سامي العسكري :مساءلة الوزراء احدى ادوات المراقبة البرلمانية والدستورية على ان لاتتحول الى تصفية حسابات
حاورته نبراس المعموري
الحراك الحكومي والبرلماني الاخير والحديث الواسع عن ملفات كثيرة ابرزها مايتعلق بالفساد المالي والاداري خصوصا قضية استجواب الوزراء التي اخذت حيزا كبيرا من الجدل والنقاش ومنها ما اخذ منحى اخر تباينت فيه الاراء واخذت تتقولب في مدرجات الدبلوماسية حيث ملف التعويضات والية الخروج من الفصل السابع ...ورغم تسارع الاحداث وتباطئ القرارات الا ان المحفل البرلماني امسى غزيرا بالمشاريع والقوانين التي قد يتاجل الكثير منها الى البرلمان القادم ....حوارنا مليئ هذه المرة بالاسئلة حول ملف العلاقات الخارجية وملف الكيانات السياسية المستقبلية في ظل قراءة قريبة من الحدث السياسي المتلون بالوان بيارق التحالف والانشقاق فكان لقاءنا مع النائب في البرلمان وعضو لجنة العلاقات الخارجية السيد سامي العسكري
**************************************
س: كيف تنظرون الى العلاقة العراقية الكويتية في ظل المستجدات الاخيرة بين الطرفين ؟
هناك اكثر من طرف جار له ملفات ورثناها من النظام السابق وفي مقدمتها الكويت والغزو الذي حصل عام 1990 وماتبع من قرارت بحق العراق من قبل الامم المتحدة من تعويضات ورسم الحدود وغيرها من القضايا نحن في كل المناسبات حرصنا على ان تكون علاقاتنا طيبة وخصوصا مع الكويت لاننا نشعر ان التخلص من النظام السابق لم يكن الخلاص فقط للشعب العراقي بل حتى الشعب الكويتي لانه ذاق استبداد هذا النظام لكن للاسف الموقف الكويتي لم يكن بالمستوى المطلوب الذي كان يطمح له الشعب العراقي العراقيون كانو يطمحون بان تكون الكويت هي السباقة في طوي صفحة الغزو وفتح صفحة جديدة ولكن لاسباب كثيرة بعضها نعرفها واخرى نجهلها الكويتيتن او بعض اطراف الحكومة لازالوا يعيشون بافكار الفترة الماضية وتحميل الشعب والحكومة العراقية حاليا اوزار النظام السابق التي لم نكن طرفا فيها يتحملها النظام السابق وحده كنا نامل ان تكون الكويت هي المبادرة باطفاء الديون مع العلم ان هذه الديون معظمها كانت ضمن المجهود العسكؤري حرب صدام ضد ايران ولم يكن الشعب العراقي له يدا فيها لازلنا مصرين ان الخلاف يحل بالحوار ونصل الى تفاهم مشترك واقامة علاقات ثنائية الشيئ الذي اثار الموضوع هو سعي الكويت كحكومة من التحرك على مجلس الامن الدولي لاقناعهم على عدم اخراج العراق من بند الفصل السابع وهذا في الواقع اساء كثيرا للموقف الكويتي في حين ان هناك كثير من الدول هي ليست جارة وبعيدة بمساعدة العراق في اخراجه من الفصل السابع والموقف الكويتي ادى الى ردود فعل ربما البعض تطرف في ردوده ولكنها بالمحصلة تعبر عن عدم رضى العراقيين على هذا الموقف
هناك مواقف لدول غربية بان محاسبة الحكومة واجبارها على دفع التعويضات غير ملزمة قانونيا ، هل يمكن اعتماد هذه المواقف الدولية ورقة لتغيير مطالب الحكومة الكويتية ؟
المحاكم الامريكية نضرت في دعوى التعويضات وما مدى صحتها وهذا يشكل بداية جيدة يمكن ان تستخدم لجانب العراق وان الحكومة الحالية والشعب العراقي غير مسؤولين على دفع التعويضات، اذا اسسنا على هذه القاعدة القانونية يمكن اعتبارها سابقة قانونية جيدة يمكن اعادة النظر في كثير من ملفات العقوبات والتعويضات ليس فقط في مجال الكويت بل حتى فيما يتعلق بامريكا هناك شكاوى من شركات ومواطنين ضد النظام السابق والحكومة الامريكية حكمت فيها بعشرات المليارات من الدولارات لصالح هؤلاء الامر الذي هدد ارصدة العراق في الخارج والامر الذي دعا الرئيس بوش وحاليا اوباما لاستخدام سلطاته لحماية الاموال العراقية من دون هذه الحماية كان يمكن ان تصادر هذه المليارات اعتقد المطلوب من الدبلوماسية العراقية ان توظف ماجاء في المحاكم الغربية بقانونية عدم المطالبة بالتعويضات واطفاء كل التعويضات التي اعتبرها ظالمة وليس من حق احد ان يحاكم العراق بجريمة من النظام السابق وهذا ينطبق على وضع الكويت لان الحرب التي جرت لاذنب للشعب فيها
ماهو تقييمك للعلاقات الخارجية مع دول الجوار وبالذات مع الجارة السعودية ؟
هناك تطور بملف العلاقات الخارجية ومنها علاقته مع المحيط العربي حيث اكثر من دولة عربية فتحت سفارتها بالعراق مثل سوريا البحرين الامارات الكويت وغيرها وقد قطعت شوط جيد باستثناء السعودية التي لها موقف حيث انها رافضة لمشروع التغيير وتعمل على اعادة الاوضاع على ماكانت عليه ابان حكم صدام ليس بالضرورة اعادة صدام وعائلته ولكن شكل وتركيبة الدولة العراقية لان السعودية تنطلق من اهداف مذهبية ولايسرها ان تصل اغلبية او حكومة فيها اغلبية شيعية لحسابات كثيرة بعضها مرتبط بقناعاتها المذهبية حيث المذهب الوهابي هو الذي يحكم في السعودية وبين فترة واخرى نسمع فتاوى من علماء السعودية تكفر الشيعة هذا في جانب في انب اخر هنالك جالية اقلية شيعية في السعودية وشاءت الاقدار ان يكونون في المنطقة الغنية هناك وهي اقلية مضطهدة ، السعودية تشعر ان نجاح التجربة الديمقراطية في العراق وتبوء الشيعة موقعا يتناسب مع حجمهم في العراق قد ينعكس سلبيا على اوضاعها وقد يحرك الشعور داخل هذه الجالية في السعودية للمطالبة بحقوقها لذا فهم كمملكة غير سعيدين بما يجري في العراق تطمح وتعمل على صرف اموال كثيرة لتقويض الوضع السياسي في العراق وافشاله لكي تقطع الامل لدى الاقلية الشيعية عندهم بان تفكر ان يحصلوا على شيئ وايضا لكي ترضي بعض اطراف الاسرة الحاكمة الذي هو مهوس بالفكر الوهابي وطمانة المؤسسة الدينية والتي هي بشكل عام ضد الشيعة في العراق
**************************
فكرة الانقلاب العسكري اصبحت فكرة لاقيمة لها
****************
بماذا تفسر الخروقات الامنية هل هي عودة للبعثيين؟ ام ان هي خرق في المؤسسة الامنية و العسكرية ؟
الوضع الامني اذا ما اريد ان يقيم لابد ان يقيم على ماكان عليه سابقا الكل سواء عراقيين او اجانب يقرون بان هناك تغير كبير في الاوضاع خصوص بعد مرورنا بمرحلة صعبة جدا تجسدت بالحرب الطائفية وفقدان الدولة السيطرة على اجزاء كبيرة من بغداد العاصمة اليوم اصبحت كل مناطق العراق تحت سيطرة الحكومة واصبح الارهاب مطارد لكن هذا لايعني باي حال من الاحوال ان الجماعات الارهابية قد انتهت بشكل كامل وان هناك عدم عودة لنشاطات العنف هذا ليس فقط بالعراق بل كثير من الدول المستقرة تعاني من عمليات ارهابية والكشف عن شبكات ارهابية كما هو الحال في مصر ودول اخرى ظاهرة العنف والارهاب ليست مختصرة على الوضع العراقي لكن الوضع الامني بكل الاحوال جيد وهناك شعور لدى المواطن العراقي بان الحياة بدات تعود الى شكلها الطبيعي لكن الاختراقات التي تحصل بين فترة واخرى مصدرها وجود بعض الخلايا المرتبطة بالقاعدة وتنظيمات البعث نحن مذ البداية كنا نقول ان هناك تحالف غير مقدس بين حزب البعث والقاعدة رغم الاختلاف الايدلوجي بين هاتين المجموعتين لكن حزب البعث شكل الحاضنة المهيئة لاستقطاب عناصر القاعدة هنالك رعب من قبل المجموعات الارهابية والقاعدة انها فقدت السيطرة والتاثير واصبحت عاجزة رغم قيامها بعمليات استفزازية ولكن في كل مرة كان هناك ردة فعل واعية حيث لم تنجر اي شريحة وراء هؤلاء العراق على وشك ان يدخل المرحلة الاولى على تطبيق انسحاب القوات وهذا تحدي كبير وعلامة ثقة لمايمتلكه العراق من قوات تضبط الاوضاع لكن هذا لايعني ان قواتنا ليس فيها عناصر سيئة ربما لها بشكل او باخر ارتباط بمجموعات ارهابية لكن هذه حالة خاصة وليست عامة وغير منظمة وعندما تنجح القاعدة في زرع عناصرها في هذه المؤسسات الامنية سرعان ماتنكشف وتكون ملاحقة من قبل القضاء
حاورته نبراس المعموري
الحراك الحكومي والبرلماني الاخير والحديث الواسع عن ملفات كثيرة ابرزها مايتعلق بالفساد المالي والاداري خصوصا قضية استجواب الوزراء التي اخذت حيزا كبيرا من الجدل والنقاش ومنها ما اخذ منحى اخر تباينت فيه الاراء واخذت تتقولب في مدرجات الدبلوماسية حيث ملف التعويضات والية الخروج من الفصل السابع ...ورغم تسارع الاحداث وتباطئ القرارات الا ان المحفل البرلماني امسى غزيرا بالمشاريع والقوانين التي قد يتاجل الكثير منها الى البرلمان القادم ....حوارنا مليئ هذه المرة بالاسئلة حول ملف العلاقات الخارجية وملف الكيانات السياسية المستقبلية في ظل قراءة قريبة من الحدث السياسي المتلون بالوان بيارق التحالف والانشقاق فكان لقاءنا مع النائب في البرلمان وعضو لجنة العلاقات الخارجية السيد سامي العسكري
**************************************
س: كيف تنظرون الى العلاقة العراقية الكويتية في ظل المستجدات الاخيرة بين الطرفين ؟
هناك اكثر من طرف جار له ملفات ورثناها من النظام السابق وفي مقدمتها الكويت والغزو الذي حصل عام 1990 وماتبع من قرارت بحق العراق من قبل الامم المتحدة من تعويضات ورسم الحدود وغيرها من القضايا نحن في كل المناسبات حرصنا على ان تكون علاقاتنا طيبة وخصوصا مع الكويت لاننا نشعر ان التخلص من النظام السابق لم يكن الخلاص فقط للشعب العراقي بل حتى الشعب الكويتي لانه ذاق استبداد هذا النظام لكن للاسف الموقف الكويتي لم يكن بالمستوى المطلوب الذي كان يطمح له الشعب العراقي العراقيون كانو يطمحون بان تكون الكويت هي السباقة في طوي صفحة الغزو وفتح صفحة جديدة ولكن لاسباب كثيرة بعضها نعرفها واخرى نجهلها الكويتيتن او بعض اطراف الحكومة لازالوا يعيشون بافكار الفترة الماضية وتحميل الشعب والحكومة العراقية حاليا اوزار النظام السابق التي لم نكن طرفا فيها يتحملها النظام السابق وحده كنا نامل ان تكون الكويت هي المبادرة باطفاء الديون مع العلم ان هذه الديون معظمها كانت ضمن المجهود العسكؤري حرب صدام ضد ايران ولم يكن الشعب العراقي له يدا فيها لازلنا مصرين ان الخلاف يحل بالحوار ونصل الى تفاهم مشترك واقامة علاقات ثنائية الشيئ الذي اثار الموضوع هو سعي الكويت كحكومة من التحرك على مجلس الامن الدولي لاقناعهم على عدم اخراج العراق من بند الفصل السابع وهذا في الواقع اساء كثيرا للموقف الكويتي في حين ان هناك كثير من الدول هي ليست جارة وبعيدة بمساعدة العراق في اخراجه من الفصل السابع والموقف الكويتي ادى الى ردود فعل ربما البعض تطرف في ردوده ولكنها بالمحصلة تعبر عن عدم رضى العراقيين على هذا الموقف
هناك مواقف لدول غربية بان محاسبة الحكومة واجبارها على دفع التعويضات غير ملزمة قانونيا ، هل يمكن اعتماد هذه المواقف الدولية ورقة لتغيير مطالب الحكومة الكويتية ؟
المحاكم الامريكية نضرت في دعوى التعويضات وما مدى صحتها وهذا يشكل بداية جيدة يمكن ان تستخدم لجانب العراق وان الحكومة الحالية والشعب العراقي غير مسؤولين على دفع التعويضات، اذا اسسنا على هذه القاعدة القانونية يمكن اعتبارها سابقة قانونية جيدة يمكن اعادة النظر في كثير من ملفات العقوبات والتعويضات ليس فقط في مجال الكويت بل حتى فيما يتعلق بامريكا هناك شكاوى من شركات ومواطنين ضد النظام السابق والحكومة الامريكية حكمت فيها بعشرات المليارات من الدولارات لصالح هؤلاء الامر الذي هدد ارصدة العراق في الخارج والامر الذي دعا الرئيس بوش وحاليا اوباما لاستخدام سلطاته لحماية الاموال العراقية من دون هذه الحماية كان يمكن ان تصادر هذه المليارات اعتقد المطلوب من الدبلوماسية العراقية ان توظف ماجاء في المحاكم الغربية بقانونية عدم المطالبة بالتعويضات واطفاء كل التعويضات التي اعتبرها ظالمة وليس من حق احد ان يحاكم العراق بجريمة من النظام السابق وهذا ينطبق على وضع الكويت لان الحرب التي جرت لاذنب للشعب فيها
ماهو تقييمك للعلاقات الخارجية مع دول الجوار وبالذات مع الجارة السعودية ؟
هناك تطور بملف العلاقات الخارجية ومنها علاقته مع المحيط العربي حيث اكثر من دولة عربية فتحت سفارتها بالعراق مثل سوريا البحرين الامارات الكويت وغيرها وقد قطعت شوط جيد باستثناء السعودية التي لها موقف حيث انها رافضة لمشروع التغيير وتعمل على اعادة الاوضاع على ماكانت عليه ابان حكم صدام ليس بالضرورة اعادة صدام وعائلته ولكن شكل وتركيبة الدولة العراقية لان السعودية تنطلق من اهداف مذهبية ولايسرها ان تصل اغلبية او حكومة فيها اغلبية شيعية لحسابات كثيرة بعضها مرتبط بقناعاتها المذهبية حيث المذهب الوهابي هو الذي يحكم في السعودية وبين فترة واخرى نسمع فتاوى من علماء السعودية تكفر الشيعة هذا في جانب في انب اخر هنالك جالية اقلية شيعية في السعودية وشاءت الاقدار ان يكونون في المنطقة الغنية هناك وهي اقلية مضطهدة ، السعودية تشعر ان نجاح التجربة الديمقراطية في العراق وتبوء الشيعة موقعا يتناسب مع حجمهم في العراق قد ينعكس سلبيا على اوضاعها وقد يحرك الشعور داخل هذه الجالية في السعودية للمطالبة بحقوقها لذا فهم كمملكة غير سعيدين بما يجري في العراق تطمح وتعمل على صرف اموال كثيرة لتقويض الوضع السياسي في العراق وافشاله لكي تقطع الامل لدى الاقلية الشيعية عندهم بان تفكر ان يحصلوا على شيئ وايضا لكي ترضي بعض اطراف الاسرة الحاكمة الذي هو مهوس بالفكر الوهابي وطمانة المؤسسة الدينية والتي هي بشكل عام ضد الشيعة في العراق
**************************
فكرة الانقلاب العسكري اصبحت فكرة لاقيمة لها
****************
بماذا تفسر الخروقات الامنية هل هي عودة للبعثيين؟ ام ان هي خرق في المؤسسة الامنية و العسكرية ؟
الوضع الامني اذا ما اريد ان يقيم لابد ان يقيم على ماكان عليه سابقا الكل سواء عراقيين او اجانب يقرون بان هناك تغير كبير في الاوضاع خصوص بعد مرورنا بمرحلة صعبة جدا تجسدت بالحرب الطائفية وفقدان الدولة السيطرة على اجزاء كبيرة من بغداد العاصمة اليوم اصبحت كل مناطق العراق تحت سيطرة الحكومة واصبح الارهاب مطارد لكن هذا لايعني باي حال من الاحوال ان الجماعات الارهابية قد انتهت بشكل كامل وان هناك عدم عودة لنشاطات العنف هذا ليس فقط بالعراق بل كثير من الدول المستقرة تعاني من عمليات ارهابية والكشف عن شبكات ارهابية كما هو الحال في مصر ودول اخرى ظاهرة العنف والارهاب ليست مختصرة على الوضع العراقي لكن الوضع الامني بكل الاحوال جيد وهناك شعور لدى المواطن العراقي بان الحياة بدات تعود الى شكلها الطبيعي لكن الاختراقات التي تحصل بين فترة واخرى مصدرها وجود بعض الخلايا المرتبطة بالقاعدة وتنظيمات البعث نحن مذ البداية كنا نقول ان هناك تحالف غير مقدس بين حزب البعث والقاعدة رغم الاختلاف الايدلوجي بين هاتين المجموعتين لكن حزب البعث شكل الحاضنة المهيئة لاستقطاب عناصر القاعدة هنالك رعب من قبل المجموعات الارهابية والقاعدة انها فقدت السيطرة والتاثير واصبحت عاجزة رغم قيامها بعمليات استفزازية ولكن في كل مرة كان هناك ردة فعل واعية حيث لم تنجر اي شريحة وراء هؤلاء العراق على وشك ان يدخل المرحلة الاولى على تطبيق انسحاب القوات وهذا تحدي كبير وعلامة ثقة لمايمتلكه العراق من قوات تضبط الاوضاع لكن هذا لايعني ان قواتنا ليس فيها عناصر سيئة ربما لها بشكل او باخر ارتباط بمجموعات ارهابية لكن هذه حالة خاصة وليست عامة وغير منظمة وعندما تنجح القاعدة في زرع عناصرها في هذه المؤسسات الامنية سرعان ماتنكشف وتكون ملاحقة من قبل القضاء
السبت يناير 21, 2017 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» قصيده بعنوان كافي
الجمعة ديسمبر 19, 2014 7:50 am من طرف عدنان المعموري
» عن لسان ام الشاعر الراحل رحيم المالكي
الأحد يوليو 06, 2014 1:52 pm من طرف عدنان المعموري
» القصيدة التي أغضبت سلاطين المنطقة الخضراء
الثلاثاء أكتوبر 02, 2012 12:44 pm من طرف عدنان المعموري
» قصة مؤثرة عن غيرة النساء
الجمعة يونيو 29, 2012 1:06 am من طرف عدنان المعموري
» أبن شقيق الجعفري يكشف تفاصيل الاعتداء عليه بالضرب من قبل أبن شقيقة المالكي وأقربائه
الأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب / صاحب الضويري
السبت مايو 12, 2012 12:24 am من طرف عدنان المعموري
» خانقين..الوردة البيضاء..مدينة التآخي والسلام
الخميس فبراير 16, 2012 12:16 pm من طرف حسين:خانقين
» هدية لكم جميعا..مع باقات من النرجس من على سفوح جبال كردستان
الخميس فبراير 16, 2012 5:21 am من طرف حسين:خانقين
» الأشعة..منافعها واضرارها وهذا الحديث مع طبيبة اختصاصية في م. خانقين
الخميس فبراير 16, 2012 5:06 am من طرف حسين:خانقين
» دعوة للمشاركة
الخميس أكتوبر 06, 2011 9:22 am من طرف د.مسلم بديري
» قصص قصيرة جدا
الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 pm من طرف د.مسلم بديري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» قصيدة (جيش الشيب) للشاعر الشاب سعد السوداني
الجمعة يونيو 24, 2011 11:47 am من طرف عدنان المعموري
» زعلتك صدك
الثلاثاء يونيو 21, 2011 1:22 pm من طرف عدنان المعموري
» يا احبيب /للشاعر صاحب الضويري
الإثنين يونيو 13, 2011 11:49 am من طرف عدنان المعموري
» أكميله للشاعر عارف مأمون
الإثنين أبريل 04, 2011 8:17 am من طرف عدنان المعموري
» كل ساعة انذبح من عرست لليوم وكل ساعة انسحك بجدام تذكارك
الإثنين أبريل 04, 2011 8:13 am من طرف عدنان المعموري
» قراءة الواقع الثقافي في العراق
السبت مارس 12, 2011 1:13 pm من طرف قاسم المعموري
» اشعل فتيلها الكادحون والرافضون للظلم
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:05 pm من طرف قاسم المعموري