تصريحات أوباما لطمة لدول الإعتدال
بقلم / سميح خلف
في الذكرى السادسة لغزو العراق بكل ما حمل هذا الغزو من فتك وتدمير للعراق ولشعب العراق ولوحدة العراق وبكل ما حمل هذا التدمير من ظلم واضح للأمة العربية ولكرامتها ولتاريخها تأتي تصريحات أوباما اليوم بشأن إيران واضحة المعاني والتوجه نحو الإقرار بدور إيران الإقليمي والدولي في المنطقة .
لم يأتي هذا الإقرار من وحي الفراغ ، بل هو الواقع وكل الواقع بعدما استنفذت الإدارة الأمريكية السابقة كل ما لديها من أوراق من كبح الطموح الإيراني بأن يكون له موقع هام على الكرة الأرضية ، وبين دول العالم المتقدمة وصاحبة القرار ، في حين أن الأمة العربية ومنذ عقود فقدت قرارها ولم تسعى يوما بشكل جادي لوحدتها ولوحدة قرارها ، فلم يكن شعار أن الأمة العربية ذات مصير واحد إلا له إتجاه واحد وهو نسيان هذه الأمة في القاموس الدولي وفي قاموس القرار الدولي ، فهي أمة مستهلكة لا تسعى إلا أن تبقى متلقية وليست مبتكرة أو منتجة ، هذا هو واقع الأمة العربية بعد أن وقف النظام العربي منقسما على نفسه تجاه العراق ومصير العراق والغزو من العراق ، العراق الذي على مدار التاريخ هو حامي البوابة الشرقية للأمة العربية .
انهار الأمن القومي العربي في ضفته الشرقية والجنوب العربي والآتي أعظم ، فلماذا لا يعترف أوباما بالواقع الجديد والي تنبأنا له منذ أكثر من سنة بأن أميركا لن تجد مفرا من تقاسم النفوذ مع إيران أمام أمة مغلوبة على أمرها من حكامها الذين لا ينظرون إلى المستقبل إلا بمقدار ما ترصده خزائنهم من الدولار وفي البورصة العالمية ومن الممتلكات في أوروبا ولبنان والمناطق السياحية ، هذا هو واقع حكام الأمة وهذا هو مصير الأمة ، فلغة المصالح لا تعرف العاطفة وأميركا لا تعرف العاطفة ولا تفهم التاريخ إلا من مصادر قوته ، صحيح أن إيران ذات تاريخ عريق ، ولكن هناك مناطق في الأمة العربية ذات تاريخ عريق وعظيم ، أرض الرافدين وأرض الكنانة وفلسطين ، نعم الأمة العربية تمتلك من التراث بقاهرة المعز وبغداد الشموخ ودمشق العزة ما تجعل أي قوى في العالم تحترمها ، ولكن متى ؟ .. إذا كانت الأمة حريصة على مستقبل أبناءها وإذا حكامها أخذوا بالتاريخ وبالأمجاد ، ولكن للأسف .
في الذكرى السادسة لغزة العراق لا ننقم على إيران ولا نحسدها ، بل هي جديرة بهذا التنازل الأمريكي الكبير من الجانب الأمريكي بقوة إيران وإرادة إيران وإصرارها على أن تكون أمة لها قرارها تحت الشمس .
أوباما الذي مد يديه لإيران واعدا لأن تكون دولة لها قرارها في المنطقة وفي مركز مرموق بين دول العالم ، ليس منة من أميركا وأوباما بل هذا هو الواقع إيران التي تمتلك أكثر من ورقة أمام الغرور الأمريكي ، إيران التي تحتفظ بأوراق لا يمكن لأميركا أن تتجاوزها في العراق وفي لبنان وفي سوريا وفي مناطق ساخنة مختلفة ، إيران التي تجاوزت عقدة الخوف من الغرب ، إيران التي دخلت عصر التكنولوجيا العسكرية والتقنيات المدنية ، هذه هي إيران في القرن الواحد والعشرين ، وبالمقابل واقع أمة عربي مهتك يعتمد على الدولار وعلى قوته في السوق أنظمة مختلة ، هناك حالة إنفصام بينها وبين شعوبها لا تمتلك إلا رصيد من الإنهزام والتقهقر الذي أودى بها إلى وديان القرار الأمريكي وغطرسته .
إن عجبكم هذا أم لم يعجبكم ، هذا هو الواقع وهذه هي إيران في القرن الواحد والعشرين .
يعتبر تصريح أوباما في منتهى الخطورة على واقع الأمة وعلى واقع ما يسمى بقوى الإعتدال العربي وبرنامجها الذي هو أساسا من صياغة البرنامج الأمريكي لإدارته السابقة ، إذا بعد تصريحات أوباما ما هو برنامج قوى الإعتدال ، أعتقد أن المستجدات في المنطقة التي ثابرت إيران على التعامل معها وإبتعاد الواقع العربي من التعامل الريادي والموضوعي مع الأزمات قد خلف الوطن العربي والشعوب العربية والأنظمة العربية على أن تحترم بين قوى العالم .
تحرك متأخر قاده الملك عبد الله عاهل السعودية نحو المصالحة العربية – العربية ، والفلسطينية – الفلسطينية ، بالتأكيد أن هناك أزمة حقيقية أمام ما يسمى بدول الإعتدال العربي فعليها صياغة معادلة جديدة في ظل تصريحات أوباما الجديدة بخصوص إيران ، فالواقع الآن لا يقول عن دول الخليج العربي إلا محميات عسكرية تحت الحماية الأمريكية التي سيتم التفاوض عليها بين إيران وأميركا ، أما الواقع في العراق وبعد الخسارة الفادحة بفقدانها رجل جسور مثل صدام حسين يحافظ على قرار الأمة وكرامتها فهي تحت تفاوض أيضا لتقاسم النفوذ في فدرالية عراقية أو كنتونات عراقية .
سياحكم التاريخ حكام هذه الأنظمة وملوكها لما آلت عليه الأمور في الوطن العربي .
ذهب العراق القلعة الشامخة للأمة العربية وذهب علماءه بين ما تم تصفيته وما تم تهجيره قصرا بالإرهاب والقهر وضربت بنيته التحتية التي لم تبنيها العديد من العقود إذا أين هو مستقبل الأمة العربية بعد تصريحات أوباما ، هل فعلا سيكون لها قرار ، وهل سيكون لها مكان تحت الشمس ، أم ستكون في مستنقع التاريخ في هذه الحقبة والحقب القادمة .
لا نستطيع أن نوجه أصابع الإتهام لإيران ، فهذا هو فعل أميركا وهذه هي برامجها التي خلفت وراءها واقع من التشرذم والإنفلاش في الأمة العربية لماذا لا يتعامل الفلسطينيون مع إيران ؟ .. وهي التي تناصر المقاومة الفلسطينية ، وهي التي لها مواقف ثابتة من القدس والشعب الفلسطيني ، لماذا لا يتعامل الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية مع إيران في حين أن الأنظمة العربية قدمت الوثيقة تلو الأخرى والمبادرة تلو الأخرى نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني ، وهي التي تقيم العلاقات مع الصهيونية ، وهي التي تحاول أن تحول منظور الصراع من صراع عربي صهيوني وصراع فلسطيني صهيوني إلى صراع عربي إيراني في مخالفة فاضحة للتاريخ وحيثياته .
المفاوضات الفلسطينية الفلسطينية من أجل الوحدة العربية التي أتت على توافق بين قوى الإعتدال ومحاولة جذب قوى الممانعة لمعسكر الإعتدال العربي ، فبالتأكيد أن تصريحات أوباما وإقراره بقوة إيران ووجودها لابد أن ينعكس على الحلف الممانع في المنطقة العربية من مواقف أكثر صلابة وأكثر حدة في مواجهة تسليم الأوراق في المنطقة للإحتلال الصهيوني ولابد لقوى الممانعة أن تستفيد وأن تستثمر هذا الإعتراف الأمريكي بقوة إيران وذراعها الطويلة من أجل تحسين الأوراق السياسية في إتجاه الوصول إلى حل عادل للقضية الفلسطينية وهي عودة اللاجئين وإقامة الدولة الفلسطينية التي ستنهي ما يسمى دولة إسرائيل الصهيونية على أرض فلسطين مادامت الأنظمة العربية قد أخفقت عن تحقيق الطموح الفلسطيني ، ومادامت تلك الأنظمة عملت ومنذ عقود على حصار الشعب الفلسطيني وحصار بندقيته ومقاومته ووضعها في ممرات ضيقة تحت سقف التبجح الأمريكي الذي مازال قائما الذي يحاول أن يفرض شروطه على قوى الممانعة الفلسطينية من إعتراف بدولة الصهاينة ونبذ الإرهاب ، لابد أن هناك أوراق جديدة ومعطيات جديدة لاحت بالأفق مصدرها القوة الإيرانية والصمود الفلسطيني والمقاومة العربية هذه معطيات جديدة يجب التعامل معها فأميركا لن تكون أميركا كما كانت في السابق وعلى الفلسطينيين أن يستثمروا ذلك ، أما الأنظمة العربية فلم يعد لها إعتبار في السياسة الأمريكية إلا أنهم حكام يرعوا مصالح أميركا في محمياتها كما ترعاها دولة الاحتلال الصهيوني وهذا عمق وجوهر المبادرة العربية والبرنامج العربي.
بقلم / سميح خلف
بقلم / سميح خلف
في الذكرى السادسة لغزو العراق بكل ما حمل هذا الغزو من فتك وتدمير للعراق ولشعب العراق ولوحدة العراق وبكل ما حمل هذا التدمير من ظلم واضح للأمة العربية ولكرامتها ولتاريخها تأتي تصريحات أوباما اليوم بشأن إيران واضحة المعاني والتوجه نحو الإقرار بدور إيران الإقليمي والدولي في المنطقة .
لم يأتي هذا الإقرار من وحي الفراغ ، بل هو الواقع وكل الواقع بعدما استنفذت الإدارة الأمريكية السابقة كل ما لديها من أوراق من كبح الطموح الإيراني بأن يكون له موقع هام على الكرة الأرضية ، وبين دول العالم المتقدمة وصاحبة القرار ، في حين أن الأمة العربية ومنذ عقود فقدت قرارها ولم تسعى يوما بشكل جادي لوحدتها ولوحدة قرارها ، فلم يكن شعار أن الأمة العربية ذات مصير واحد إلا له إتجاه واحد وهو نسيان هذه الأمة في القاموس الدولي وفي قاموس القرار الدولي ، فهي أمة مستهلكة لا تسعى إلا أن تبقى متلقية وليست مبتكرة أو منتجة ، هذا هو واقع الأمة العربية بعد أن وقف النظام العربي منقسما على نفسه تجاه العراق ومصير العراق والغزو من العراق ، العراق الذي على مدار التاريخ هو حامي البوابة الشرقية للأمة العربية .
انهار الأمن القومي العربي في ضفته الشرقية والجنوب العربي والآتي أعظم ، فلماذا لا يعترف أوباما بالواقع الجديد والي تنبأنا له منذ أكثر من سنة بأن أميركا لن تجد مفرا من تقاسم النفوذ مع إيران أمام أمة مغلوبة على أمرها من حكامها الذين لا ينظرون إلى المستقبل إلا بمقدار ما ترصده خزائنهم من الدولار وفي البورصة العالمية ومن الممتلكات في أوروبا ولبنان والمناطق السياحية ، هذا هو واقع حكام الأمة وهذا هو مصير الأمة ، فلغة المصالح لا تعرف العاطفة وأميركا لا تعرف العاطفة ولا تفهم التاريخ إلا من مصادر قوته ، صحيح أن إيران ذات تاريخ عريق ، ولكن هناك مناطق في الأمة العربية ذات تاريخ عريق وعظيم ، أرض الرافدين وأرض الكنانة وفلسطين ، نعم الأمة العربية تمتلك من التراث بقاهرة المعز وبغداد الشموخ ودمشق العزة ما تجعل أي قوى في العالم تحترمها ، ولكن متى ؟ .. إذا كانت الأمة حريصة على مستقبل أبناءها وإذا حكامها أخذوا بالتاريخ وبالأمجاد ، ولكن للأسف .
في الذكرى السادسة لغزة العراق لا ننقم على إيران ولا نحسدها ، بل هي جديرة بهذا التنازل الأمريكي الكبير من الجانب الأمريكي بقوة إيران وإرادة إيران وإصرارها على أن تكون أمة لها قرارها تحت الشمس .
أوباما الذي مد يديه لإيران واعدا لأن تكون دولة لها قرارها في المنطقة وفي مركز مرموق بين دول العالم ، ليس منة من أميركا وأوباما بل هذا هو الواقع إيران التي تمتلك أكثر من ورقة أمام الغرور الأمريكي ، إيران التي تحتفظ بأوراق لا يمكن لأميركا أن تتجاوزها في العراق وفي لبنان وفي سوريا وفي مناطق ساخنة مختلفة ، إيران التي تجاوزت عقدة الخوف من الغرب ، إيران التي دخلت عصر التكنولوجيا العسكرية والتقنيات المدنية ، هذه هي إيران في القرن الواحد والعشرين ، وبالمقابل واقع أمة عربي مهتك يعتمد على الدولار وعلى قوته في السوق أنظمة مختلة ، هناك حالة إنفصام بينها وبين شعوبها لا تمتلك إلا رصيد من الإنهزام والتقهقر الذي أودى بها إلى وديان القرار الأمريكي وغطرسته .
إن عجبكم هذا أم لم يعجبكم ، هذا هو الواقع وهذه هي إيران في القرن الواحد والعشرين .
يعتبر تصريح أوباما في منتهى الخطورة على واقع الأمة وعلى واقع ما يسمى بقوى الإعتدال العربي وبرنامجها الذي هو أساسا من صياغة البرنامج الأمريكي لإدارته السابقة ، إذا بعد تصريحات أوباما ما هو برنامج قوى الإعتدال ، أعتقد أن المستجدات في المنطقة التي ثابرت إيران على التعامل معها وإبتعاد الواقع العربي من التعامل الريادي والموضوعي مع الأزمات قد خلف الوطن العربي والشعوب العربية والأنظمة العربية على أن تحترم بين قوى العالم .
تحرك متأخر قاده الملك عبد الله عاهل السعودية نحو المصالحة العربية – العربية ، والفلسطينية – الفلسطينية ، بالتأكيد أن هناك أزمة حقيقية أمام ما يسمى بدول الإعتدال العربي فعليها صياغة معادلة جديدة في ظل تصريحات أوباما الجديدة بخصوص إيران ، فالواقع الآن لا يقول عن دول الخليج العربي إلا محميات عسكرية تحت الحماية الأمريكية التي سيتم التفاوض عليها بين إيران وأميركا ، أما الواقع في العراق وبعد الخسارة الفادحة بفقدانها رجل جسور مثل صدام حسين يحافظ على قرار الأمة وكرامتها فهي تحت تفاوض أيضا لتقاسم النفوذ في فدرالية عراقية أو كنتونات عراقية .
سياحكم التاريخ حكام هذه الأنظمة وملوكها لما آلت عليه الأمور في الوطن العربي .
ذهب العراق القلعة الشامخة للأمة العربية وذهب علماءه بين ما تم تصفيته وما تم تهجيره قصرا بالإرهاب والقهر وضربت بنيته التحتية التي لم تبنيها العديد من العقود إذا أين هو مستقبل الأمة العربية بعد تصريحات أوباما ، هل فعلا سيكون لها قرار ، وهل سيكون لها مكان تحت الشمس ، أم ستكون في مستنقع التاريخ في هذه الحقبة والحقب القادمة .
لا نستطيع أن نوجه أصابع الإتهام لإيران ، فهذا هو فعل أميركا وهذه هي برامجها التي خلفت وراءها واقع من التشرذم والإنفلاش في الأمة العربية لماذا لا يتعامل الفلسطينيون مع إيران ؟ .. وهي التي تناصر المقاومة الفلسطينية ، وهي التي لها مواقف ثابتة من القدس والشعب الفلسطيني ، لماذا لا يتعامل الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية مع إيران في حين أن الأنظمة العربية قدمت الوثيقة تلو الأخرى والمبادرة تلو الأخرى نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني ، وهي التي تقيم العلاقات مع الصهيونية ، وهي التي تحاول أن تحول منظور الصراع من صراع عربي صهيوني وصراع فلسطيني صهيوني إلى صراع عربي إيراني في مخالفة فاضحة للتاريخ وحيثياته .
المفاوضات الفلسطينية الفلسطينية من أجل الوحدة العربية التي أتت على توافق بين قوى الإعتدال ومحاولة جذب قوى الممانعة لمعسكر الإعتدال العربي ، فبالتأكيد أن تصريحات أوباما وإقراره بقوة إيران ووجودها لابد أن ينعكس على الحلف الممانع في المنطقة العربية من مواقف أكثر صلابة وأكثر حدة في مواجهة تسليم الأوراق في المنطقة للإحتلال الصهيوني ولابد لقوى الممانعة أن تستفيد وأن تستثمر هذا الإعتراف الأمريكي بقوة إيران وذراعها الطويلة من أجل تحسين الأوراق السياسية في إتجاه الوصول إلى حل عادل للقضية الفلسطينية وهي عودة اللاجئين وإقامة الدولة الفلسطينية التي ستنهي ما يسمى دولة إسرائيل الصهيونية على أرض فلسطين مادامت الأنظمة العربية قد أخفقت عن تحقيق الطموح الفلسطيني ، ومادامت تلك الأنظمة عملت ومنذ عقود على حصار الشعب الفلسطيني وحصار بندقيته ومقاومته ووضعها في ممرات ضيقة تحت سقف التبجح الأمريكي الذي مازال قائما الذي يحاول أن يفرض شروطه على قوى الممانعة الفلسطينية من إعتراف بدولة الصهاينة ونبذ الإرهاب ، لابد أن هناك أوراق جديدة ومعطيات جديدة لاحت بالأفق مصدرها القوة الإيرانية والصمود الفلسطيني والمقاومة العربية هذه معطيات جديدة يجب التعامل معها فأميركا لن تكون أميركا كما كانت في السابق وعلى الفلسطينيين أن يستثمروا ذلك ، أما الأنظمة العربية فلم يعد لها إعتبار في السياسة الأمريكية إلا أنهم حكام يرعوا مصالح أميركا في محمياتها كما ترعاها دولة الاحتلال الصهيوني وهذا عمق وجوهر المبادرة العربية والبرنامج العربي.
بقلم / سميح خلف
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري