بدأت عملها في تلفزيون «المستقبل» عام 1996. آنذاك كانت في الثامنة عشرة. كانت قد انهت دراستها الثانوية وتستعد لدخول الجامعة
تقدمت الى امتحان الدخول لدراسة الهندسة. لكن دخولها معترك الاعلام في «المستقبل» غيّر توجهاتها. تخلت عن الهندسة ودخلت «الجامعة اللبنانية الاميركية» حيث حصلت على دبلوم في الصحافة وماجستير في العلاقات الدولية. امضت خمسة اعوام في تقديم البرامج الفنية والترفيهية ولم تجد نفسها. والد ريما قتل في منزلها خلال الحرب الاهلية. كان عمرها آنذاك سنتين ونصف السنة. اهلها مانعوا في عملها التلفزيوني. كانوا يريدون ان تتعلم وتعمل في مجال آخر. لكنها راحت الى الكاميرا مع نشرة الطقس وبرنامج «الليل المفتوح» والمقابلات والمسابقات الرمضانية. لم تحب العمل في البرامج الترفيهية. تعرفت مكتبي على الاعلامي والنائب الراحل جبران تويني في ورشة اعلامية في الجامعة. هذه المعرفة فتحت لها درب الصحافة المكتوبة، لتغادرها بعد فترة قصية وتحتفظ بحنين للعودة اليها. وذلك لشعورها «ان كل شيء في الصحافة المرئية يتبخر في الهواء. لكن لا نستطيع ان ننكر ان لغة العصر هي الاعلام المرئي. وعندما أكمل تجربتي في الصحافة المرئية وأشعر اني اعطيت كل ما لدي وأخذت كل ما اريده، سأعود حتما الى الاعلام المكتوب
.
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم