الاسدي ورسالة بدون طابع...........
ناشدالقاص و الروائي فهد الأسدي ، رئيس الوزراء نوري المالكي ،لمعالجته من آثار الجلطة الدماغية التي أصابته منذ أكثر من خمس سنوات استنفذت معها كل مدخراته المالية وحتى زادت من تراجع حالته النفسية والجسدية التي شلت بشلل يده اليمنى وساقه التي كانت تتراكض مع نهاية كل نص ادبي ليرى طريقه الى الطبع ”. ومازاد الامر سوءا هو هجرة الاطباء العراقيين الى الخارج لتكون المستشفيات خالية من الاختصاصات ومن الكفاءة التي حرمت الاسدي ومن يشاطره مرارة عدم وجود الطبيب بسلوك الطريق الوحيد والاخير او الاحرى التمسك بقشة لعلها تنجو ذلك الغريق فكانت مناشدة وزارة الثقافة وعدة جهات رسمية أخرى هي قشة الامل ، التي روجت لها الصحافة لعلها تجد من يقومها ويجعلها قادرة على انتشال ذلك الغريق لكن للاسف لم يكن هناك من يسمع ويرى حال مبدعنا الاسدي لان اسوار المنطقة الخضراء حجبت النظر واغلقت المسامع،اللافت للنظر ان القشة قومت بالنهاية على يد الكاتب والاعلامي
سعد البزاز الذي تكفل بعلاج ورعاية القاص والروائي فهد الاسدي،
و الاهتمام بإحتياجات عائلته التي تمر بظروف صعبة نتيجة انصرافها الى اوجاع رب اسرتها وكنا ننتظر قول سلامات على الاقل من قبل من يمثل وسطنا الثقافي بمسؤوليه الحكوميين لكننا تعودنا على ان نكون من المنسيين وان نعاقب لكوننا نمتلك قلم الابداع الادبي ولاباس من ذلك فنحن من سنقول.....
سلامات لمثقفي العراق وسلامات للعراق والعراقيين وسلامات للحكومه لاصابتها بفقدان البصر والسمع .
سلامات ..لشموخ الجبايش فهد الاسدي
نبذة مختصرة عن الاسدي ....
فهد الاسدي..مواليد قضاء الجبايش في محافظة ذي قار عام 1939 وقد مارس التعليم مدة ، ثم واصل دراسته فتخرج في كلية القانون والسياسة بالجامعة المستنصرية سنة 1975 ثم مارس منذ 1993 المحاماة وبدأ الكتابة في النقد والقصة عام 1960 بمقالة في مجلة (المثقف) ثم واصل نشر نتاجه الادبي القصصي حيث ترجم قسماً منه الى الانكليزية والفرنسية والالمانية والمجرية وحولت بعض قصصه الى سيناريوهات افلام سينمائية كما حظي نتاجه في القصة باهتمام النقاد والكتاب، وصدر له (عدن مضاع) قصص 1976 وله ثلاث مجموعات قصصية مخطوطة ورواية (الصليب) معدة للطبع،هو عضو اتحاد الادباء وكان ضمن وفده الذي زار الاتحاد السوفيتي عام 1977. [/size]
رغدان الخزعلي
ناشدالقاص و الروائي فهد الأسدي ، رئيس الوزراء نوري المالكي ،لمعالجته من آثار الجلطة الدماغية التي أصابته منذ أكثر من خمس سنوات استنفذت معها كل مدخراته المالية وحتى زادت من تراجع حالته النفسية والجسدية التي شلت بشلل يده اليمنى وساقه التي كانت تتراكض مع نهاية كل نص ادبي ليرى طريقه الى الطبع ”. ومازاد الامر سوءا هو هجرة الاطباء العراقيين الى الخارج لتكون المستشفيات خالية من الاختصاصات ومن الكفاءة التي حرمت الاسدي ومن يشاطره مرارة عدم وجود الطبيب بسلوك الطريق الوحيد والاخير او الاحرى التمسك بقشة لعلها تنجو ذلك الغريق فكانت مناشدة وزارة الثقافة وعدة جهات رسمية أخرى هي قشة الامل ، التي روجت لها الصحافة لعلها تجد من يقومها ويجعلها قادرة على انتشال ذلك الغريق لكن للاسف لم يكن هناك من يسمع ويرى حال مبدعنا الاسدي لان اسوار المنطقة الخضراء حجبت النظر واغلقت المسامع،اللافت للنظر ان القشة قومت بالنهاية على يد الكاتب والاعلامي
سعد البزاز الذي تكفل بعلاج ورعاية القاص والروائي فهد الاسدي،
و الاهتمام بإحتياجات عائلته التي تمر بظروف صعبة نتيجة انصرافها الى اوجاع رب اسرتها وكنا ننتظر قول سلامات على الاقل من قبل من يمثل وسطنا الثقافي بمسؤوليه الحكوميين لكننا تعودنا على ان نكون من المنسيين وان نعاقب لكوننا نمتلك قلم الابداع الادبي ولاباس من ذلك فنحن من سنقول.....
سلامات لمثقفي العراق وسلامات للعراق والعراقيين وسلامات للحكومه لاصابتها بفقدان البصر والسمع .
سلامات ..لشموخ الجبايش فهد الاسدي
نبذة مختصرة عن الاسدي ....
فهد الاسدي..مواليد قضاء الجبايش في محافظة ذي قار عام 1939 وقد مارس التعليم مدة ، ثم واصل دراسته فتخرج في كلية القانون والسياسة بالجامعة المستنصرية سنة 1975 ثم مارس منذ 1993 المحاماة وبدأ الكتابة في النقد والقصة عام 1960 بمقالة في مجلة (المثقف) ثم واصل نشر نتاجه الادبي القصصي حيث ترجم قسماً منه الى الانكليزية والفرنسية والالمانية والمجرية وحولت بعض قصصه الى سيناريوهات افلام سينمائية كما حظي نتاجه في القصة باهتمام النقاد والكتاب، وصدر له (عدن مضاع) قصص 1976 وله ثلاث مجموعات قصصية مخطوطة ورواية (الصليب) معدة للطبع،هو عضو اتحاد الادباء وكان ضمن وفده الذي زار الاتحاد السوفيتي عام 1977. [/size]
رغدان الخزعلي
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري