رئيس الوزراء: لدينا بدائل لتجاوز مشكلة خفض الموازنة
اعلن رئيس الوزراء نوري كامل المالكي ان الحكومة تملك عددا من البدائل، سيجري الكشف عنها قريبا، لتجاوز المشاكل التي خلفتها عملية تقليص الموازنة المالية للعام الجاري، مؤكدا ان هذه البدائل ستعمل على تمويل المشاريع الاستثمارية والخدمية التي تقلصت تخصيصاتها في الموازنة.
وقال رئيس الوزراء ان التجاذبات السياسية وليس المالية هي من تسببت في تأخير عملية المصادقة على موازنة العام 2009، فضلا عن خفضها، مشيرا الى خطورة وقف صرف رواتب الموظفين، وخطورة تراجع عمليات الاعمار والبناء.
وشدد رئيس الوزراء على ضرورة العمل من اجل بناء دولة تحمي المواطنين، بصرف النظر عن الاشخاص الذين يقودونها، داعيا السياسيين الى تنحية الخلافات الثنائية، والانشغال بخدمة المواطنين، وتغليب المصلحة الوطنية العليا للبلاد.
وبشأن الجدل الذي أُثير حول مشاركة حزب البعث المحظور في العملية السياسية قال رئيس الوزراء ان الدستور يحظر عودة هذا الحزب الى العمل السياسي في العراق تحت أي مسمى، وانا ملتزم بالدستور، واعارض عودة هذا الحزب باي شكل من الاشكال، وانما الباب مشرعة امام الافراد الذين لم يتورطوا في دماء العراقيين الى الانخراط في الوضع السياسي القائم.
من جهة أخرى، اكد رئيس الوزراء ترحيبه بالمشاريع التي طرحت أخيرا بشأن المصالحة العربية، مؤكدا وقوف العراق الى جانبها. وقال: نتمنى ان تنتهي سياسة المحاور العربية التي يعمل بعضها ضد البعض الآخر، وان تتوحد الجهود العربية تجاه القضايا
اعلن رئيس الوزراء نوري كامل المالكي ان الحكومة تملك عددا من البدائل، سيجري الكشف عنها قريبا، لتجاوز المشاكل التي خلفتها عملية تقليص الموازنة المالية للعام الجاري، مؤكدا ان هذه البدائل ستعمل على تمويل المشاريع الاستثمارية والخدمية التي تقلصت تخصيصاتها في الموازنة.
وقال رئيس الوزراء ان التجاذبات السياسية وليس المالية هي من تسببت في تأخير عملية المصادقة على موازنة العام 2009، فضلا عن خفضها، مشيرا الى خطورة وقف صرف رواتب الموظفين، وخطورة تراجع عمليات الاعمار والبناء.
وشدد رئيس الوزراء على ضرورة العمل من اجل بناء دولة تحمي المواطنين، بصرف النظر عن الاشخاص الذين يقودونها، داعيا السياسيين الى تنحية الخلافات الثنائية، والانشغال بخدمة المواطنين، وتغليب المصلحة الوطنية العليا للبلاد.
وبشأن الجدل الذي أُثير حول مشاركة حزب البعث المحظور في العملية السياسية قال رئيس الوزراء ان الدستور يحظر عودة هذا الحزب الى العمل السياسي في العراق تحت أي مسمى، وانا ملتزم بالدستور، واعارض عودة هذا الحزب باي شكل من الاشكال، وانما الباب مشرعة امام الافراد الذين لم يتورطوا في دماء العراقيين الى الانخراط في الوضع السياسي القائم.
من جهة أخرى، اكد رئيس الوزراء ترحيبه بالمشاريع التي طرحت أخيرا بشأن المصالحة العربية، مؤكدا وقوف العراق الى جانبها. وقال: نتمنى ان تنتهي سياسة المحاور العربية التي يعمل بعضها ضد البعض الآخر، وان تتوحد الجهود العربية تجاه القضايا
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم