اكدت النائبة المستقلة صفية السهيل انها جرت نقاشات معمقة مع ائتلاف دولة القانون قبل الدخول فيه وان هذه النقاشات كانت مشجعة لأعطاء دور قيادي للمراة العراقية.
وقالت السهيل عضو ائتلاف دولة القانون في تصريح خاص بـ(خبر):" نعتقد بان النقاش الذي تم بينننا كشخصية مستقلة ليبرالية مع دولة القانون والتاكيد على الثوابت التي اعلنت فيه والاجندة السياسية التي توضحت لي من خلال نقاشات مستفيضة الى اوقات متاخرة تشجع على قضية الانضمام للتاكيد على بناء دولة المواطنة العراقية
من جهه والتاكيد على موسسات حقيقة قادرة على خدمة المواطن الاصلاح والتغيير والاعتماد على الكفاءة والتاكيد على الدور السياسي القيادي للمراءة العراقية وان يكون دورها حقيقي في بناء المجتمع". واضافت السهيل " هناك تطور في الملف الانساني الاجتماعي والذي يتعلق بالمراءة والشباب ودعم موسسات المجتمع المدني ، واعتقد ان دولة القانون يسعى للتنسيق مع جميع من يومن بالثوابت الوطنية التي اعلنها وهو منفتح نحو الجميع وقضية المحاصصة مرفوضة والعراق القادم يبنى من خلال الموسسات الديمقراطية وديمقراطية صحيحة واحترام حقيقي للدستور".
&&&&&&&&&&
دوناً ... عن كل النائمات في البرلمان العراقي ... اجتذبتني القيادية صفية السهيل , وتستحق أن أقول قيادية لانها تمتلك كل مقومات المرأة القيادية , وهذا لم يكن بالصدفة بل جاء نتيجة ثقافتها ونشأتها وحبها الجم للعراق الذي حرمت منه قسراً ...
طالبت صفية بكل شجاعة وثقة بحق المرأة العراقية في المشاركة بالعملية السياسية ,قدمت يد العون السخية للنساء العراقيات بدون ان تعلنها بالوسائل الاعلامية لان هدفها أسمى من الشهرة الاعلامية , تصدرت جلسات البرلمان وجلست في المقاعد الامامية عن قصد لتبعث رسالة للعالم ... نحن هنا ... لم تتغيب عن جلسات البرلمان الذي تغيب عنه الكثيرون بحجة واخرى لاهداف شخصية ومصالح خاصة ... آثرت مصلحة العراق فوق مصلحة قائمتها حين شعرت بالزيف يغزو هذه القائمة .. كان قرارها صلدا بلا رياء (وبلا ألاحوط وجوبا ).
قدمت صفية يد العون لشباب يطمحون للابداع (ويؤثرون على أنفسهم ولو كانت بهم خصاصة) ... أذكر لها احدى الحالات :شابا اعلاميا طموحا ,كان يبحث عن سيرة الشهيد السعيد موسى الصدر , كان لابد له ان يسافر الى لبنان وهو لايملك حتى جواز سفر , واذا بها تسخر وقتها ويدها المعطاء لتزف ذلك الشاب في رحلته الاعلامية ... كثيرة عطاءاتها ... صادقة في حب العراقيين على اختلاف اطيافهم ... نبذت الطائفية في فكرها وحوارها ...
كم تمنيت ان تقتدي بها بقية النائمات في المجلس ... ولكن (لاحياة لمن تنادي )
أصفق بحرارة لصفية العراقية ... الواضحة كالشمس
(سيدة المطر)
وقالت السهيل عضو ائتلاف دولة القانون في تصريح خاص بـ(خبر):" نعتقد بان النقاش الذي تم بينننا كشخصية مستقلة ليبرالية مع دولة القانون والتاكيد على الثوابت التي اعلنت فيه والاجندة السياسية التي توضحت لي من خلال نقاشات مستفيضة الى اوقات متاخرة تشجع على قضية الانضمام للتاكيد على بناء دولة المواطنة العراقية
من جهه والتاكيد على موسسات حقيقة قادرة على خدمة المواطن الاصلاح والتغيير والاعتماد على الكفاءة والتاكيد على الدور السياسي القيادي للمراءة العراقية وان يكون دورها حقيقي في بناء المجتمع". واضافت السهيل " هناك تطور في الملف الانساني الاجتماعي والذي يتعلق بالمراءة والشباب ودعم موسسات المجتمع المدني ، واعتقد ان دولة القانون يسعى للتنسيق مع جميع من يومن بالثوابت الوطنية التي اعلنها وهو منفتح نحو الجميع وقضية المحاصصة مرفوضة والعراق القادم يبنى من خلال الموسسات الديمقراطية وديمقراطية صحيحة واحترام حقيقي للدستور".
&&&&&&&&&&
دوناً ... عن كل النائمات في البرلمان العراقي ... اجتذبتني القيادية صفية السهيل , وتستحق أن أقول قيادية لانها تمتلك كل مقومات المرأة القيادية , وهذا لم يكن بالصدفة بل جاء نتيجة ثقافتها ونشأتها وحبها الجم للعراق الذي حرمت منه قسراً ...
طالبت صفية بكل شجاعة وثقة بحق المرأة العراقية في المشاركة بالعملية السياسية ,قدمت يد العون السخية للنساء العراقيات بدون ان تعلنها بالوسائل الاعلامية لان هدفها أسمى من الشهرة الاعلامية , تصدرت جلسات البرلمان وجلست في المقاعد الامامية عن قصد لتبعث رسالة للعالم ... نحن هنا ... لم تتغيب عن جلسات البرلمان الذي تغيب عنه الكثيرون بحجة واخرى لاهداف شخصية ومصالح خاصة ... آثرت مصلحة العراق فوق مصلحة قائمتها حين شعرت بالزيف يغزو هذه القائمة .. كان قرارها صلدا بلا رياء (وبلا ألاحوط وجوبا ).
قدمت صفية يد العون لشباب يطمحون للابداع (ويؤثرون على أنفسهم ولو كانت بهم خصاصة) ... أذكر لها احدى الحالات :شابا اعلاميا طموحا ,كان يبحث عن سيرة الشهيد السعيد موسى الصدر , كان لابد له ان يسافر الى لبنان وهو لايملك حتى جواز سفر , واذا بها تسخر وقتها ويدها المعطاء لتزف ذلك الشاب في رحلته الاعلامية ... كثيرة عطاءاتها ... صادقة في حب العراقيين على اختلاف اطيافهم ... نبذت الطائفية في فكرها وحوارها ...
كم تمنيت ان تقتدي بها بقية النائمات في المجلس ... ولكن (لاحياة لمن تنادي )
أصفق بحرارة لصفية العراقية ... الواضحة كالشمس
(سيدة المطر)
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري