظر عن ألطريقه التي يتم بها ومن يقومون به وهنا تقوم أمريكا والدول المتحالفة معها بدعم انقلاب عسكري يتم في بغداد والمناطق المجاورة لها وتشكيل حكومة مؤقتة يرأسها أياد علاوي أو مجلس عسكري يرأسه احد الجنرالات الشيعة بعثي الأصل سني الميول وهنا تبادر الولايات المتحدة ودول الخليج لدعم هذه الحكومة المؤقتة بكل ما أوتيت من قوة وأولها حل مشكلة الكهرباء عن طريق البوارج التي تعمل بالانشطار النووي كذلك إمدادات السعودية ودول الخليج المشتركة يشبكه الربط السباعي العربي لتبدو هذه الحكومة في عيون العراقيين بأنها حكومة إنقاذ حقيقية قادرة على تحقيق كل ماعجزت عنه الحكومات ألسابقه إضافة إلى تدفق بقية الخدمات والأموال والمشاريع وغيرها على أن تعلن هذه الحكومة بأنها ستجري انتخابات بعد عام ويتم خلال هذا العام إعادة بناء الجيش العراقي على أصول مهنية ويتم تدريبه في دول الجوار وعودة كافة ضباط الجيش السابق ثم تصفية قوى الأمن الداخلي على نفس المعيار وان الجهة الكبرى التي ستساند هذا الانقلاب هي الصحوات التي تحتفظ بسلاحها في قلب بغداد وبشكل مشروع وقانوني بعد إن نجحت أمريكا بإقناع المالكي بضرب جيش المهدي الذي كان يشكل نقطة توازن في بغداد وأكبر عائق لكثير من المخططات بعد اختراق هذا الجيش من المخابرات الأمريكية والسعودية و.......ووضع رئيس الوزراء في خيار واحد , إضافة إلى تحرك البعثيين على كل خلاياهم في داخل العراق وعلى هذا الأساس يتم تشكيل الجيش السني بعد تعطيل الدستور تهيئة لإلغائه والعودة إلى المربع الأول كما يطلب البعثيون ذلك .
وفي نفس الوقت يكون هذا الاغتيال قد رسم بطريقة محبوكة الأدلة على إن هذا الأغتيال قد قامت به إيران وتحشد أمريكا وحلفائها في الدخل والخارج الرأي العام العالمي والعربي والعراقي ضد ايرا ن لتبقى منشغلة بالدفاع عن نقسها وعدم إعاقة المخطط المرسوم والمحبوك حبكا دقيقا باصطناع أدله محسوبة حسابا دقيقا تعطي الانطباع لأي محقق تورط إيران في الاغتيال.
قد يبدوا للبعض بأن ماأوردته مجرد تكهنات من ضرب الخيال لكنها ليست كذلك وان رسالتي إلى كل العراقيين الشرفاء بكل أطيافهم أن يعوا لهذه المخططات الكارثية والتي يتحمل ضررها وماسيها الشعب العراقي وحده دون غيره ويستفيد منها مخطوطها وعرابيها لكن اسأل الله ان يجنب اهلنا الكارثة وان يفشل كل هذه المخططات .
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري