مابين أوباما والمالكي ..أوهام بدل الحقائق
الدكتور محمود عزام
ذَكَرَت أخبار ال CNN أن :
(كل من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء العراقيالمنصب من قبل الاحتلال قد أبديا الأربعاء 22 تموز 2009 تفاؤلاً حذراً فيما يتعلق بالأوضاع في العراق وأشارا إلى الاستقرار النسبي الكبير وتدني مستوى العنف بعد انسحاب القوات الأمريكية من المدن وتسلم قوات الأمن العراقية المسؤوليات الأمنية فيها).
وحسب المصدر آنفا فقد قال أوباما خلال استقباله المالكي في البيت الأبيض:
( لا شك لدي بأنه ستكون هناك أيام قاسية إذ ما زال هناك من يريدون إذكاء الصراع الطائفي.. ولكن هذه الجهود ستفشل.)
وأن :
( أوباما أكد التزامه بالتحرك قدماً في خطة سحب القوات الأمريكية من العراق بحلول أغسطس/آب 2010، وإنهاءالوجود العسكري بنهاية العام 2011).
ومن جانبه وحسب المصدر فقد قال المالكي:
( إن تنفيذ اتفاق سحب القوات من المدن العراقية بنجاح أثار الإعجاب ويجب أن تسير اتفاقية الإطار الاستراتيجي بنفس المستوى من النجاح لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والثقافية والعلمية).
وقوله :
( أن أخطر ما يواجهنا هو محاولات إعادة الطائفية التي هي أساس المشاكل، لكننا لن نسمح بعودة الدكتاتورية والطائفية، وإننا مقبلون على مرحلة جديدة من البناء والإعمار بعد الاستقرار الأمني الذي تحقق بفضل المصالحة الوطنية ووحدة الشعب العراقي)..
وهكذا يتبين أن الذي يقض مضجعي كل من أوباما والمالكي والذي يُمثل (مجموعة الأعداء الحقيقيين ) للولايات المتحدة والعراق هم:
العنف..
والصراع الطائفي وإعادة الطائفية..
والديكتاتورية..
بينما تبادلوا في كلماتهم معلومات تعوزها الدقة والحقيقة وهي :
أن هنالك إستقرار نسبي كبير في العراق..
إن تنفيذ اتفاق سحب القوات من المدن العراقية بنجاح أثار الإعجاب..
الاستقرار الأمني الذي تحقق بفضل المصالحة الوطنية ووحدة الشعب العراقي..
وحول هؤلاء الأعداء الذين وصفتهم الإدارة الأمريكية مع المالكي ..
فهذه السلسلة التي إبتدعها المحتل ولبستها السلطة وأحزابها الطائفية تعتمد بالدرجة الأولى على كذبة مكملة لسيل التُهم المزورة ومنهج الخديعة والتضليل بإعتبار ان كل من العنف والصراع الطائفي هو من نتاج (بقايا النظام السابق ) تمهيدا (لعودة الديكتاتورية )
ولهذا نسمع تكرارا لنغمة (لا عودة لعقارب الساعة الى الخلف)..
ونسمع تصريحات يومية حول (مؤامرات لإعادة البعثيين) وماتشهده المؤسسات الحكومية من عمليات تصفية لكل المهنيين الذين كانوا ضمن هيكل الدولة السابقة (بإعتبار أنهم جزء من المنظومة السابقة ويقفون وراء كل الفساد وتردي الواقع الخدمي والأداء الحكومي)!..في محاولة لزرع فتنة جديدة وخلق حالة من عدم الإستقرار والتي ستقوم الحكومة بتبريرها كونها (من نتاج البعث والنظام السابق في سعيه لخلق الأزمات)!..
وإذا كان من غرابة فهي إن المالكي يعرف جيدا كذب ما يقال ولكن كيف بالرئيس الأمريكي الجديد!..والى متى سيستمر في ترديد هذه الإسطوانة؟..
وكيف إن القوات والمخابرات الأمريكية وإستخبارات البنتاغون الموجودة في العراق لا ترفع لرئيسها معلومات وحقائق كون العنف الذي يجري في العراق هو نوعان:
العنف الناجم من العمل المسلح المقاوم .
والعنف الذي تقف وراءه القاعدة والجهات التي تروِّج للطائفية ..
والنوع الأول هو حق للشعب ولكل محبي العراق ويناصرهم كل محب لوطنه بما فيهم الكثير من المواطنين الأمريكان والبريطانيين..
اما النوع الثاني وهو المقصود بالإشارة اليه في نص المؤتمر الصحفي المشترك بين أوباما والمالكي فهذا العنف تقف وراءه الحكومة العراقية وأجهزتها القمعية وأحزابها الطائفية وميليشياته المجرمة وإيران!..
وعلى المخابرات الأمريكية أن تعترف صراحة بأن هذا العنف الذي تقف وراءه الحكومة وإيران سببه (الخوف من عودة البعث والنظام الوطني)!..ويطلق عليه زورا بمفهوم (عودة الديكتاتورية)!..
لذلك فإن إستمرار العنف والتفجيرات التي تستهدف الأبرياء والتجمعات السكانية والمحال التجارية وغيرها من العمليات التي توصف بانها إنتحارية في حين أن كل المؤشرات ونتائج التحقيق تؤكد انها عبوات ناسفة لا يمكن نصبها وتفجيرها بمعزل عن أجهزة الدولة ومغاوير وميليشيات السلطة وأحزابها الطائفية والعنصرية لغرض إثارة النعرات الطائفية واتناحر القومي وإشعال فتيل الإقتتال الطائفي والعرقي بين السكان في الحي الواحد والمدينة الواحدة ..
نقول إن كل الذي يجري هدفه الإيحاء بأن من يقف وراء هذه الفوضى وحسب ترديد أبواق السلطة هو (البعث والنظام السابق ) الذي يريد إعادة (عقارب الساعة الى الوراء ..أي عودة الديكتاتورية)!..
ونستغرب ان لا تبحث مصادر معلومات الإدارة الأمريكية في الساحة العراقية عن المستفيد الأول من هذا النوع من العنف!..وخاصة العنف والعمليات التي تستهدف الأبرياء والتي بدأت هذه الأيام تتسع لتأخذ بشاعة أكثر حقدا في أجواء المنافسة على البقاء!..
أما أن نتصدى للدبابة والطائرة وناقلة الجنود والمعسكر الأمريكي فهذا حق كل عراقي شريف وغيور..ومفهوم (تدني مستوى العنف في العراق بعد الإنسحاب الأمريكي من المدن ) كذبة كبيرة ودلائلها واضحة في ساحة المواجهة !..
ولايشمل هذا النوع من الفعل الشعبي المقاوم بكل تأكيد لسببين : الأول أن ضربات المقاومة العراقية في تزايد وتطور نوعي وخسائر القوات الأمريكية في الأشخاص والمعدات واضحة ومعروفة ..والسبب الثاني أن هذا النوع من العنف المقاوم لا علاقة له بإستلام القوات العراقية الطائفية للملف الأمني ..
والإنفلات الأمني العام في الشارع وتزايد حدة ونوعية عمليات إيذاء وقتل وتفجير الآمنين من قبل ميليشيات السلطة التي إستلمت الملف الأمني دلالة على عمق الصراع الداخلي الدائر بين هذه الأطراف والتي وصلت الى حد إطلاق وترويج إتهامات بالسرقة والسعي لإغتيال المالكي وإغلاق جريدتهم الرسمية ونية هروب عادل عبد المهدي وإتهام المالكي لوزراء المجلس الأعلى بعدم موافقتهم على تخصيص المال اللازم لمعالجة معاناة المواطنين!..ناهيك عن تهديدات البرزاني بالإستيلاء على كركوك بالقوة!..
ومن العيب على السياسيين والمسؤولين الأمريكان أن يصدقوا كذبة (الخوف من عودة الطائفية)!..وكأن وباء الطائفية التي نشرته الحكومة وأحزابها ورعته وأشرفت على نموه قوات المحتل الأمريكي وسياسته التدميرية قد تم القضاء عليه أو تحجيمه بفعل (إجراءات الحكومة وأحزابها وبمساعدة القوات الأمريكية)!..لأن هذه السلطة هي التي تتمادى في إشعال حريق هذه الكارثة وتغذية مصادر إنتشارها ..
فوباء الطائفية باق مادام الإحتلال ومادامت هذه السلطة ومادامت أحزابها وميليشياتها ومادام التدخل الإيراني الذي تحتضنه أجهزة الدولة وقواتها المسلحة في الداخلية والدفاع والألوية الخاصة ..
والطائفية ستتجدد مادامت مصادر إشعال نار العنف والتفجيرات العشوائية باقية بيد السلطة وأحزابها!..
وعن مواضيع وهَم الإستقرار النسبي الذي (تحقق بفعل المصالحة الوطنية ووعي الشعب)!..فهي مرة أخرى إحدى الأكاذيب التي تصنع أكاذيب جديدة ومواقف وإجراءات خاطئة ..
فالكل يعلم أنه لاتوجد أي مصالحة وطنية في العراق ..لا من حيث المبدأ ولا المضمون ..
لا تخطيطا ولا نهجا ولا تنفيذا..
والشعب العراقي المغلوب على أمره ليس طرفا في صنع العنف!..بل هو المستهدف فيه !..
ومَن صنع الإستقرار النسبي الهش والكاذب يوما ما ..هي الحكومة وأجهزتها وميليشيات أحزابها التي تستلم أوامرها من إيران ..
وهي القادرة على نسفه!..
الدكتور محمود عزام
الدكتور محمود عزام
ذَكَرَت أخبار ال CNN أن :
(كل من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء العراقيالمنصب من قبل الاحتلال قد أبديا الأربعاء 22 تموز 2009 تفاؤلاً حذراً فيما يتعلق بالأوضاع في العراق وأشارا إلى الاستقرار النسبي الكبير وتدني مستوى العنف بعد انسحاب القوات الأمريكية من المدن وتسلم قوات الأمن العراقية المسؤوليات الأمنية فيها).
وحسب المصدر آنفا فقد قال أوباما خلال استقباله المالكي في البيت الأبيض:
( لا شك لدي بأنه ستكون هناك أيام قاسية إذ ما زال هناك من يريدون إذكاء الصراع الطائفي.. ولكن هذه الجهود ستفشل.)
وأن :
( أوباما أكد التزامه بالتحرك قدماً في خطة سحب القوات الأمريكية من العراق بحلول أغسطس/آب 2010، وإنهاءالوجود العسكري بنهاية العام 2011).
ومن جانبه وحسب المصدر فقد قال المالكي:
( إن تنفيذ اتفاق سحب القوات من المدن العراقية بنجاح أثار الإعجاب ويجب أن تسير اتفاقية الإطار الاستراتيجي بنفس المستوى من النجاح لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والثقافية والعلمية).
وقوله :
( أن أخطر ما يواجهنا هو محاولات إعادة الطائفية التي هي أساس المشاكل، لكننا لن نسمح بعودة الدكتاتورية والطائفية، وإننا مقبلون على مرحلة جديدة من البناء والإعمار بعد الاستقرار الأمني الذي تحقق بفضل المصالحة الوطنية ووحدة الشعب العراقي)..
وهكذا يتبين أن الذي يقض مضجعي كل من أوباما والمالكي والذي يُمثل (مجموعة الأعداء الحقيقيين ) للولايات المتحدة والعراق هم:
العنف..
والصراع الطائفي وإعادة الطائفية..
والديكتاتورية..
بينما تبادلوا في كلماتهم معلومات تعوزها الدقة والحقيقة وهي :
أن هنالك إستقرار نسبي كبير في العراق..
إن تنفيذ اتفاق سحب القوات من المدن العراقية بنجاح أثار الإعجاب..
الاستقرار الأمني الذي تحقق بفضل المصالحة الوطنية ووحدة الشعب العراقي..
وحول هؤلاء الأعداء الذين وصفتهم الإدارة الأمريكية مع المالكي ..
فهذه السلسلة التي إبتدعها المحتل ولبستها السلطة وأحزابها الطائفية تعتمد بالدرجة الأولى على كذبة مكملة لسيل التُهم المزورة ومنهج الخديعة والتضليل بإعتبار ان كل من العنف والصراع الطائفي هو من نتاج (بقايا النظام السابق ) تمهيدا (لعودة الديكتاتورية )
ولهذا نسمع تكرارا لنغمة (لا عودة لعقارب الساعة الى الخلف)..
ونسمع تصريحات يومية حول (مؤامرات لإعادة البعثيين) وماتشهده المؤسسات الحكومية من عمليات تصفية لكل المهنيين الذين كانوا ضمن هيكل الدولة السابقة (بإعتبار أنهم جزء من المنظومة السابقة ويقفون وراء كل الفساد وتردي الواقع الخدمي والأداء الحكومي)!..في محاولة لزرع فتنة جديدة وخلق حالة من عدم الإستقرار والتي ستقوم الحكومة بتبريرها كونها (من نتاج البعث والنظام السابق في سعيه لخلق الأزمات)!..
وإذا كان من غرابة فهي إن المالكي يعرف جيدا كذب ما يقال ولكن كيف بالرئيس الأمريكي الجديد!..والى متى سيستمر في ترديد هذه الإسطوانة؟..
وكيف إن القوات والمخابرات الأمريكية وإستخبارات البنتاغون الموجودة في العراق لا ترفع لرئيسها معلومات وحقائق كون العنف الذي يجري في العراق هو نوعان:
العنف الناجم من العمل المسلح المقاوم .
والعنف الذي تقف وراءه القاعدة والجهات التي تروِّج للطائفية ..
والنوع الأول هو حق للشعب ولكل محبي العراق ويناصرهم كل محب لوطنه بما فيهم الكثير من المواطنين الأمريكان والبريطانيين..
اما النوع الثاني وهو المقصود بالإشارة اليه في نص المؤتمر الصحفي المشترك بين أوباما والمالكي فهذا العنف تقف وراءه الحكومة العراقية وأجهزتها القمعية وأحزابها الطائفية وميليشياته المجرمة وإيران!..
وعلى المخابرات الأمريكية أن تعترف صراحة بأن هذا العنف الذي تقف وراءه الحكومة وإيران سببه (الخوف من عودة البعث والنظام الوطني)!..ويطلق عليه زورا بمفهوم (عودة الديكتاتورية)!..
لذلك فإن إستمرار العنف والتفجيرات التي تستهدف الأبرياء والتجمعات السكانية والمحال التجارية وغيرها من العمليات التي توصف بانها إنتحارية في حين أن كل المؤشرات ونتائج التحقيق تؤكد انها عبوات ناسفة لا يمكن نصبها وتفجيرها بمعزل عن أجهزة الدولة ومغاوير وميليشيات السلطة وأحزابها الطائفية والعنصرية لغرض إثارة النعرات الطائفية واتناحر القومي وإشعال فتيل الإقتتال الطائفي والعرقي بين السكان في الحي الواحد والمدينة الواحدة ..
نقول إن كل الذي يجري هدفه الإيحاء بأن من يقف وراء هذه الفوضى وحسب ترديد أبواق السلطة هو (البعث والنظام السابق ) الذي يريد إعادة (عقارب الساعة الى الوراء ..أي عودة الديكتاتورية)!..
ونستغرب ان لا تبحث مصادر معلومات الإدارة الأمريكية في الساحة العراقية عن المستفيد الأول من هذا النوع من العنف!..وخاصة العنف والعمليات التي تستهدف الأبرياء والتي بدأت هذه الأيام تتسع لتأخذ بشاعة أكثر حقدا في أجواء المنافسة على البقاء!..
أما أن نتصدى للدبابة والطائرة وناقلة الجنود والمعسكر الأمريكي فهذا حق كل عراقي شريف وغيور..ومفهوم (تدني مستوى العنف في العراق بعد الإنسحاب الأمريكي من المدن ) كذبة كبيرة ودلائلها واضحة في ساحة المواجهة !..
ولايشمل هذا النوع من الفعل الشعبي المقاوم بكل تأكيد لسببين : الأول أن ضربات المقاومة العراقية في تزايد وتطور نوعي وخسائر القوات الأمريكية في الأشخاص والمعدات واضحة ومعروفة ..والسبب الثاني أن هذا النوع من العنف المقاوم لا علاقة له بإستلام القوات العراقية الطائفية للملف الأمني ..
والإنفلات الأمني العام في الشارع وتزايد حدة ونوعية عمليات إيذاء وقتل وتفجير الآمنين من قبل ميليشيات السلطة التي إستلمت الملف الأمني دلالة على عمق الصراع الداخلي الدائر بين هذه الأطراف والتي وصلت الى حد إطلاق وترويج إتهامات بالسرقة والسعي لإغتيال المالكي وإغلاق جريدتهم الرسمية ونية هروب عادل عبد المهدي وإتهام المالكي لوزراء المجلس الأعلى بعدم موافقتهم على تخصيص المال اللازم لمعالجة معاناة المواطنين!..ناهيك عن تهديدات البرزاني بالإستيلاء على كركوك بالقوة!..
ومن العيب على السياسيين والمسؤولين الأمريكان أن يصدقوا كذبة (الخوف من عودة الطائفية)!..وكأن وباء الطائفية التي نشرته الحكومة وأحزابها ورعته وأشرفت على نموه قوات المحتل الأمريكي وسياسته التدميرية قد تم القضاء عليه أو تحجيمه بفعل (إجراءات الحكومة وأحزابها وبمساعدة القوات الأمريكية)!..لأن هذه السلطة هي التي تتمادى في إشعال حريق هذه الكارثة وتغذية مصادر إنتشارها ..
فوباء الطائفية باق مادام الإحتلال ومادامت هذه السلطة ومادامت أحزابها وميليشياتها ومادام التدخل الإيراني الذي تحتضنه أجهزة الدولة وقواتها المسلحة في الداخلية والدفاع والألوية الخاصة ..
والطائفية ستتجدد مادامت مصادر إشعال نار العنف والتفجيرات العشوائية باقية بيد السلطة وأحزابها!..
وعن مواضيع وهَم الإستقرار النسبي الذي (تحقق بفعل المصالحة الوطنية ووعي الشعب)!..فهي مرة أخرى إحدى الأكاذيب التي تصنع أكاذيب جديدة ومواقف وإجراءات خاطئة ..
فالكل يعلم أنه لاتوجد أي مصالحة وطنية في العراق ..لا من حيث المبدأ ولا المضمون ..
لا تخطيطا ولا نهجا ولا تنفيذا..
والشعب العراقي المغلوب على أمره ليس طرفا في صنع العنف!..بل هو المستهدف فيه !..
ومَن صنع الإستقرار النسبي الهش والكاذب يوما ما ..هي الحكومة وأجهزتها وميليشيات أحزابها التي تستلم أوامرها من إيران ..
وهي القادرة على نسفه!..
الدكتور محمود عزام
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري