احتلال العراق ..جريمة لن تمر دون عقاب..؟
ماهر زيد الزبيدي
تحل علينا الذكرى السادسة ليوم أسود احتل فيه ألعراق في التاسع من نيسان2003 بادعاءات وافتراءات كاذبة، ثبت بالأدلة القاطعة كذبها وزيفها، وثبت تضليلها وخداعها من خلال هزيمة سياسية قاسية لأصحاب المشروع العدواني، تجلت في سقوط الكثير منهم وخسارة مناصبهم على نحو مهين تلاحقهم لعنة الله والشعب العراقي الجريح، كمجرمي حرب توني بلير والدوني رامسفيلد والمنحني أمام حذاء بطل العراق منتظر الزيدي المجرم بوش الأرعن، بعد أن تردت سمعتا أمريكا وبريطانيا الأخلاقية وانهيار صورتهما وتوسع دائرة الكره لهما في أنحاء العالم.
رغم فضح الأكاذيب والتضليل واسع النطاق لازال العملاء في حكومة المنطقة الخضراء يسوقون الادعاءات بتقدم العملية السياسية والحياة الاجتماعية والرفاه الاجتماعي وتحسن الاوضاع الأمنية، فهذا المجرم جلال صهيوني يسمي الاحتلال( تحرير) وزيارة المجرم الجزار رافسنجاني( نعمة وبركة من الله) كما وان العميل الذليل جواد المالكي الذي لايعرف غير مذمة النظام الوطني الشرعي لايستطيع السير خارج المنطقة الخضراء، يحاول تجميل البشاعة المطلقة التي تحصل في العراق بالمكاسب والانجازات التي يعددها على مدار الساعة في وسائل إعلامه الكاذبة والمسمومة ومنها(الدستور) المختلف عليه وانتخابات( مجلس النواب) الذي يقوم بإقصاء أعضاءه المعارضين لمشروعه الطائفي الاستعماري الخياني وحكومة وحدة وطنية تضم أعضاء كتلته وكتلتي طالباني والهاشمي وغيرها من الترهات، دون أن يصدق مع نفسه ويكون شجاعا ولو لمرة ويتحدث عن الجريمة التي ارتكبوها مع المحتلين بحق أبناء شعبنا.الأبي.
هؤلاء الغزاة وعملاؤهم هدموا العراق ونهبوه وحولوه إلى حقول قتل ل(فرق الموت) التي صارت وزارة الداخلية تعترف بوجودها بين صفوفها وجعلوا
منه تابعا وذليلا لإيران وأدرجوه في مشروعها الطائفي في المنطقة.
العراق (الجديد) في ظل(الديمقراطية) ارتكبوا فيه ذبح مليون ونصف المليون عراقي واوجدوا فيه أكثر من مليون أرمله وأكثر من خمسة ملايين مهجر ومشرد وأكثر من ثمانية ملايين يعيشون تحت خط الفقر، ومئات الآلاف من الجثث المجهولة في قبور لايعرف أصحابها غير منظمة غدر وجيش الرعاع وحزب الدعوة العميل دفنت في مقابر جماعية في النجف وكربلاء وبراثا!! ونفطا ينهب بلا عدادات من قبل أل حكيم، وجدرانا كونكريتيه تفصل بين أحياء المدن كما يفعل الصهاينة في فلسطين، ومن الانجازات الأخرى لحكومة المالكي تولي ميليشيات أميه تحمل شهادات مزورة جاءت بها من إيران لتستولي على إدارة الدولة ومواردها ومن انجازاته أيضا بناء سجن بغداد المركزي لزج الأبرياء المناهضين لمشروعه الخياني الطائفي الهزيل وتصفيتهم داخل هذا السجن المنجز ورميهم جثث مجهولة على قارعة الطريق، وحرم الشعب من ابسط الخدمات كالماء والكهرباء والوقود والمستلزمات الطبية والعلمية،إن حكام العراق الجدد المرتبطين جملة وتفصيلا بأمريكا وإيران قد استغلوا وجودهم لغرض السرقة والنهب للمال العام بعد أن طردوا أما لخيانتهم للعراق أو سرقاتهم أو انحطاط أخلاقهم وعادوا برفقة الاحتلال ليحكموا العراق كونهم من أصحاب المظلومية والنضال بخيانة الوطن ..! ولم يستطيعوا حجب هذه الممارسات عن أنظار أبناء شعبنا والعالم حتى وصل العراق إلى أن يحتل ثاني مرتبة بدول الفساد المالي والإداري فاستحوذوا على كل شيء فيه واحتكروها لمصلحة أحزابهم الطائفية ، إن التصرفات والأعمال التي قام بها المحتلون وحكوماتهم التي أنشاها المحتل من خلال قتلهم الأبرياء وسرقة ثروات البلاد وارتكابهم جرائم حرب وإبادة بشرية وهذا ما حصل في المفلوجة وتل عفر والنجف وديالى وبغداد والقادسية والبصرة والموصل واسط وميسان يعتبر ذلك كافيا لأدانتهم وتقديمهم إلى محاكم عادلة لينالوا جزاؤهم العادل ولابد أن يأتي اليوم وهو قريب بأذن الله الذي يقفون به إمام إرادة الشعب ليحاكموا عن كل الانتهاكات التي مارسوها خلافا للشرعية الدولية والقانون الدولي. وهذا اليوم رئيس حكومة الاحتلال الرابعة يتراجع عن عنجهيته حول اتفاقية ألاذعان بخصوص عدم انسحاب القوات المحتلة بحجة توفير الأمن والاستقرار في المناطق التي ينسحب منها المحتل. أما إطراء خائن الأمة عمرو موشي فهو لسبب واحد هو استلام ثمن الموقف الخياني لجامعته المتهرئة الفاشلة. من حكومة المالكي التي تنتظر دورها للهزيمة ليس إلا.
فالاستفتاء على نظام حكومة العملاء المنصبة من المحتل والحكم الوطني الشرعي ما قبل9-4-2003 هو ما نسمعه من الناس البسطاء الذين تتلقيهم الفضائيات ويقولون أن النظام الوطني قبل الاحتلال هو الذي حقق الأمن والأمان والكرامة وهو الذي بني العراق وجعل منه قوة إقليمية كبرى، والحكم الوطني وعلى طوال خمسة وثلاثين عاما من عمر ثورته حقق لأبناء الشعب الكثير، فكان بيان الحادي عشر من آذار والحل السلمي للمسالة الكردية وقانون الإصلاح الزراعي وتأميم النفط وبناء زراعة مزدهرة وصناعة متطورة وخطط تنموية عملاقة وكان نظاما لنزاهة المسئولين وكان نظاما صاحب مواقف قومية لم يتردد في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وبخاصة القضية الفلسطينية.
فكل هذه الانجازات وغيرها قد أغاضت أسياد العملاء المالكي ولطالباني ومن لف لفهم فشنوا العدوان الإيراني عام1980والذي تكلل بيوم النصر العظيم في 8-8-988 وبعدها شنوا عدوانهم الغادر العدوان الأطلسي عام1991 وفرضوا حصارا جائرا على أبناء شعبنا الأبي والذي قضى إلى احتلال العراق في 9-4-2003 الذي جاء بمطاياه الذين هدموا الدولة وخربو المجتمع تنفيذا لأوامر أسيادهم الأمريكيين والإيرانيين وما نسمعه اليوم من اعلاميوا الدجل والفتنه من فاقدي الشرف الشخصي قبل الشرف الوطني أمثال فلاح المشعل ومحمد الخضري وفلاح كنو وصادق الموسوي(ابن العجمية) و أمير جابر ونجم الربيعي من ذوي الأصول الفارسية الذين يحاولون اليوم تجميل صورة الحكومة العميلة المنصبة من المحتل مقابل حفنة من الدولارات نقول لهذه الشرذمة هذه الاسطوانة المشروخة التي تكيلون بها الاتهامات لنظام وطني شرعي أصبحت لاتفي بالغرض المطلوب، لان موقف النظام الوطني الشرعي واضح وهذا مصدر لآياتي منه الغزاة ولا يمكن أن يأتي منه أسيادكم الغزاة وذيولهم لأنهم على باطل، وما فضيحة اقصاء السيد يوسف ألحبوبي الذي فاز بأغلبية ساحقه من أصوات أبناء كربلاء العز والشهادة إلا دليل على تخوف هذا النظام الفاشستي الدموي من الوطنيين الأكفاء الذين لازالت الجماهير تتذكر مواقفهم الشريفة في البناء والأعمار ما قبل الاحتلال ارضاءا لإيران الفرس ولعمائم الدجل والشعوذة والشر ، كما وان الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه بعد أن تحول إلى فخ سقطت فيه الدول ألمحتله وها هي تفتش اليوم وتبحث عن مخرج يحفظ ما ء وجهها ولكن دون جدوى فالفعل الجهادي للمقاومة الوطنية بكل فصائلها الجهادية هو الذي يعجل في هزيمة المتحليين وعملائهم بعد أن اعترف وزير الدفاع الأميركي بأن "غزو العراق" كان أحد أكبر أخطاء إدارة الرئيس الأميركي السابق (جورج بوش)، وقال إننا لم نكن نتوقع أن يكون التمرد في العراق بهذه
القوة والاستمرارية. وأعلن رئيس البنتاغون في حوار تلفزيوني نقلت أهم تفاصيله وكالة الأسوشييتد برس عن "مشروع بوش" في الحروب الاستباقية. وبشكل واضح أعلن وزير الدفاع الأميركي سقوط ما أسماها "مبادئ بوش". فالنصر قريب وان غدا لناظره لقريب ، وبشر الصابرين . قال تعالى (وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
ماهر زيد الزبيدي
ماهر زيد الزبيدي
تحل علينا الذكرى السادسة ليوم أسود احتل فيه ألعراق في التاسع من نيسان2003 بادعاءات وافتراءات كاذبة، ثبت بالأدلة القاطعة كذبها وزيفها، وثبت تضليلها وخداعها من خلال هزيمة سياسية قاسية لأصحاب المشروع العدواني، تجلت في سقوط الكثير منهم وخسارة مناصبهم على نحو مهين تلاحقهم لعنة الله والشعب العراقي الجريح، كمجرمي حرب توني بلير والدوني رامسفيلد والمنحني أمام حذاء بطل العراق منتظر الزيدي المجرم بوش الأرعن، بعد أن تردت سمعتا أمريكا وبريطانيا الأخلاقية وانهيار صورتهما وتوسع دائرة الكره لهما في أنحاء العالم.
رغم فضح الأكاذيب والتضليل واسع النطاق لازال العملاء في حكومة المنطقة الخضراء يسوقون الادعاءات بتقدم العملية السياسية والحياة الاجتماعية والرفاه الاجتماعي وتحسن الاوضاع الأمنية، فهذا المجرم جلال صهيوني يسمي الاحتلال( تحرير) وزيارة المجرم الجزار رافسنجاني( نعمة وبركة من الله) كما وان العميل الذليل جواد المالكي الذي لايعرف غير مذمة النظام الوطني الشرعي لايستطيع السير خارج المنطقة الخضراء، يحاول تجميل البشاعة المطلقة التي تحصل في العراق بالمكاسب والانجازات التي يعددها على مدار الساعة في وسائل إعلامه الكاذبة والمسمومة ومنها(الدستور) المختلف عليه وانتخابات( مجلس النواب) الذي يقوم بإقصاء أعضاءه المعارضين لمشروعه الطائفي الاستعماري الخياني وحكومة وحدة وطنية تضم أعضاء كتلته وكتلتي طالباني والهاشمي وغيرها من الترهات، دون أن يصدق مع نفسه ويكون شجاعا ولو لمرة ويتحدث عن الجريمة التي ارتكبوها مع المحتلين بحق أبناء شعبنا.الأبي.
هؤلاء الغزاة وعملاؤهم هدموا العراق ونهبوه وحولوه إلى حقول قتل ل(فرق الموت) التي صارت وزارة الداخلية تعترف بوجودها بين صفوفها وجعلوا
منه تابعا وذليلا لإيران وأدرجوه في مشروعها الطائفي في المنطقة.
العراق (الجديد) في ظل(الديمقراطية) ارتكبوا فيه ذبح مليون ونصف المليون عراقي واوجدوا فيه أكثر من مليون أرمله وأكثر من خمسة ملايين مهجر ومشرد وأكثر من ثمانية ملايين يعيشون تحت خط الفقر، ومئات الآلاف من الجثث المجهولة في قبور لايعرف أصحابها غير منظمة غدر وجيش الرعاع وحزب الدعوة العميل دفنت في مقابر جماعية في النجف وكربلاء وبراثا!! ونفطا ينهب بلا عدادات من قبل أل حكيم، وجدرانا كونكريتيه تفصل بين أحياء المدن كما يفعل الصهاينة في فلسطين، ومن الانجازات الأخرى لحكومة المالكي تولي ميليشيات أميه تحمل شهادات مزورة جاءت بها من إيران لتستولي على إدارة الدولة ومواردها ومن انجازاته أيضا بناء سجن بغداد المركزي لزج الأبرياء المناهضين لمشروعه الخياني الطائفي الهزيل وتصفيتهم داخل هذا السجن المنجز ورميهم جثث مجهولة على قارعة الطريق، وحرم الشعب من ابسط الخدمات كالماء والكهرباء والوقود والمستلزمات الطبية والعلمية،إن حكام العراق الجدد المرتبطين جملة وتفصيلا بأمريكا وإيران قد استغلوا وجودهم لغرض السرقة والنهب للمال العام بعد أن طردوا أما لخيانتهم للعراق أو سرقاتهم أو انحطاط أخلاقهم وعادوا برفقة الاحتلال ليحكموا العراق كونهم من أصحاب المظلومية والنضال بخيانة الوطن ..! ولم يستطيعوا حجب هذه الممارسات عن أنظار أبناء شعبنا والعالم حتى وصل العراق إلى أن يحتل ثاني مرتبة بدول الفساد المالي والإداري فاستحوذوا على كل شيء فيه واحتكروها لمصلحة أحزابهم الطائفية ، إن التصرفات والأعمال التي قام بها المحتلون وحكوماتهم التي أنشاها المحتل من خلال قتلهم الأبرياء وسرقة ثروات البلاد وارتكابهم جرائم حرب وإبادة بشرية وهذا ما حصل في المفلوجة وتل عفر والنجف وديالى وبغداد والقادسية والبصرة والموصل واسط وميسان يعتبر ذلك كافيا لأدانتهم وتقديمهم إلى محاكم عادلة لينالوا جزاؤهم العادل ولابد أن يأتي اليوم وهو قريب بأذن الله الذي يقفون به إمام إرادة الشعب ليحاكموا عن كل الانتهاكات التي مارسوها خلافا للشرعية الدولية والقانون الدولي. وهذا اليوم رئيس حكومة الاحتلال الرابعة يتراجع عن عنجهيته حول اتفاقية ألاذعان بخصوص عدم انسحاب القوات المحتلة بحجة توفير الأمن والاستقرار في المناطق التي ينسحب منها المحتل. أما إطراء خائن الأمة عمرو موشي فهو لسبب واحد هو استلام ثمن الموقف الخياني لجامعته المتهرئة الفاشلة. من حكومة المالكي التي تنتظر دورها للهزيمة ليس إلا.
فالاستفتاء على نظام حكومة العملاء المنصبة من المحتل والحكم الوطني الشرعي ما قبل9-4-2003 هو ما نسمعه من الناس البسطاء الذين تتلقيهم الفضائيات ويقولون أن النظام الوطني قبل الاحتلال هو الذي حقق الأمن والأمان والكرامة وهو الذي بني العراق وجعل منه قوة إقليمية كبرى، والحكم الوطني وعلى طوال خمسة وثلاثين عاما من عمر ثورته حقق لأبناء الشعب الكثير، فكان بيان الحادي عشر من آذار والحل السلمي للمسالة الكردية وقانون الإصلاح الزراعي وتأميم النفط وبناء زراعة مزدهرة وصناعة متطورة وخطط تنموية عملاقة وكان نظاما لنزاهة المسئولين وكان نظاما صاحب مواقف قومية لم يتردد في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وبخاصة القضية الفلسطينية.
فكل هذه الانجازات وغيرها قد أغاضت أسياد العملاء المالكي ولطالباني ومن لف لفهم فشنوا العدوان الإيراني عام1980والذي تكلل بيوم النصر العظيم في 8-8-988 وبعدها شنوا عدوانهم الغادر العدوان الأطلسي عام1991 وفرضوا حصارا جائرا على أبناء شعبنا الأبي والذي قضى إلى احتلال العراق في 9-4-2003 الذي جاء بمطاياه الذين هدموا الدولة وخربو المجتمع تنفيذا لأوامر أسيادهم الأمريكيين والإيرانيين وما نسمعه اليوم من اعلاميوا الدجل والفتنه من فاقدي الشرف الشخصي قبل الشرف الوطني أمثال فلاح المشعل ومحمد الخضري وفلاح كنو وصادق الموسوي(ابن العجمية) و أمير جابر ونجم الربيعي من ذوي الأصول الفارسية الذين يحاولون اليوم تجميل صورة الحكومة العميلة المنصبة من المحتل مقابل حفنة من الدولارات نقول لهذه الشرذمة هذه الاسطوانة المشروخة التي تكيلون بها الاتهامات لنظام وطني شرعي أصبحت لاتفي بالغرض المطلوب، لان موقف النظام الوطني الشرعي واضح وهذا مصدر لآياتي منه الغزاة ولا يمكن أن يأتي منه أسيادكم الغزاة وذيولهم لأنهم على باطل، وما فضيحة اقصاء السيد يوسف ألحبوبي الذي فاز بأغلبية ساحقه من أصوات أبناء كربلاء العز والشهادة إلا دليل على تخوف هذا النظام الفاشستي الدموي من الوطنيين الأكفاء الذين لازالت الجماهير تتذكر مواقفهم الشريفة في البناء والأعمار ما قبل الاحتلال ارضاءا لإيران الفرس ولعمائم الدجل والشعوذة والشر ، كما وان الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه بعد أن تحول إلى فخ سقطت فيه الدول ألمحتله وها هي تفتش اليوم وتبحث عن مخرج يحفظ ما ء وجهها ولكن دون جدوى فالفعل الجهادي للمقاومة الوطنية بكل فصائلها الجهادية هو الذي يعجل في هزيمة المتحليين وعملائهم بعد أن اعترف وزير الدفاع الأميركي بأن "غزو العراق" كان أحد أكبر أخطاء إدارة الرئيس الأميركي السابق (جورج بوش)، وقال إننا لم نكن نتوقع أن يكون التمرد في العراق بهذه
القوة والاستمرارية. وأعلن رئيس البنتاغون في حوار تلفزيوني نقلت أهم تفاصيله وكالة الأسوشييتد برس عن "مشروع بوش" في الحروب الاستباقية. وبشكل واضح أعلن وزير الدفاع الأميركي سقوط ما أسماها "مبادئ بوش". فالنصر قريب وان غدا لناظره لقريب ، وبشر الصابرين . قال تعالى (وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
ماهر زيد الزبيدي
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري