شهيد المحراب وشهيد المزراب
د.محمد رحال
ظل امير المؤمنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه يحتفظ باسم شهيد المحراب الى ان رزقنا الله في عصرنا الحديث بمن اتانا ليسرق هذا الاسم الخالد والذي اختص به ابو السبطين الكريمين بضعة نبي النور محمد عليه وعليهما افضل السلام, وذلك بعد الاعتداء الاثم من القاتل عبدالرحمن بن ملجم لعنه الله اثناء امامة ابا الحسن للمؤمنين ورائه في محرابه , وبالواقع من سرق هذا الاسم او استحل سرقته مستغلا وفاة صاحبه , ليس حامله الذي الصق به وهو آية الله محمد باقر الحكيم , وانما من الصقه به هو شقيقه المسمى عبد العزيز الحكيم , فبعد حادثة التفجير الكبيرة والتي ثبت ان المتورط فيها هو شقيقه السيد عبد العزيز الحكيم وولده السيد عمار الحكيم سيد شباب اهل العراق تخلصا منه ومن زعامته الدينية , والذين عرفوا ان الشهيد السيد محمد باقر الحكيم الطباطبائي , سليل الاسرة الطباطبائية الصفوية في العراق, والذي كان يعمل مؤسسها الاكبر حكيما وحجاما ونطاسيا , ممتطيا حماره المعروف ولهذا لقبه اهل العراق الاكارم بالحكيم واصبح اللقب مع الايام اسما للعائلة , وتحولت القبعة المعفنة مع الايام بسبب اسوداد لونها الى قبعة ينتسب لابسيها من ال السيد الحكيم الى العترة النبوية وارثين شرف النسب من خلال سواد القبعة وليس من خلال النسب الشريف والذي لاعلاقة له باحد من غير العرب لثبات الاصول الطاهرة في بلدان العرب ورفضهم مغادرتها , ولهذا فان الاسرة الحكيمية الطباطبائية اتموا فضلهم في فن السرقة الى سرقة اللقب الشريف لمولانا امير المؤمنين علي بن ابي طالب , ولعلهم محقين في ذلك فقد استكثرت هذه العائلة الكريمة هذا اللقب على علي بن ابي طالب , او خيل لهم انه لقب فضفاض عليه , او لان المكان الذي قتل فيه محمد باقر الحكيم وهو بجانب قبر صاحب الاسم وصاحب الشرف الرفيع سيدنا علي بن ابي طالب , حيث كان حادث التفجير خلف المقام الشريف وبالقرب من مجمع المراحيض الكبير , وأنه ليس من اللائق ابدا ان يلقب والحالة هذه اية من آيات الله العظمى بشهيد المراحيض , ولهذا فقد انتزع اللقب من حامله عنوة واهدي الى صاحب المقام الرفيع السيد الشهيد محمد باقر الحكيم , والذي اصبح لقبه شهيد المحراب , وكعادة هؤلاء القوم بظلم ال البيت والتعدي عليهم ثم الادعاء انهم من احباب آل البيت وهم اكثر سارقيه وظالميه والدليل انه لم يرتفع صوت واحد في وجه هؤلاء اللصوص للقول لهم كفى , وقد وصلت السرقات الى اسم الامام الذي يدعون كذبا حبه واتباعه , وقام ابن اخيه السبط المحترم عمار الحكيم بتاسيس منظمات واحزاب باسم عمه شهيد المحراب , فلم يكن من اللائق ابدا ان تسمى مؤسسات الديمقراطية الجديدة امريكية الصنع بمؤسسات شهيد المرحاض , فهو لقب لايحظى باحترام ابناء العروبة شم الانوف في ارض الرافدين ,وكثر اعضاؤها ومعهم كثر واشتد نهب العراق وباسم شهيد المحراب وحب آل البيت .
وبفضل الحسنات الهائلة التي ارتكبها اخو الشهيد السيد عبد العزيز الحكيم , وما قام به من سفك دماء ابناء العراق تقربا الى الله , ومعهم سلخ وحرق جلود ابناء الجالية الفلسطينية ضيوف العراق الحبيب , وما قدمه من تسهيلات كبيرة لتسهيل الديمقراطية على يد قوات التحالف الامريكية , فان الله المنتقم الجبار سهل امره ورزقه بمجموعة من الامراض المستعصية والتي من ضمنها الاسهال الدائم تسهيلا لحاله وعليه, وقد رزقه الله من فضله مرض السرطان ومعه كما اشاع المغرضون النواصب احتمالية الاصابة بالايدز والسفلس , ولهذا فقد حجر على المسكين بعد استعصاء العلاج في بلده الاصلي ايران, وبعد اجراء عشرات العمليات الجراحية والتي بفضلها تخلص واستراح من بعض اعضاء جسمه مستعيضا عنها بقطع بلاستيكية , وبامتداد المرض الى مخارج الجسم فقد فتحت له فتحات صناعية ايرانية صاروخية باعتبار ان دولة الوحدة الاسلامية الفاضلة اختصت بالصواريخ , واصبحت فيها مخارجه تزرب وبشكل دائم , ولهذا فقد علم مراسلنا القريب منه ان الطبيب الاخصائي في قسم العناية المركزة قد ركب له مزرابا بلاستيكيا متطورا وانه لم يعد يستطيع النوم على بطنه او ظهره او جنبه , ويقضي غالب وقته مفترشا الارض على اربعته , ولهذا فان نجله المبارك والسبط الفتي السيد عمار الحكيم الطباطبائي قرر ان يخترع له اسما بعد وفاته لاسمح الله وهو شهيد المزراب وسيؤسس حزبا خاصا يقود فيه الانتخابات القادمة باسم حزب شهيد المزراب الاعلى , وسيسجل هذا الاسم كحقوق محفوظة كي لايستخدمه احد بعده بعد ان سرق هو واباه لقب شهيد المحراب من صاحبه ومنحه لعمه , وانا بدوري ومعي كل الاحرار والشرفاء في الامة العربية والاسلامية لاأتمنى الموت لاثنين ابدا وادعوا لهما بطول العمر, الأول قاتل الشعب الفلسطيني المجرم شارون , والثاني قاتل اطفال فلسطين في العراق وسارق اللقب والارض والبترول العراقي عميل الموساد الصفوي الحاقد الباغي السفاح عبد الشيطان الطباطبائي وصاحب اسم احسن مبوساتي للامريكان المحتلين والذي استحكم عقاب الله فيه ليكون عبرة للخائنين وآية من آيات الله ليشف صدور قوم مؤمنين, واللهم لاتجعلنا من المتشفين, وانك على كل شيء قدير.
د.محمد رحال
ظل امير المؤمنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه يحتفظ باسم شهيد المحراب الى ان رزقنا الله في عصرنا الحديث بمن اتانا ليسرق هذا الاسم الخالد والذي اختص به ابو السبطين الكريمين بضعة نبي النور محمد عليه وعليهما افضل السلام, وذلك بعد الاعتداء الاثم من القاتل عبدالرحمن بن ملجم لعنه الله اثناء امامة ابا الحسن للمؤمنين ورائه في محرابه , وبالواقع من سرق هذا الاسم او استحل سرقته مستغلا وفاة صاحبه , ليس حامله الذي الصق به وهو آية الله محمد باقر الحكيم , وانما من الصقه به هو شقيقه المسمى عبد العزيز الحكيم , فبعد حادثة التفجير الكبيرة والتي ثبت ان المتورط فيها هو شقيقه السيد عبد العزيز الحكيم وولده السيد عمار الحكيم سيد شباب اهل العراق تخلصا منه ومن زعامته الدينية , والذين عرفوا ان الشهيد السيد محمد باقر الحكيم الطباطبائي , سليل الاسرة الطباطبائية الصفوية في العراق, والذي كان يعمل مؤسسها الاكبر حكيما وحجاما ونطاسيا , ممتطيا حماره المعروف ولهذا لقبه اهل العراق الاكارم بالحكيم واصبح اللقب مع الايام اسما للعائلة , وتحولت القبعة المعفنة مع الايام بسبب اسوداد لونها الى قبعة ينتسب لابسيها من ال السيد الحكيم الى العترة النبوية وارثين شرف النسب من خلال سواد القبعة وليس من خلال النسب الشريف والذي لاعلاقة له باحد من غير العرب لثبات الاصول الطاهرة في بلدان العرب ورفضهم مغادرتها , ولهذا فان الاسرة الحكيمية الطباطبائية اتموا فضلهم في فن السرقة الى سرقة اللقب الشريف لمولانا امير المؤمنين علي بن ابي طالب , ولعلهم محقين في ذلك فقد استكثرت هذه العائلة الكريمة هذا اللقب على علي بن ابي طالب , او خيل لهم انه لقب فضفاض عليه , او لان المكان الذي قتل فيه محمد باقر الحكيم وهو بجانب قبر صاحب الاسم وصاحب الشرف الرفيع سيدنا علي بن ابي طالب , حيث كان حادث التفجير خلف المقام الشريف وبالقرب من مجمع المراحيض الكبير , وأنه ليس من اللائق ابدا ان يلقب والحالة هذه اية من آيات الله العظمى بشهيد المراحيض , ولهذا فقد انتزع اللقب من حامله عنوة واهدي الى صاحب المقام الرفيع السيد الشهيد محمد باقر الحكيم , والذي اصبح لقبه شهيد المحراب , وكعادة هؤلاء القوم بظلم ال البيت والتعدي عليهم ثم الادعاء انهم من احباب آل البيت وهم اكثر سارقيه وظالميه والدليل انه لم يرتفع صوت واحد في وجه هؤلاء اللصوص للقول لهم كفى , وقد وصلت السرقات الى اسم الامام الذي يدعون كذبا حبه واتباعه , وقام ابن اخيه السبط المحترم عمار الحكيم بتاسيس منظمات واحزاب باسم عمه شهيد المحراب , فلم يكن من اللائق ابدا ان تسمى مؤسسات الديمقراطية الجديدة امريكية الصنع بمؤسسات شهيد المرحاض , فهو لقب لايحظى باحترام ابناء العروبة شم الانوف في ارض الرافدين ,وكثر اعضاؤها ومعهم كثر واشتد نهب العراق وباسم شهيد المحراب وحب آل البيت .
وبفضل الحسنات الهائلة التي ارتكبها اخو الشهيد السيد عبد العزيز الحكيم , وما قام به من سفك دماء ابناء العراق تقربا الى الله , ومعهم سلخ وحرق جلود ابناء الجالية الفلسطينية ضيوف العراق الحبيب , وما قدمه من تسهيلات كبيرة لتسهيل الديمقراطية على يد قوات التحالف الامريكية , فان الله المنتقم الجبار سهل امره ورزقه بمجموعة من الامراض المستعصية والتي من ضمنها الاسهال الدائم تسهيلا لحاله وعليه, وقد رزقه الله من فضله مرض السرطان ومعه كما اشاع المغرضون النواصب احتمالية الاصابة بالايدز والسفلس , ولهذا فقد حجر على المسكين بعد استعصاء العلاج في بلده الاصلي ايران, وبعد اجراء عشرات العمليات الجراحية والتي بفضلها تخلص واستراح من بعض اعضاء جسمه مستعيضا عنها بقطع بلاستيكية , وبامتداد المرض الى مخارج الجسم فقد فتحت له فتحات صناعية ايرانية صاروخية باعتبار ان دولة الوحدة الاسلامية الفاضلة اختصت بالصواريخ , واصبحت فيها مخارجه تزرب وبشكل دائم , ولهذا فقد علم مراسلنا القريب منه ان الطبيب الاخصائي في قسم العناية المركزة قد ركب له مزرابا بلاستيكيا متطورا وانه لم يعد يستطيع النوم على بطنه او ظهره او جنبه , ويقضي غالب وقته مفترشا الارض على اربعته , ولهذا فان نجله المبارك والسبط الفتي السيد عمار الحكيم الطباطبائي قرر ان يخترع له اسما بعد وفاته لاسمح الله وهو شهيد المزراب وسيؤسس حزبا خاصا يقود فيه الانتخابات القادمة باسم حزب شهيد المزراب الاعلى , وسيسجل هذا الاسم كحقوق محفوظة كي لايستخدمه احد بعده بعد ان سرق هو واباه لقب شهيد المحراب من صاحبه ومنحه لعمه , وانا بدوري ومعي كل الاحرار والشرفاء في الامة العربية والاسلامية لاأتمنى الموت لاثنين ابدا وادعوا لهما بطول العمر, الأول قاتل الشعب الفلسطيني المجرم شارون , والثاني قاتل اطفال فلسطين في العراق وسارق اللقب والارض والبترول العراقي عميل الموساد الصفوي الحاقد الباغي السفاح عبد الشيطان الطباطبائي وصاحب اسم احسن مبوساتي للامريكان المحتلين والذي استحكم عقاب الله فيه ليكون عبرة للخائنين وآية من آيات الله ليشف صدور قوم مؤمنين, واللهم لاتجعلنا من المتشفين, وانك على كل شيء قدير.
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري