almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 210 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 210 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة

    avatar
    عدنان المعموري
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 590
    تاريخ التسجيل : 15/02/2009

    بين معارك الإنتاج وحروب الذات\بقلم:أحمد زكارنة Empty بين معارك الإنتاج وحروب الذاتبقلم:أحمد زكارنة

    مُساهمة  عدنان المعموري الأحد يونيو 07, 2009 10:27 am

    خارج النص

    بين معارك الإنتاج وحروب الذات

    بقلم: أحمد زكارنة



    لابد من الاعتراف أن أكثر معارك المحتل نجاحاً ، هي معركة الانقسام التي خضناها نيابة عنه ضد أنفسنا عربيا وفلسطينيا، بعد أن وقعنا صك الوكالة عن الأعداء ، بالرغم من كوننا ندعو عليهم ليل نهار.. ذلك الانقسام الذي يعد أنجع معاول الهدم فتكاً بأي مجتمع كان.. لا شك أنه سيخط أسوأ نقطة تحول في تاريخ قضية العالمين العربي والإسلامي الأولى قضية فلسطين.



    المفارقة استوقفتني في تحليلٍ فكري كتبه الصديق الدكتور عزازي علي عزازي رئيس تحرير جريدة الكرامة المصرية ، حيث أشار في مقال جاء بعنوان " إذا غاب العدو حضرت المخرطة " إلى أن حالة العنف الاجتماعي الحاد ، تعود في الأساس إلى غياب العدو من الضمير الجماعي للمجتمع.



    وهنا تتماثل أمامنا كفلسطينيين المعادلة المعكوسة ، إذ إن الدكتور عزازي يشير إلى المجتمع المصري الذي وقعت قيادته اتفاقية سلام ، أخرجته من دائرة الصراع المباشر مع المحتل ، بعد استرجاع كامل ترابه الوطني.. بينما نحن لم نزل في قلب الصراع بكافة أشكاله وأدواته



    لكنّ الأدهى والأمرّ ما نلحظه جميعاً من تعارض كامل على الساحتين العربية عامة والفلسطينية خاصة، بين الاعتراف بحاجتنا للفعل الانتاجي دعماً للمكتسبات وتطويراً لآليات المواجهة السياسية وربما العسكرية لرفد صمودنا الوطني على أرضنا ، وهو الأمر الغائب أو المغيّب تماماً بفعل نتائج حروب الذات.. و بين التلويح الدائم والمستمر بشعار المقاومة والممانعة الذي يرفعهما البعض منا دون أي وجود لممارسة حقيقية على أرض الواقع.



    فلا غرابة إذاً أن تستخدم عمليات غسيل المخ ، وفن التأثير عن بعد ، واستغلال الشعارات العقائدية لأهداف حزبية ، جميعها كأدوات تقويض للمجتمع تؤدي حتماً إلى سيادة قانون الغاب عوضاً عن ترسيخ مفاهيم النظام والأمن و الأمان تحت مظلة التوحد في مواجهة المخاطر.



    المثير للدهشة هي تلك الظواهر الصوتية التي تلعب على كل الحبال ، فمن جهة تراهم يختلقون لكل مواطن جريمة ، ولكل جريمة عملاء ، ولكل قانون ثغرة ، مستغلين وجع الشعب وألمه من تجرع مرارة الواقع.. ومن جهة أخرى تراهم ينشدون ليلاً أصحاب الجلالة والفخامة والسمو وأمراء الحروب وحتى من يسمونهم بـ " مثقفي السلطة " ، مطالبين بما يرون أنها حقوق مالية أو وظيفية مستحقة ، وكأنهم أشباه مهرجين يهاجمون في الصباح بكل شراسة ما كانوا يدافعون عنه في المساء بكل حماسة.



    إزاء كل هذه المهاترات ، لم يعد الأمر مجرد خلاف سياسي داخلي ، وإنما تعداه إلى أبعد من ذلك بكثير ، ما يمكن من خلاله اتهام الفرقاء بممارسة الفاحشة الكبرى ضد الوطن حتى النخاع ، وهتك عرضه ، عرضاً تلو عرض ، والنيل من مقدساته مقدساً وراء مقدس ، ليبقى السؤال معلقاً ، متى ينجو الوطن من هذا الحريق لندرك أهمية خوض معارك الفعل الانتاجي عوضاً عن حروب الذات ؟؟ متكئين على عدالة قضيتنا الوطنية ، خاصة وأن وضعنا الفلسطيني لا يمكن أن يشبّه بوضع الغائب عنه العدو لصالح المخرطة كما وصف صديقنا الدكتور عزازي وضع الشقيقة مصر، فإن عدونا ما زال يجري في دمنا ماثلاً أمامنا وخلفنا وحولنا وبيننا



    بقلم:

    أحمد زكارنة

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:47 pm