almamory

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
almamory

شبكة نبراس الثقافية..شبكة حرة مستقله

شعار الشبكه

المواضيع الأخيرة

» قصه ومحاوره ابوذيات
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالسبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» قصيده بعنوان كافي
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري

» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري

» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري

» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري

» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب / صاحب الضويري
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالسبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري

» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين

» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين

» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين

» دعوة للمشاركة
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري

» قصص قصيرة جدا
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري

» زعلتك صدك
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري

» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري

» أكميله للشاعر عارف مأمون
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري

» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري

» قراءة الواقع الثقافي في العراق
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالسبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري

» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 74 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 74 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 10:19 am

شبكه نبراس الثقافيه

جميع المواضيع المطروحة في أقسام الشبكه تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

صور الشبكه اليوم

فائق حسن

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة

    avatar
    عدنان المعموري
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 590
    تاريخ التسجيل : 15/02/2009

    shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة Empty shababek : بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة

    مُساهمة  عدنان المعموري الجمعة فبراير 27, 2009 11:04 pm

    في 2009/2/27 22:10:45 (355 القراء)
    بغداد تستعيد لياليها وتسهر معها عند ضفاف دجلة
    تحسن الأوضاع الأمنية أعاد افتتاح المطاعم والمقاهي الليلية


    مع تحسن الأحوال الأمنية، عادت الحياة تدب في مطاعم بغداد وفي المقاهي الشعبية
    لندن: معد فياض
    ماذا سيبقى من بغداد إذا جردناها من لياليها؟ وهي المدينة التي تقيس زمنها وفق أنواء الليالي، بل إن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، الذي بنى هذه المدينة المدورة، طلب من المعماريين أن يضعوا قطناً مبللا بالكحول ويفرشوه فوق الطرقات الموزعة على المخطط الأّولي لبغداد قبل بنائها، ثم أمر ليلا أن يحرق القطن كي يتخيل أضواء مدينته ليلا.
    في السنوات الماضية، منذ نهاية 2005 وحتى أشهر قريبة كانت بغداد تشكو شلل الحياة الاجتماعية فيها لأنها كانت وببساطة بلا ليل، وكانت الظلمة تلفها وتزيد من عتمة نهرها دجلة وهو يجري بصمت كأنه شبح حياة كانت موجودة، ذلك أن أجمل صور بغداد الحياتية هي انعكاس الأضواء الملونة للمقاهي والمطاعم والحدائق التي تقع على ضفة النهر مباشرة كل ليلة في شارع أبو نواس الشهير.

    وعندما غابت الحياة عن هذا الشارع الذي هو الراصد الحقيقي لنبض الهدير اليومي لبغداد، راح البغداديون يبحثون عن متنفسات أخرى بعيدة عن النهر وكورنيش أبو نواس، من غير أن ينسوه أو يتناسوه، فكانت الكرادة، ومنطقة 52، وشارع الكندي في الحارثية، حيث انتشرت المقاهي والمطاعم التي تؤدي بعضاً من مهام شارع أبو نواس لتقديم السمك النهري المشوي على الطريقة البغدادية (المسقوف)، إضافة إلى اللحوم المشوية والكباب العراقي والذي يقدم ساخناً مع الخبز البغدادي الخارج من التنور تواً.
    بحث البغداديون، أيضاً عن متنفسات أخرى خارج حدود المدينة وأبنيتها، فاتجهوا شمالا إلى ضاحية الكريعات التي تحتضن نهر دجلة، فأقيمت هناك المقاهي الليلية المنشأة من سعف النخيل لتضفي أجواء ريفية وهي وسط الريف أصلا، وإلى هناك صارت تتوجه العوائل البغدادية لتمضي سهراتها بعيداً عن أخبار السياسة وإشكالات انتخاب رئيس جديد للبرلمان، متمتعين بنسائم دجلة واستكان (قدح) شاي معطر بالهيل.
    وحسب الدكتور فارس العمر، وهو أستاذ جامعي، فإن العراقي يقيس زمنه بقدر سعادته، وسعادتنا نحن تبدأ مع الليل، حيث الجلسات العائلية والأحاديث اليومية البعيدة عن السياسة، والأطعمة الشعبية.
    ومع تحسن الأحوال الأمنية، عادت الحياة تدب في مطاعم بغداد وفي المقاهي الشعبية ومطاعم سمك «المسقوف» على ضفاف نهر دجلة، فيما فتحت المقاهي الليلية أبوابها مجدداً لاستقبال رجال يحتسون الشاي والعصير ويمارسون لعبة «البينغو». وقال عمر كنو (49 عاماً) الذي أعاد فتح المقهى الليلي، الذي يملكه بعد غلقه أكثر من أربع سنوات في وسط بغداد، لوكالة الصحافة الفرنسية، «كان لدينا سابقاً مقاهٍ ومطاعم تفتح طوال الليل للعوائل، وها قد بدأت تفتح من جديد».
    وبعد تراجع موجة العنف التي كانت تعصف بالبلاد وخصوصاً بغداد، قلصت السلطات ساعات الحظر الليلي وأعيد فتح عدد كبير من شوارع المدينة كما عاد الناس للتجول حتى ساعات متأخرة من الليل.
    وبعد زوال الخوف من خطر الميليشيات، استعاد عدد من هذه المطاعم والمقاهي والنوادي الاجتماعية نشاطها، ومنها النادي الاجتماعي الذي أعاد كنو افتتاحه، وهو منزل مكون من طبقتين، تتوزع قاعات يجلس فيها عدد كبير من الرجال يتناولون الطعام فيما ينتشر أشخاص عند المدخل والساحة الخارجية لوقوف السيارات بهدف حماية المكان.
    وكان كنو يمتلك 14 مطعماً ليلياً في السابق لكن لم يتبق له سوى هذا النادي. وخصصت إحدى قاعات المنزل لممارسة لعبة «البنغو». كما ينظم النادي أمسية شعرية أسبوعياً وينوي كنو تنظيم حفلات لمطربين في الهواء الطلق في حديقة المنزل.
    ويستقبل النادي الذي يفتح أبوابه عصراً بشكل يومي، مائة إلى 150 من الزبائن. وعادت كذلك الحياة تدب في مطاعم بغداد وفي المقاهي الشعبية ومطاعم السمك المشوي «المسقوف» على ضفاف نهر دجلة في شارع أبو نواس.
    كما انتشرت المطاعم من جديد على امتداد الشارع المزدحم في منطقة 52 (شمال) في مؤشر إلى عودة الحياة إلى طبيعتها.
    وقال علي زيدان (28 عاماً) إن «العمل التجاري بات أفضل بكثير من السابق». وأضاف زيدان العامل في أحد المطاعم «نستقبل الطلبات حالياً عبر الهاتف ليتم إيصالها إلى المنازل».
    من جهته، قال سعد درزي (38 عاماً) إن «الكثيرين يفضلون تناول العشاء في المطاعم فلا يوجد مكان آخر لديهم للنزهة». وأضاف أن صاحب أحد المطاعم في الشارع بدل زجاج النوافذ ثلاث مرات بسبب انفجار سيارات مفخخة. ويرى حسام علي (29 عاماً) المدرس في جامعة بغداد، بينما كان جالساً برفقة مجموعة من الأصدقاء أن «الأوضاع الآن ليست مثالية لكنها أفضل بكثير»، مشيراً إلى أنه «لا يمكن مقارنة الأحوال الآن بالأيام التي أعقبت غزو العراق».
    وفي شارع الكندي، ثمة مطاعم عائلية تحتوي على ملاعب أطفال، تبقى مفتوحة حتى منتصف الليل، هذا بالإضافة إلى النوادي الاجتماعية المعروفة مثل نادي الصيد في المنصور.
    بغداد تستعيد حياتها مع الليل، وتستعيد أغانيها متغزلة بنهرها دجلة، مثل «على شواطئ دجله.. يا منيتي»، و«الليلة ليلة من العمر تسوى (تعادل) ألف ليلة»، و«الليلة حلوة.. حلوة وجميلة». ولم يعرف عن أهل بغداد أنهم قد غنوا لنهاراتهم، فالنهار للعمل وجني الأموال، والليل لمتعة العائلة والفرح والاسترخاء.
    يقول سعيد اللامي، وهو من سكنة الكرادة بجانب الرصافة «لقد ازدحمت اليوم منطقة الجادرية بالكرادة بالمطاعم العائلية الليلية الراقية، ومن لا يجد له مكاناً في أي مطعم أو لأن ظروفه المادية لا تساعده على دعوة عائلته إلى مطعم فبإمكانه أن يفترش مع عائلته الأرض عند ضفاف دجلة ويشوي اللحوم ويغني».

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:01 pm