بعثي يكشف عن مخطط للاستيلاء على الحكم ويرفض دعوة المالكي للمصالحة ويصفه بالخائن والعميل
بغداد / الفرات / البينة الجديدة
كشف صلاح المختار القيادي في حزب البعث النحل والمقيم في اليمن ، عن" مخططات جارية بسرية للاعداد لعودة البعثيين الى الحكم ، من خلال ما أسماه بعملية لتحرير العراق ".! وزعم هذا البعثي ان " كثيرا من المسؤولين
الموجودين في الحكم حاليا ، اخرجوا عوائلهم من العراق خشية من الاحداث المقبلة " موضحا بان البعثيين " سيعملون على اسقاط الحكومة ومحاكمة - الخونة - واقامة حكومة وطنية ائتلافية مع بقية القوى الوطنية ".!وردا على موقف حزب البعث بقيادة عزت الدوري نائب الديكتاتور صدام ، من الدعوة التي اطلقها اخيرا ،رئيس الوزراء نوري المالكي للمصالحة السياسية مع البعثيين ، وصف المختار هذه الدعوة في حديثه لقناة الجزيرة القطرية بانها " مرفوضة ، وان البعثيين لايتفاوضون مع المالكي لانه خائن وعميل مزدوج " هذا وابدت اوساط شعبية ودينية وسياسية اعتراضا واسعا على دعوة المالكي للمصالحة مع البعثيين ، واعتبروها " خطوة لاتوصف الا بانها استجابة لضغوط اميركية واقليمية وضغوط اميركية وبريطانية لتمكين كبار الضباط البعثيين وكبار السياسيين ليعودوا الى مسرح الاحداث في العراق .
الانتربــول لم يـتسـلم مذكــرة قـبــض ضــد الارهابــي محمــد الدايـني
بغداد / البينة الجديدة
أكد مصدر في مكتب الشرطة الدولية (الانتربول) التابع لوزارة الداخلية عدم تسلم اية اوامر قبض او تحر ضد الارهابي الطائفي محمد الدايني لحد الان. وأوضح المصدر ان الية عمل مكتب الانتربول تكمن بتسلم مذكرات القبض والتحري من الادعاء العام في مجلس القضاء الاعلى، ويتم في ضوئها اصدار ما تسمى "النشرة الحمراء" وتعميمها على مختلف الدول ليتم تنفيذ الامر القضائي وتسليم المتهمين الى جهة اصدار النشرة.
وكانت معلومات حصلت عليها وكالة انباء براثا من مصادر إستخباراتية في عمان قد قالت أن المجرم محمد الدايني قد تمكن من الهرب الى الأردن , وشوهد في العاصمة عمان قبل عشرة أيام تقريبا وبالتحديد في يوم الأحد . وذكر المصدر ذاته أن هروب الدايني تم بالأتفاق مع مسؤول كبير في الحكومة العراقية حيث أمهله مدة ربع ساعة بعد خروجه من المطار قائلا له ( بعدها سأعتقلك فعليك تدبر فرارك خلالها ) , فنزل من سيارته بعد خروجه مع أحمد راضي في شارع المطار حيث كانت تنتظره سيارة هناك قامت بنقله الى منطقة أبو غريب التي بقي فيها عدة أيام حتى تم ترتيب هروبه الى الأردن . واكدت الخبر عائلة النائب محمد عوض الذي لقي مصرعه في انفجار بهو البرلمان وطالبت السلطات الاردنية بالقاء القبض عليه. وكان مجلس النواب أصدر قرارا بالاجماع برفع الحصانة عن النائب المتهم محمد الدايني في الخامس والعشرين من شباط الماضي، وذلك بعد صدور مذكرة قبض ضده على خلفية تورطه بجرائم قتل وتفجير، من بينها حادث التفجير الذي وقع في مطعم مجلس النواب في نيسان 2007، وأودى بحياة النائب محمد عوض. وأحبطت الحكومة محاولة لهروب الدايني في اليوم نفسه من رفع الحصانة عنه، اذ اعادت الطائرة التي كان متوجها على متنها الى عمان استنادا الى مذكرة قضائية بحظر سفره الى خارج البلاد، بعد خمس وثلاثين دقيقة من اقلاعها من مطار بغداد. وقالت وزارة الداخلية حينها ان الدايني تمكن من الهرب بعد اعادته الى مطار بغداد قبل دقائق من رفع الحصانة عنه.
محام كلفته المحكمة الدفاع عن صدام يحمل شهادة مزورة
لندن / وكالات
أكد المحامي ضياء السعدي، نقيب المحامين العراقيين ان النقابة قامت بشطب اسم عبد الصمد الحسيني المحامي الذي كلفته محكمة الجنايات الخاصة بمحاكمة أركان النظام السابق بالترافع عن صدام حسين من سجلاتها، ومنعته من مزاولة مهنة المحاماة بسبب تزويره شهادة تخرج كلية الحقوق في جامعة البصرة.وقال السعدي ان "جامعة البصرة بعثت الينا بمذكرة تؤكد فيها ان اسم الحسيني ليس بين خريجيها وان شهادته لم تصدر عنها وهي مزيفة". واضاف "لقد وجهنا مذكرة الى دائرة الادعاء العام لإعلامها قانونيا بان الحسيني ليس محاميا وانه يحمل شهادة خريج حقوق مزيفة، كما وجهنا رسالة الى محكمة الجنايات الخاصة بمحاكمة اركان النظام السابق نعلمهم فيها بهذا الموضوع كون الحسيني يعمل في المحكمة".من جهته اعتبر المحامي والخبير القانوني بديع عارف عزة "جميع القضايا التي ترافع الحسيني عنها او حضر جلسات التحقيق فيها باطلة قانونيا كونه ليس محاميا ومتهما بقضية تزوير وثائق حكومية"، منوها الى ان الحسيني كان قد ترافع وبتكليف من المحكمة عن صدام حسين، كما حضر جلسات التحقيق مع علي حسن المجيد بصفته محاميا منتدبا من المحكمة عنه (المجيد)، وهذا يعني ان جميع التحقيقات باطلة وكذلك الأحكام التي استندت على هذه التحقيقات.
بغداد / الفرات / البينة الجديدة
كشف صلاح المختار القيادي في حزب البعث النحل والمقيم في اليمن ، عن" مخططات جارية بسرية للاعداد لعودة البعثيين الى الحكم ، من خلال ما أسماه بعملية لتحرير العراق ".! وزعم هذا البعثي ان " كثيرا من المسؤولين
الموجودين في الحكم حاليا ، اخرجوا عوائلهم من العراق خشية من الاحداث المقبلة " موضحا بان البعثيين " سيعملون على اسقاط الحكومة ومحاكمة - الخونة - واقامة حكومة وطنية ائتلافية مع بقية القوى الوطنية ".!وردا على موقف حزب البعث بقيادة عزت الدوري نائب الديكتاتور صدام ، من الدعوة التي اطلقها اخيرا ،رئيس الوزراء نوري المالكي للمصالحة السياسية مع البعثيين ، وصف المختار هذه الدعوة في حديثه لقناة الجزيرة القطرية بانها " مرفوضة ، وان البعثيين لايتفاوضون مع المالكي لانه خائن وعميل مزدوج " هذا وابدت اوساط شعبية ودينية وسياسية اعتراضا واسعا على دعوة المالكي للمصالحة مع البعثيين ، واعتبروها " خطوة لاتوصف الا بانها استجابة لضغوط اميركية واقليمية وضغوط اميركية وبريطانية لتمكين كبار الضباط البعثيين وكبار السياسيين ليعودوا الى مسرح الاحداث في العراق .
الانتربــول لم يـتسـلم مذكــرة قـبــض ضــد الارهابــي محمــد الدايـني
بغداد / البينة الجديدة
أكد مصدر في مكتب الشرطة الدولية (الانتربول) التابع لوزارة الداخلية عدم تسلم اية اوامر قبض او تحر ضد الارهابي الطائفي محمد الدايني لحد الان. وأوضح المصدر ان الية عمل مكتب الانتربول تكمن بتسلم مذكرات القبض والتحري من الادعاء العام في مجلس القضاء الاعلى، ويتم في ضوئها اصدار ما تسمى "النشرة الحمراء" وتعميمها على مختلف الدول ليتم تنفيذ الامر القضائي وتسليم المتهمين الى جهة اصدار النشرة.
وكانت معلومات حصلت عليها وكالة انباء براثا من مصادر إستخباراتية في عمان قد قالت أن المجرم محمد الدايني قد تمكن من الهرب الى الأردن , وشوهد في العاصمة عمان قبل عشرة أيام تقريبا وبالتحديد في يوم الأحد . وذكر المصدر ذاته أن هروب الدايني تم بالأتفاق مع مسؤول كبير في الحكومة العراقية حيث أمهله مدة ربع ساعة بعد خروجه من المطار قائلا له ( بعدها سأعتقلك فعليك تدبر فرارك خلالها ) , فنزل من سيارته بعد خروجه مع أحمد راضي في شارع المطار حيث كانت تنتظره سيارة هناك قامت بنقله الى منطقة أبو غريب التي بقي فيها عدة أيام حتى تم ترتيب هروبه الى الأردن . واكدت الخبر عائلة النائب محمد عوض الذي لقي مصرعه في انفجار بهو البرلمان وطالبت السلطات الاردنية بالقاء القبض عليه. وكان مجلس النواب أصدر قرارا بالاجماع برفع الحصانة عن النائب المتهم محمد الدايني في الخامس والعشرين من شباط الماضي، وذلك بعد صدور مذكرة قبض ضده على خلفية تورطه بجرائم قتل وتفجير، من بينها حادث التفجير الذي وقع في مطعم مجلس النواب في نيسان 2007، وأودى بحياة النائب محمد عوض. وأحبطت الحكومة محاولة لهروب الدايني في اليوم نفسه من رفع الحصانة عنه، اذ اعادت الطائرة التي كان متوجها على متنها الى عمان استنادا الى مذكرة قضائية بحظر سفره الى خارج البلاد، بعد خمس وثلاثين دقيقة من اقلاعها من مطار بغداد. وقالت وزارة الداخلية حينها ان الدايني تمكن من الهرب بعد اعادته الى مطار بغداد قبل دقائق من رفع الحصانة عنه.
محام كلفته المحكمة الدفاع عن صدام يحمل شهادة مزورة
لندن / وكالات
أكد المحامي ضياء السعدي، نقيب المحامين العراقيين ان النقابة قامت بشطب اسم عبد الصمد الحسيني المحامي الذي كلفته محكمة الجنايات الخاصة بمحاكمة أركان النظام السابق بالترافع عن صدام حسين من سجلاتها، ومنعته من مزاولة مهنة المحاماة بسبب تزويره شهادة تخرج كلية الحقوق في جامعة البصرة.وقال السعدي ان "جامعة البصرة بعثت الينا بمذكرة تؤكد فيها ان اسم الحسيني ليس بين خريجيها وان شهادته لم تصدر عنها وهي مزيفة". واضاف "لقد وجهنا مذكرة الى دائرة الادعاء العام لإعلامها قانونيا بان الحسيني ليس محاميا وانه يحمل شهادة خريج حقوق مزيفة، كما وجهنا رسالة الى محكمة الجنايات الخاصة بمحاكمة اركان النظام السابق نعلمهم فيها بهذا الموضوع كون الحسيني يعمل في المحكمة".من جهته اعتبر المحامي والخبير القانوني بديع عارف عزة "جميع القضايا التي ترافع الحسيني عنها او حضر جلسات التحقيق فيها باطلة قانونيا كونه ليس محاميا ومتهما بقضية تزوير وثائق حكومية"، منوها الى ان الحسيني كان قد ترافع وبتكليف من المحكمة عن صدام حسين، كما حضر جلسات التحقيق مع علي حسن المجيد بصفته محاميا منتدبا من المحكمة عنه (المجيد)، وهذا يعني ان جميع التحقيقات باطلة وكذلك الأحكام التي استندت على هذه التحقيقات.
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري