تناولها يؤدي إلى الموت أحياناً !!!
خطورة استخدام المنشطات والعقاقير عند الرياضيين
قاسم المعموري
انتشرت المنشطات بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة نظرا لما لها من سرعة في التقدم للمستوى الرياضي وخاصة الحجم العضلي للاعبي بناء الأجسام، ويأتي ذلك بسبب عدم إدراك اغلب الممارسين بعواقب هذه المنشطات التي قد تنهي حياتهم الرياضية وأحيانا قد تفقدهم حياتهم أنفسهم ومن الغريب في ذلك أن أكثر المتناولين لهذه المنشطات ليسوا ممن يتنافسون في المسابقات ولكنهم في الغالب يقومون بذلك من اجل الوصول إلى الشكل الذي يرضون عنه والممتلئ عضل ... ولتسليط الضوء على انتشار استخدام المنشطات والعقاقير وتناولها عند اغلب الرياضيين العراقيين ، أجرينا عدة لقاءات مع الأطباء المتخصصين بمجال الطب الرياضي ، إضافة إلى عدد من الرياضيين الذين يمارسون لعبة كمال الأجسام الواسعة الانتشار في العراق ، ليحدثونا عن ابرز المخاطر التي تصل أحيانا إلى حد الموت عند متناولي هذه المنشطات والعقاقير ...
الطب أولاً
قد يكون الرأي الطبي لهذه القضية الخطيرة صاحب الكلمة الأولى في التفسير العلمي لمعنى المنشط ، هذا ماتطرق اليه الدكتور رعد الشمري اختصاص في الطب الرياضي ، حول العقاقير :- لو أخذنا التعريف العلمي للمنشطات فاستطيع القول بأنها عقاقير منشطة يتناولها بعض من الناس لرفع أدائهم الرياضي ، وتعنى كلمة " منشط " تنشيط بناء أنسجة الجسم وتساعد المنشطات على بناء أنسجة العضلة وزيادة كتلة الجسم عن طريق قيامها بنفس دور هرمون الذكورة الطبيعي(Testosterone)
تستخدم الجرعات القليلة من المنشطات في علاج بعض الحالات الطبية الخطيرة ولا ينبغي الخلط بينها وبين corticostroids , والتي تستخدم في علاج كثير من الحالات الطبية الشائعة مثل الربو والتهاب المفاصل . حيث أن corticostroids عقاقير مقوية ولكن ليس لها تأثير على بناء العضلات .
مرض الايدز في مقدمة الخطورة
ولكي نفتح منافذ أولية نتوسع من خلالها معرفة المزيد عن خطورة المنشطات ، بادرت بالسؤال إلى الدكتور الشمري ، بعض اللاعبين يستخدمون العقاقير الطبية مثل الهرمونات بدون اى حساب أو حذر بل الأصعب من ذلك أن البعض يستخدم العقاقير الطبية كمنشطات بدون أن يدركوا خطر استخدام هذه العقاقير؟
سأخذك قليلاً إلى الفئات الذين يتناولون ويستخدمون المنشطات ، فقديماً كان استخدام المنشطات قاصراً على الرياضات الجامعية والأولمبية ولكن اليوم يستخدم المنشطات كثير من الناس منهم لاعبي كمال الأجسام وغير لاعبي كمال الأجسام والمحترفين والمبتدئين وفى الجامعات وفى المدارس الثانوية وقد حذرت كثير من المؤسسات من استخدام المنشطات ومنعت لاعبيها من تعاطي اى منشط ، ويرتكز استخدام المنشطات بين فئات الرياضيين ممن يمارسون رياضات تعتمد على القوة والحجم مثل كرة رفع الأثقال والمصارعة ورياضات تعتمد على الصبر والتحمل مثل السباحة والمهتمين ببناء جسمه وعضلاته كرياضة كمال الأجسام ، وبالاشارة إلى كيفية تعاطيها فيتم عن طريق الفم كحبوب أو عن طريق الحقن ،
وبالطبع إذا تشارك في الحقن أكثر من متعاطي يقوم بتعريض نفسه لخطر أكبر وهو الإصابة بفيروس معدي مثل الإيدز ، وبعض الأفراد يتناولون جرعات عالية من المنشط لتحقيق نتائج سريعة وهناك من يزيد الجرعات شيئا فشيئاً
ويمكن المصاحبة بين عدد من المنشطات فيما يعرف باسم التوليفة ...
المدربون :- المنشطات تباع بدون رقابة صحية في الصالات الرياضية والأسواق والصيدليات
اتجاه آخر أخذ حيزا اكبر للاطلاع عن كثب حول مخاطر العقاقير المنشطة التقينا ببعض المدربين واللاعبين في احد القاعات الأهلية لرياضة بناء الأجسام وأخذنا ارأئهم حول هذا الموضوع ... حسين سعدي ( مدرب ويملك القاعة الرياضية ) يقول :- بداية أرحب بكم في قاعتنا الرياضية المتواضعة ، وأشكركم على تناولكم لهذا الموضوع الذي اعتبره وبحسب رأي أصبح يشكل ظاهرة خطيرة استشرت بين رياضينا العراقيين والذين مع الأسف يتناولون المنشطات والعقاقير ، وخاصة في رياضة بناء الأجسام ، وسوف أبادر أنا بالإجابة قبل أن تسألني عن اللاعبين الذين يتمرنون هنا في القاعة ، وقد لا أخفيك سرا بان عددا قليلاً من اللاعبين يتعاطون مثل هكذا مواد ، ظناً منهم بان المنشطات لها الأولوية في البناء السريع لأجسامهم وهي بالفعل كذلك ، ولكن رغم نصائحنا المتكررة والمستمرة بتوعيتهم من مخاطر تناولهم للأجناس المتعددة لهذه العقاقير ، هذا من جانب أما من جانب آخر فهناك غياب واضح للرقابة الصحية على المنشطات التي تباع في الصالات الرياضية والأسواق والصيدليات
، ولا اجزم القول بان جميع الصيدليات تبيعها ، بل هناك صيادلة يمتنعون من المتاجرة بهكذا مواد مؤذية على رياضينا ... شاركنا الحديث مدرب آخر يقول في رأيه ، إنا أضم صوتي الى الرأي الذي سمعته من زميلي وأضيف :- بأنه يجب علينا أن لا نتهاون في عملية تثقيف اللاعبين وخاصة الأجيال الحالية ، وبرأي هناك غياب أيضا لثقافة اللاعبين ، على الأقل في هذه المرحلة التي تتطلب مستوى عال من اليقظة والأداء الصارمين للحيلولة دون أي انتشار لاستخدام تلك المواد الكيميائية في ما بين أوساط اللاعبين، بغض النظر عن مستوى المنافسات الرياضية أو نوعية الألعاب أو تأثيرات نتائجها الرياضية. ذلك أن الخطأ يظل خطأ، والضرر يظل ضررا، «ومن شبّ على شيء شاب عليه».
بعد ذلك انتقلنا لمجموعة من الرياضيين الذين يمارسون رياضة كمال الأجسام ليحدثونا عن سبب تناولهم العقاقير والمنشطات ، وماهي أرائهم بهذا الموضوع الحيوي وقد كان هناك اتفاقاً منطقياً بحسب قولهم :- حقيقة نحن على استعداد لتعاطي أي شيء في سبيل حصولنا على عضلات اكبر ، وان اغلبنا يدرك تماماً مضارها لذلك لذلك نقوم باستخدامها بعد استشارة مدربينا بكيفية الطرق والنسب المعينة التي تجنبنا الوقوع في المخاطر ... هيثم عبدالله لاعب كمال أجسام يقول :- ليس هناك مخاطر من المنشطات ، فيما لو أخذت بأسلوب سليم وفق قياسات يحددها مختص ، وان المنشطات أو المكملات الغذائية التي تصاحبها تمرينات مركزة قد تبعث في نفسي التشوه العضلية ! وخاصة أذا أخذنا بنظر الاعتبار أن لعبة كمال الأجسام تحقق غايتها بشكل الجسم وتناسقه والبارزة عضلاتهم ... عمر رياض لاعب دولي سابق أشار الى ضرورة ان يستند اللاعب الى طريقة علمية قبل الاستعمال وذلك بفحص كامل للجسم سيما الدم والكليتان ونسبة الهرمون في الجسم ، على أن يفضل استخدام المنشطات بعد الانتهاء من استخدامها .
وبعد أن ودعنا الوسط الرياضي لمدربي ورياضيو كمال الأجسام نقول :- أن ضرورة تكاتف وتضافر كل الجهود من قبل الجهات الحكومية بمراقبة السوق وتجارة هذه المواد الخطيرة على شبابنا الرياضي ، والذي يتعداه مستقبلاً لغير الرياضيين ، ويجب التنويه هنا بان أولياء أمور أبناءنا لهم كلمة الفصل بعدم استشراء هذا الوباء الخطير بمراقبة اولادهم لضمان مستقبلهم القادم لأنهم الركيزة الأساسية في بناء المجتمع العراقي .
خطورة استخدام المنشطات والعقاقير عند الرياضيين
قاسم المعموري
انتشرت المنشطات بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة نظرا لما لها من سرعة في التقدم للمستوى الرياضي وخاصة الحجم العضلي للاعبي بناء الأجسام، ويأتي ذلك بسبب عدم إدراك اغلب الممارسين بعواقب هذه المنشطات التي قد تنهي حياتهم الرياضية وأحيانا قد تفقدهم حياتهم أنفسهم ومن الغريب في ذلك أن أكثر المتناولين لهذه المنشطات ليسوا ممن يتنافسون في المسابقات ولكنهم في الغالب يقومون بذلك من اجل الوصول إلى الشكل الذي يرضون عنه والممتلئ عضل ... ولتسليط الضوء على انتشار استخدام المنشطات والعقاقير وتناولها عند اغلب الرياضيين العراقيين ، أجرينا عدة لقاءات مع الأطباء المتخصصين بمجال الطب الرياضي ، إضافة إلى عدد من الرياضيين الذين يمارسون لعبة كمال الأجسام الواسعة الانتشار في العراق ، ليحدثونا عن ابرز المخاطر التي تصل أحيانا إلى حد الموت عند متناولي هذه المنشطات والعقاقير ...
الطب أولاً
قد يكون الرأي الطبي لهذه القضية الخطيرة صاحب الكلمة الأولى في التفسير العلمي لمعنى المنشط ، هذا ماتطرق اليه الدكتور رعد الشمري اختصاص في الطب الرياضي ، حول العقاقير :- لو أخذنا التعريف العلمي للمنشطات فاستطيع القول بأنها عقاقير منشطة يتناولها بعض من الناس لرفع أدائهم الرياضي ، وتعنى كلمة " منشط " تنشيط بناء أنسجة الجسم وتساعد المنشطات على بناء أنسجة العضلة وزيادة كتلة الجسم عن طريق قيامها بنفس دور هرمون الذكورة الطبيعي(Testosterone)
تستخدم الجرعات القليلة من المنشطات في علاج بعض الحالات الطبية الخطيرة ولا ينبغي الخلط بينها وبين corticostroids , والتي تستخدم في علاج كثير من الحالات الطبية الشائعة مثل الربو والتهاب المفاصل . حيث أن corticostroids عقاقير مقوية ولكن ليس لها تأثير على بناء العضلات .
مرض الايدز في مقدمة الخطورة
ولكي نفتح منافذ أولية نتوسع من خلالها معرفة المزيد عن خطورة المنشطات ، بادرت بالسؤال إلى الدكتور الشمري ، بعض اللاعبين يستخدمون العقاقير الطبية مثل الهرمونات بدون اى حساب أو حذر بل الأصعب من ذلك أن البعض يستخدم العقاقير الطبية كمنشطات بدون أن يدركوا خطر استخدام هذه العقاقير؟
سأخذك قليلاً إلى الفئات الذين يتناولون ويستخدمون المنشطات ، فقديماً كان استخدام المنشطات قاصراً على الرياضات الجامعية والأولمبية ولكن اليوم يستخدم المنشطات كثير من الناس منهم لاعبي كمال الأجسام وغير لاعبي كمال الأجسام والمحترفين والمبتدئين وفى الجامعات وفى المدارس الثانوية وقد حذرت كثير من المؤسسات من استخدام المنشطات ومنعت لاعبيها من تعاطي اى منشط ، ويرتكز استخدام المنشطات بين فئات الرياضيين ممن يمارسون رياضات تعتمد على القوة والحجم مثل كرة رفع الأثقال والمصارعة ورياضات تعتمد على الصبر والتحمل مثل السباحة والمهتمين ببناء جسمه وعضلاته كرياضة كمال الأجسام ، وبالاشارة إلى كيفية تعاطيها فيتم عن طريق الفم كحبوب أو عن طريق الحقن ،
وبالطبع إذا تشارك في الحقن أكثر من متعاطي يقوم بتعريض نفسه لخطر أكبر وهو الإصابة بفيروس معدي مثل الإيدز ، وبعض الأفراد يتناولون جرعات عالية من المنشط لتحقيق نتائج سريعة وهناك من يزيد الجرعات شيئا فشيئاً
ويمكن المصاحبة بين عدد من المنشطات فيما يعرف باسم التوليفة ...
المدربون :- المنشطات تباع بدون رقابة صحية في الصالات الرياضية والأسواق والصيدليات
اتجاه آخر أخذ حيزا اكبر للاطلاع عن كثب حول مخاطر العقاقير المنشطة التقينا ببعض المدربين واللاعبين في احد القاعات الأهلية لرياضة بناء الأجسام وأخذنا ارأئهم حول هذا الموضوع ... حسين سعدي ( مدرب ويملك القاعة الرياضية ) يقول :- بداية أرحب بكم في قاعتنا الرياضية المتواضعة ، وأشكركم على تناولكم لهذا الموضوع الذي اعتبره وبحسب رأي أصبح يشكل ظاهرة خطيرة استشرت بين رياضينا العراقيين والذين مع الأسف يتناولون المنشطات والعقاقير ، وخاصة في رياضة بناء الأجسام ، وسوف أبادر أنا بالإجابة قبل أن تسألني عن اللاعبين الذين يتمرنون هنا في القاعة ، وقد لا أخفيك سرا بان عددا قليلاً من اللاعبين يتعاطون مثل هكذا مواد ، ظناً منهم بان المنشطات لها الأولوية في البناء السريع لأجسامهم وهي بالفعل كذلك ، ولكن رغم نصائحنا المتكررة والمستمرة بتوعيتهم من مخاطر تناولهم للأجناس المتعددة لهذه العقاقير ، هذا من جانب أما من جانب آخر فهناك غياب واضح للرقابة الصحية على المنشطات التي تباع في الصالات الرياضية والأسواق والصيدليات
، ولا اجزم القول بان جميع الصيدليات تبيعها ، بل هناك صيادلة يمتنعون من المتاجرة بهكذا مواد مؤذية على رياضينا ... شاركنا الحديث مدرب آخر يقول في رأيه ، إنا أضم صوتي الى الرأي الذي سمعته من زميلي وأضيف :- بأنه يجب علينا أن لا نتهاون في عملية تثقيف اللاعبين وخاصة الأجيال الحالية ، وبرأي هناك غياب أيضا لثقافة اللاعبين ، على الأقل في هذه المرحلة التي تتطلب مستوى عال من اليقظة والأداء الصارمين للحيلولة دون أي انتشار لاستخدام تلك المواد الكيميائية في ما بين أوساط اللاعبين، بغض النظر عن مستوى المنافسات الرياضية أو نوعية الألعاب أو تأثيرات نتائجها الرياضية. ذلك أن الخطأ يظل خطأ، والضرر يظل ضررا، «ومن شبّ على شيء شاب عليه».
بعد ذلك انتقلنا لمجموعة من الرياضيين الذين يمارسون رياضة كمال الأجسام ليحدثونا عن سبب تناولهم العقاقير والمنشطات ، وماهي أرائهم بهذا الموضوع الحيوي وقد كان هناك اتفاقاً منطقياً بحسب قولهم :- حقيقة نحن على استعداد لتعاطي أي شيء في سبيل حصولنا على عضلات اكبر ، وان اغلبنا يدرك تماماً مضارها لذلك لذلك نقوم باستخدامها بعد استشارة مدربينا بكيفية الطرق والنسب المعينة التي تجنبنا الوقوع في المخاطر ... هيثم عبدالله لاعب كمال أجسام يقول :- ليس هناك مخاطر من المنشطات ، فيما لو أخذت بأسلوب سليم وفق قياسات يحددها مختص ، وان المنشطات أو المكملات الغذائية التي تصاحبها تمرينات مركزة قد تبعث في نفسي التشوه العضلية ! وخاصة أذا أخذنا بنظر الاعتبار أن لعبة كمال الأجسام تحقق غايتها بشكل الجسم وتناسقه والبارزة عضلاتهم ... عمر رياض لاعب دولي سابق أشار الى ضرورة ان يستند اللاعب الى طريقة علمية قبل الاستعمال وذلك بفحص كامل للجسم سيما الدم والكليتان ونسبة الهرمون في الجسم ، على أن يفضل استخدام المنشطات بعد الانتهاء من استخدامها .
وبعد أن ودعنا الوسط الرياضي لمدربي ورياضيو كمال الأجسام نقول :- أن ضرورة تكاتف وتضافر كل الجهود من قبل الجهات الحكومية بمراقبة السوق وتجارة هذه المواد الخطيرة على شبابنا الرياضي ، والذي يتعداه مستقبلاً لغير الرياضيين ، ويجب التنويه هنا بان أولياء أمور أبناءنا لهم كلمة الفصل بعدم استشراء هذا الوباء الخطير بمراقبة اولادهم لضمان مستقبلهم القادم لأنهم الركيزة الأساسية في بناء المجتمع العراقي .
» قصيده بعنوان كافي
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
» يا احبيب / صاحب الضويري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
» دعوة للمشاركة
» قصص قصيرة جدا
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
» زعلتك صدك
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم