الصحافة الفنية
جهاد زاير
نعود اليوم الى ساحة الصحافة الفنية في محاولة لاعادة الروح لها و ترسخ تجربة الاصدار الصحفي التي لاقت خلال فترات سابقة بعض العثرات من نوع لاعلاقة له بالصحافة ولا بالفن !
اليوم نجد ان هناك تفهم واضح لمهمة هذا النوع من الصحافة، وهي تلااقي الترحيب من بعض المسؤولين حتى في المرافق الثقافية ، ناهيك عن انتظار الدعم !
في اغلب بلدان عالم العربي هناك تجارب راسخة لصحافة فنية اكتسبت تجربة ناجحة واصبحت ذات تاثير اكيد في الساحة الثقافية والفنية ، بل وحتى في الساحة السياسية ، انطلاقا من الترابط الجدلي بين الثقافي و السياسي
اننا واثقون ونحن نعمل منذ البداية تحت سقف من الرضا والدعم الكافيين من كل الاخوة المسؤولين في وزارة الثقافة وفي المؤسسات الثقافية ، على مختلف
اهتماماتها ، من ان مثل هذه التجربة المستعادة يمكن ان تجد النجاح الكافي ، وان يستقبلها القاريء العراقي اللبيب برحابة تساعدها على النجاح في اداء مهمتها ، في ايصال المعلومات والمعارف والتقييمات النزيهة لما ينجز في عراقنا الجديد من اعمال فنية قد لايلقى الرواج المطلوب ، لاسباب موضوعية في مقدمتها عوائق الاوضاع الامنية غير المستقرة ، الا اننا واثقون ان أي منجز فني جديد يستلهم مناخ الحرية غير المقيدة المتوفرة في بلادنا حاليا لابد ان يضع امضاءه المسؤول في مرحلة يمكن ان تشهد ازدهارا فنيا وثقافيا على ايدي كل مبدعينا المخلصين وهم يقدمون على المساهمة الحقيقية في البناء الحضاري الجديد
ان هذه المطبوعة وغيرها مما نعمل على انجازه انما هي ثمرات نرجو لها ان ترتقي بالذائقة الجمالية وبكل الاعمال الفنية وان تخدم كل فنانينا بما يستحقون !
جهاد زاير
نعود اليوم الى ساحة الصحافة الفنية في محاولة لاعادة الروح لها و ترسخ تجربة الاصدار الصحفي التي لاقت خلال فترات سابقة بعض العثرات من نوع لاعلاقة له بالصحافة ولا بالفن !
اليوم نجد ان هناك تفهم واضح لمهمة هذا النوع من الصحافة، وهي تلااقي الترحيب من بعض المسؤولين حتى في المرافق الثقافية ، ناهيك عن انتظار الدعم !
في اغلب بلدان عالم العربي هناك تجارب راسخة لصحافة فنية اكتسبت تجربة ناجحة واصبحت ذات تاثير اكيد في الساحة الثقافية والفنية ، بل وحتى في الساحة السياسية ، انطلاقا من الترابط الجدلي بين الثقافي و السياسي
اننا واثقون ونحن نعمل منذ البداية تحت سقف من الرضا والدعم الكافيين من كل الاخوة المسؤولين في وزارة الثقافة وفي المؤسسات الثقافية ، على مختلف
اهتماماتها ، من ان مثل هذه التجربة المستعادة يمكن ان تجد النجاح الكافي ، وان يستقبلها القاريء العراقي اللبيب برحابة تساعدها على النجاح في اداء مهمتها ، في ايصال المعلومات والمعارف والتقييمات النزيهة لما ينجز في عراقنا الجديد من اعمال فنية قد لايلقى الرواج المطلوب ، لاسباب موضوعية في مقدمتها عوائق الاوضاع الامنية غير المستقرة ، الا اننا واثقون ان أي منجز فني جديد يستلهم مناخ الحرية غير المقيدة المتوفرة في بلادنا حاليا لابد ان يضع امضاءه المسؤول في مرحلة يمكن ان تشهد ازدهارا فنيا وثقافيا على ايدي كل مبدعينا المخلصين وهم يقدمون على المساهمة الحقيقية في البناء الحضاري الجديد
ان هذه المطبوعة وغيرها مما نعمل على انجازه انما هي ثمرات نرجو لها ان ترتقي بالذائقة الجمالية وبكل الاعمال الفنية وان تخدم كل فنانينا بما يستحقون !
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم