مخاطر الالغام الارضية والمقذوفات الخطرة في العراق
تعتبر الالغام والذخائر غير المنفجرة من اخطر المشكلات التي تواجه المجتمع
العراقي باسره فتصدر العراق المرتبة الاولى بين البلدان التي تعاني من مشكلة الالغام قد يجعلنا امام اكثر اشكال التلوث انتشارا وفتكا ودموية تاكدها الدراسات والابحاث
وللاسف اصبحنا نتصدر المراتب الاولى في كل شيئ يثير الرعب والخوف والتعجب
لقد شهدت كافة الدول التي تعاني من مشكلة الالغام الارضية والمقذوفات غير المنفجرة والقنابل العنقودية اهتماما كبيرا في مجال اعمال الازالة منذ العقد الماضي وتطورت هذه الاعمال وما يتعلق بها من النشاطات الخاصة بالمسح والتوعية والتخطيط بحيث اصبحت جزء من المهمات الانسانية والتنموية للتخفيف من المشاكل الناجمة من الالغام ما عدا العراق هذا البلد الجريح الذي تنتظره كارثة انسانية واجتماعية اذ لم يتم تدارك الامر بسرعة
*نبذة تاريخية عن وجود الالغام في العراق
تراجع الظروف الاستثنائية التي مر بها العراق مع بداية ستينيات القرن الماضي من خلال المعارك التي حدثت بين الجيش العراقي وقوات البيش مركة في شمال العراق وبالرغم من اعداد الالغام المزروعة كانت محدودة الا ان نتائجها على المدنيين كانت كبيرة جدا ومع استمرار المعارك كان عدد الالغام المزروعة وخاصة الغام ضد الاشخاص يزداد بصورة طردية ليشمل الطرق والنياسم وقمم الجبال وعيون المياه والقرى والقصبات والمناطق الزراعية والحقول.........الخ
وخلال المناوشات الحدودية على الحدود الشرقية والتي بدات عام 1969 بدا الجيش العراقي بزرع اعداد كبيرة من الالغام في مناطق متفرقة على طول الحدود الممتدة في البصرة والعمارة وبدرة ومندلي وصولا الى بنجوين وجوارته
وعند قيام الحرب العراقية الايرانية في عام 1980 ازدادت اعداد الاغام المزروعة بصورة مذهلة حيث شملت مساحات واسعة من الاراضي العراقية والايرانية ومع انسحاب الجيش العراقي الى داخل الاراضي العراقية وكمحاولةلايقاف تقدم القطعات الايرانية فقد صدرت الاوامر بتكثيف زرع الالغام بصورة كبيرة جدا حيث لم يشهد تاريخ الحروب في العالم زرع الغام بهذا الكم الكبير فقد بلغت الملايين والتي حولت الشريط الحدودي وخاصة في الجانب العراقي الى حقل الغام كثيف يصل طوله الى اكثر من 1270 كم ويتراوح عمقه من 5كم -15كم يبدا من شواطئ الفاو وينتهي عند الحدود العراقية الايرانية التركية
خلال هذه الفترة تم زرع الالغام باعداد كبيرة في الاهوار والمستنقعات المنتشرة في محافظات البصرة والعمارة والناصرية وخلال معارك تحرير الكويت وكمحاولة لمنع القوات الامريكية من التقدم تم زرع اراضي واسعة على الحدود الجنوبية المحاذية للكويت والسعودية بحقول الغام بالاضافة الى زرع الغام على الحدود الفاصلة بين اقليم كردستان والتي سميت بالخط الاخضر وقد بلغت مئات الالوف ابتداءا من مندلي وخانقين مرورا بمدينة كفري وطوز خرماتو وجمجال والتون كوبري ومخمور والكوير وانتهاءا بالحدود الفاصلة شمال شرق مدينة الموصل
اما خلال احداث 2003 فان المعلومات تشير الى ان القوات العراقية قامت بزرع العشرات من حقول الالغام المتصلة والمتفرقة في كافة المناطق والمحاور التي كانت تعتقد بانها مستهدفة من قبل القوات الامريكية ليس فقط على الطرق والمحاور وانما شملت هذه الحقول المصادر النفطية والصناعيبة والطرق السريعة وقد بلغ الامر الى حد زرع حقول الاغام داخل المدن والمحافظات مثل اتلناصرية ،الديوانية ،الحلة ،النجف ،كربلاء ،الرمادي وحتى داخل مدينة بغداد..........
ويمكن القول بان الذخائر غير المنفجرة من ضمنها القنابل العنقودية يتجاوز عددها بكثير اعداد الالغام الارضية المزروعة ولاتزال الذخائر متروكة ومكشوفة ومخازن الاعتدة منتشرة وخاصة في الاماكن التي جرى فيها قتال واحتمالية احتواء هذه الذخائر على الغازات السامة او اليورانيوم المنضب كثيرا جدا اما الاطفال فقد يقتلون او يصابون يوميا عند لعبهم بقطع الذخائر غير المنفجرة التي يصادفونها في حياتهم اليوميةوهم في طريقهم الى المدرسة او ساحة اللعب
*المخاطر والتهديدات
يمكن القول ان العراق ليس الدولة الوحيدة التي تعاني من الالغام حيث هناك اكثر من 110 مليون لغم مزروع في اكثر من 64 دولة في العالم ولكن عدد الالغام الموجودة في العراق اكثر من 25 مليون لغم وهذا يشكل حوالي ربع عدد الالغام المزروعة في الدول الاخرى ومما يزيد المشكلة تعقيدا هو وجود اعداد مماثلة ان لم تكن اكثر من المقذوفات غير المنفجرة والعتاد والمخلفات الحربية المنتشرة في كل مكان من العراق
وحسب تقديرات الامم المتحدة فان هناك اكثر من 300000 شخص مصاب في الوقت الحاضر من جراء حوادث الالغام وهذه الالغام تعوق او تقتل مابين 15000 -20000 شخص مدني سنويا اما الذين يبقون على قيد الحياة فغالبا ما يعانون من صعوبات نفسية واجتماعية واقتصادية مدى الحياة
* التاثير الاجتماعي والانساني
مما لاشك فيه فان تاثيرات انفجار الالغام والقذائف غير المنفجرة بانواعها تسبب موت او جرح الاشخاص والى احداث تشوهات خلقية وعوق دائمي او جزئي وسوف تسبب هذه الامور بدورها اثارا نفسية واجتماعية على الاشخاص المصابين وتحولهم الى افراد معاقيين ومشوهين غير قادرين على العمل بالاضافة الى المعاناة النفسية والمعنوية الخطيرة
*التاثير على عمليات اعادة الاعمار والتطوير
يتعدى تاثير الالغام الارضية والمقذوفات على حياة الانسان وامنه وسلامته لتهدد خطط التنمية الاقتصادية والصناعية وتؤثر بصورة سلبية على عمليات اعادة الاعمار بصورة عامة وتشكل عائقا كبيرا امام التطور والتوسع العمراني واقامة المشاريع الخدمية والصناعية وعرقلة عمليات اعدة المهجرين والمرحلين الى القرى والقصبات وكمثال على ذلك فان وجود الالغام والمقذوفات في المناطق النفطية سوف تعرقل عمليات الاستكشاف والاستخراج والتشغيل او وجودها في مناطق زراعية سوف تحرم الناسذمن الزراعة وغيرها من المشاريع المهمة
*التاثير على الجانب الاقتصادي
ويتضح تاثير الالغام والمقذوفات على الناحية الاقتصادية حسب تقديرا الامم المتحدة حيث قدرت كلفة زرع اللغم الواحد والذي يكلف من 5- 15 دولار وعملية رفعه وازالته كلفتها ب100- 350 دولار اما كلفة معالجة الشخص المصاب فقد تصل الى ثلاث اضعاف الشخص المصاب بوسيلة اخرى ويمكن تحديدها ب 6000 دولار لذا انعكاسات الالغام على المستوى الاقتصادي تتواصل وعادة ما تكون ذات تاثير كبير
*اين نحن من هذه المشكلة
ان حوادث الالغام مفجعة وتخلف الدمار وتقتل الابرياء وللاسف ماتزال هذه المشكلة طي النسيان بالرغم من الحوادث اليومية التي تحصد ارواح الابرياء والسؤال الذي يطرح نفسه من الجهة التي تتحمل مسؤولية تنسيق الاعمال والحد من خطر هذه المشكلة الكبيرة وبع التقصي والسؤال اتضح ان هناك مايسمى بالهيئة الوطنية لشؤون الالغام وبذلك يتضح لنا بان هذه الهيئة تقع على مسؤوليتها هي الجهة الادارية الحكومية التي تقع عليها مسؤولية مكافحة الالفام والمقذوفات الخطرة لكن للاسف هاهي الان في عامها الثالث ولم تقم بالمهام المطلوبة وللاسف كثيرون الذين لايعلمون اصلا عن وجود هكذا هيئة فاين الخلل كثيرة الاسئلة التي اوجهها الى هذه الهيئة ماذا عملتم ؟ واين المبالغ الممنوحة لها واين تم صرفها فهل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعتبر الالغام والذخائر غير المنفجرة من اخطر المشكلات التي تواجه المجتمع
العراقي باسره فتصدر العراق المرتبة الاولى بين البلدان التي تعاني من مشكلة الالغام قد يجعلنا امام اكثر اشكال التلوث انتشارا وفتكا ودموية تاكدها الدراسات والابحاث
وللاسف اصبحنا نتصدر المراتب الاولى في كل شيئ يثير الرعب والخوف والتعجب
لقد شهدت كافة الدول التي تعاني من مشكلة الالغام الارضية والمقذوفات غير المنفجرة والقنابل العنقودية اهتماما كبيرا في مجال اعمال الازالة منذ العقد الماضي وتطورت هذه الاعمال وما يتعلق بها من النشاطات الخاصة بالمسح والتوعية والتخطيط بحيث اصبحت جزء من المهمات الانسانية والتنموية للتخفيف من المشاكل الناجمة من الالغام ما عدا العراق هذا البلد الجريح الذي تنتظره كارثة انسانية واجتماعية اذ لم يتم تدارك الامر بسرعة
*نبذة تاريخية عن وجود الالغام في العراق
تراجع الظروف الاستثنائية التي مر بها العراق مع بداية ستينيات القرن الماضي من خلال المعارك التي حدثت بين الجيش العراقي وقوات البيش مركة في شمال العراق وبالرغم من اعداد الالغام المزروعة كانت محدودة الا ان نتائجها على المدنيين كانت كبيرة جدا ومع استمرار المعارك كان عدد الالغام المزروعة وخاصة الغام ضد الاشخاص يزداد بصورة طردية ليشمل الطرق والنياسم وقمم الجبال وعيون المياه والقرى والقصبات والمناطق الزراعية والحقول.........الخ
وخلال المناوشات الحدودية على الحدود الشرقية والتي بدات عام 1969 بدا الجيش العراقي بزرع اعداد كبيرة من الالغام في مناطق متفرقة على طول الحدود الممتدة في البصرة والعمارة وبدرة ومندلي وصولا الى بنجوين وجوارته
وعند قيام الحرب العراقية الايرانية في عام 1980 ازدادت اعداد الاغام المزروعة بصورة مذهلة حيث شملت مساحات واسعة من الاراضي العراقية والايرانية ومع انسحاب الجيش العراقي الى داخل الاراضي العراقية وكمحاولةلايقاف تقدم القطعات الايرانية فقد صدرت الاوامر بتكثيف زرع الالغام بصورة كبيرة جدا حيث لم يشهد تاريخ الحروب في العالم زرع الغام بهذا الكم الكبير فقد بلغت الملايين والتي حولت الشريط الحدودي وخاصة في الجانب العراقي الى حقل الغام كثيف يصل طوله الى اكثر من 1270 كم ويتراوح عمقه من 5كم -15كم يبدا من شواطئ الفاو وينتهي عند الحدود العراقية الايرانية التركية
خلال هذه الفترة تم زرع الالغام باعداد كبيرة في الاهوار والمستنقعات المنتشرة في محافظات البصرة والعمارة والناصرية وخلال معارك تحرير الكويت وكمحاولة لمنع القوات الامريكية من التقدم تم زرع اراضي واسعة على الحدود الجنوبية المحاذية للكويت والسعودية بحقول الغام بالاضافة الى زرع الغام على الحدود الفاصلة بين اقليم كردستان والتي سميت بالخط الاخضر وقد بلغت مئات الالوف ابتداءا من مندلي وخانقين مرورا بمدينة كفري وطوز خرماتو وجمجال والتون كوبري ومخمور والكوير وانتهاءا بالحدود الفاصلة شمال شرق مدينة الموصل
اما خلال احداث 2003 فان المعلومات تشير الى ان القوات العراقية قامت بزرع العشرات من حقول الالغام المتصلة والمتفرقة في كافة المناطق والمحاور التي كانت تعتقد بانها مستهدفة من قبل القوات الامريكية ليس فقط على الطرق والمحاور وانما شملت هذه الحقول المصادر النفطية والصناعيبة والطرق السريعة وقد بلغ الامر الى حد زرع حقول الاغام داخل المدن والمحافظات مثل اتلناصرية ،الديوانية ،الحلة ،النجف ،كربلاء ،الرمادي وحتى داخل مدينة بغداد..........
ويمكن القول بان الذخائر غير المنفجرة من ضمنها القنابل العنقودية يتجاوز عددها بكثير اعداد الالغام الارضية المزروعة ولاتزال الذخائر متروكة ومكشوفة ومخازن الاعتدة منتشرة وخاصة في الاماكن التي جرى فيها قتال واحتمالية احتواء هذه الذخائر على الغازات السامة او اليورانيوم المنضب كثيرا جدا اما الاطفال فقد يقتلون او يصابون يوميا عند لعبهم بقطع الذخائر غير المنفجرة التي يصادفونها في حياتهم اليوميةوهم في طريقهم الى المدرسة او ساحة اللعب
*المخاطر والتهديدات
يمكن القول ان العراق ليس الدولة الوحيدة التي تعاني من الالغام حيث هناك اكثر من 110 مليون لغم مزروع في اكثر من 64 دولة في العالم ولكن عدد الالغام الموجودة في العراق اكثر من 25 مليون لغم وهذا يشكل حوالي ربع عدد الالغام المزروعة في الدول الاخرى ومما يزيد المشكلة تعقيدا هو وجود اعداد مماثلة ان لم تكن اكثر من المقذوفات غير المنفجرة والعتاد والمخلفات الحربية المنتشرة في كل مكان من العراق
وحسب تقديرات الامم المتحدة فان هناك اكثر من 300000 شخص مصاب في الوقت الحاضر من جراء حوادث الالغام وهذه الالغام تعوق او تقتل مابين 15000 -20000 شخص مدني سنويا اما الذين يبقون على قيد الحياة فغالبا ما يعانون من صعوبات نفسية واجتماعية واقتصادية مدى الحياة
* التاثير الاجتماعي والانساني
مما لاشك فيه فان تاثيرات انفجار الالغام والقذائف غير المنفجرة بانواعها تسبب موت او جرح الاشخاص والى احداث تشوهات خلقية وعوق دائمي او جزئي وسوف تسبب هذه الامور بدورها اثارا نفسية واجتماعية على الاشخاص المصابين وتحولهم الى افراد معاقيين ومشوهين غير قادرين على العمل بالاضافة الى المعاناة النفسية والمعنوية الخطيرة
*التاثير على عمليات اعادة الاعمار والتطوير
يتعدى تاثير الالغام الارضية والمقذوفات على حياة الانسان وامنه وسلامته لتهدد خطط التنمية الاقتصادية والصناعية وتؤثر بصورة سلبية على عمليات اعادة الاعمار بصورة عامة وتشكل عائقا كبيرا امام التطور والتوسع العمراني واقامة المشاريع الخدمية والصناعية وعرقلة عمليات اعدة المهجرين والمرحلين الى القرى والقصبات وكمثال على ذلك فان وجود الالغام والمقذوفات في المناطق النفطية سوف تعرقل عمليات الاستكشاف والاستخراج والتشغيل او وجودها في مناطق زراعية سوف تحرم الناسذمن الزراعة وغيرها من المشاريع المهمة
*التاثير على الجانب الاقتصادي
ويتضح تاثير الالغام والمقذوفات على الناحية الاقتصادية حسب تقديرا الامم المتحدة حيث قدرت كلفة زرع اللغم الواحد والذي يكلف من 5- 15 دولار وعملية رفعه وازالته كلفتها ب100- 350 دولار اما كلفة معالجة الشخص المصاب فقد تصل الى ثلاث اضعاف الشخص المصاب بوسيلة اخرى ويمكن تحديدها ب 6000 دولار لذا انعكاسات الالغام على المستوى الاقتصادي تتواصل وعادة ما تكون ذات تاثير كبير
*اين نحن من هذه المشكلة
ان حوادث الالغام مفجعة وتخلف الدمار وتقتل الابرياء وللاسف ماتزال هذه المشكلة طي النسيان بالرغم من الحوادث اليومية التي تحصد ارواح الابرياء والسؤال الذي يطرح نفسه من الجهة التي تتحمل مسؤولية تنسيق الاعمال والحد من خطر هذه المشكلة الكبيرة وبع التقصي والسؤال اتضح ان هناك مايسمى بالهيئة الوطنية لشؤون الالغام وبذلك يتضح لنا بان هذه الهيئة تقع على مسؤوليتها هي الجهة الادارية الحكومية التي تقع عليها مسؤولية مكافحة الالفام والمقذوفات الخطرة لكن للاسف هاهي الان في عامها الثالث ولم تقم بالمهام المطلوبة وللاسف كثيرون الذين لايعلمون اصلا عن وجود هكذا هيئة فاين الخلل كثيرة الاسئلة التي اوجهها الى هذه الهيئة ماذا عملتم ؟ واين المبالغ الممنوحة لها واين تم صرفها فهل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري